جامع المهلكات من الكبائر والمحرمات
(0)    
المرتبة: 157,879
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:يبيّن المؤلف في هذا الكتاب ما صح وثبت من النواحي والكبائر والمحرمات من كتاب الله تعالى وسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، ورتبه كتباً وأبواباً، شارحاً لغريبه، مخرجاً لحديثه، مستشهداً بأقوال من كان السبق والفضل من أهل العلم والعرفان، كأمثال الأئمة الأربعة، ومن تبعهم كالإمام الخطابي، وابن العربي، ...والنووي، وابن تيمية، وابن القيم، وابن الجوزي، وابن حجر العسقلاني، والقرطبي صاحب "الفهم" والقرطبي صاحب "التفسير" وابن كثير، والطحاوي، والسيوطي، والسندي، وابن الأثير والغزال، والبغوي، وغيرهم كثير، ملحقاً أكثر فصول الكتاب بمقررات المجتمع الفقهي الإسلامي وذلك بالنسبة للمستجدات المعاصرة، من عروض تجارية، أو مصارف مالية، أو مبيع للأعضاء البشرية، وكذا زرعها وما يتعلق بالإجهاض وأنواعه، والاستنساخ الإنساني والحيواني والزراعي، وغيرها كثير من المسائل الحديثة التي سيجدها القارئ ويطلع عليها في أبوابها، والتي لم ينص عليها أحد من المتقدمين من أهل الفقه والعلم والمعرفة.نبذة الناشر:كتب غير واحد من العلماء في الكبائر، أما المؤلف في هذا الكتاب فجمع بين الكبائر وغيرها من المعاصي إذ كلها مهلكات للأفراد والأمم . فجاء الكتاب في مئات من المسائل تحت عشرات المباحث، من مهلكات العقيدة كاتباع أي دين غير الإسلام، أو الاحتكام إلى غيره كالقوانين الوضعية...، والعبادات; كالتهاون بالصلاة، والسلوك كقتل النفس والسحر، والمعاملات كالربا، وشهادة الزور والسرقة والنفاق والزنى وخروج المرأة المتعطرة والخلوة والخمر، ومنع الزكاة، والبخل، والغش والرشوة، والأصنام، والكذب، وتكفير المسلم وسبه، وترك السنة إلى البدعة، والتشبه بالكفار، وبدع الجنائز، وترك الحجاب والسفور وتكلم على بعض المذاهب الضالة كالماسونية والبهائية والقاديانية، وأثبت بعض قرارات مجمع الفقه في مواضعها إقرأ المزيد