لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الصحافة العمانية المهاجرة، صحيفة الفلق وشخصياتها

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 30,960

الصحافة العمانية المهاجرة، صحيفة الفلق وشخصياتها
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الصحافة العمانية المهاجرة، صحيفة الفلق وشخصياتها
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:شهدت مناطق الشرق الأفريقي وجوداً عمانياً إسلامياً مبكراً، وتكثف هذا الوجود في عهد السلطان سعيد بن سلطان نظراً لاستقراره هناك واتخاذه زنجبار عاصمة لامبراطوريته، وهناك شهد الوجود العربي العماني دورة حضارية جديدة قوامها نشوء المؤسسات والمدارس والمحاكم وغيرها. وما الصحافة إلا أحد تلك الإنجازات الطليعية المعاصرة التي استطاع العمانيون ...من خلالها مضاهاة أقرانهم العرب حيث أودعها العمانيون خلاصة أفكارهم وجميل إبداعاتهم الشعرية والنثرية.
وتعدّ صحيفة "الفلق" من أهم وأشهر الصحف الصادرة في المهجر العماني، حيث كانت مصباً لأفكار الكثير من أرباب العلم والفكر وميداناً يتبارى فيه أهل الحكم والقلم، ويأتي الشيخ والزعيم هاشل بن راشد المسكري شخصية هذا الكتاب في طليعة أولئك الأشخاص الذين قامت عليهم وعلى فكرهم صحيفة "الفلق"، حيث بثّ فيها وعبر صفحاتها شجونه الإصلاحية، وشؤونه الاجتماعية، وهمومه الوطنية.
وهذا الكتاب ما هو إلا محاولة لقراءة الدور التنويري الحضاري العماني بمكوناته في شرق أفريقيا، كما أنها محاولة كشف وتوثيق وأرشفة الخطاب الثقافي في صحيفة الفلق الصادرة بين (1929-1963م) والتي لا شكّ أنها قامت على أكتاف ورموز وشخصيات عمانية مرموقة خَلُدَتْ في الذاكرة العمانية أبان كان التخليد يشكل ضرباً من ضروب المعرفة القصية بالحياة وبالناس، وبمكونات المجتمع وسيكولوجياته.

إقرأ المزيد
الصحافة العمانية المهاجرة، صحيفة الفلق وشخصياتها
الصحافة العمانية المهاجرة، صحيفة الفلق وشخصياتها
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 30,960

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:شهدت مناطق الشرق الأفريقي وجوداً عمانياً إسلامياً مبكراً، وتكثف هذا الوجود في عهد السلطان سعيد بن سلطان نظراً لاستقراره هناك واتخاذه زنجبار عاصمة لامبراطوريته، وهناك شهد الوجود العربي العماني دورة حضارية جديدة قوامها نشوء المؤسسات والمدارس والمحاكم وغيرها. وما الصحافة إلا أحد تلك الإنجازات الطليعية المعاصرة التي استطاع العمانيون ...من خلالها مضاهاة أقرانهم العرب حيث أودعها العمانيون خلاصة أفكارهم وجميل إبداعاتهم الشعرية والنثرية.
وتعدّ صحيفة "الفلق" من أهم وأشهر الصحف الصادرة في المهجر العماني، حيث كانت مصباً لأفكار الكثير من أرباب العلم والفكر وميداناً يتبارى فيه أهل الحكم والقلم، ويأتي الشيخ والزعيم هاشل بن راشد المسكري شخصية هذا الكتاب في طليعة أولئك الأشخاص الذين قامت عليهم وعلى فكرهم صحيفة "الفلق"، حيث بثّ فيها وعبر صفحاتها شجونه الإصلاحية، وشؤونه الاجتماعية، وهمومه الوطنية.
وهذا الكتاب ما هو إلا محاولة لقراءة الدور التنويري الحضاري العماني بمكوناته في شرق أفريقيا، كما أنها محاولة كشف وتوثيق وأرشفة الخطاب الثقافي في صحيفة الفلق الصادرة بين (1929-1963م) والتي لا شكّ أنها قامت على أكتاف ورموز وشخصيات عمانية مرموقة خَلُدَتْ في الذاكرة العمانية أبان كان التخليد يشكل ضرباً من ضروب المعرفة القصية بالحياة وبالناس، وبمكونات المجتمع وسيكولوجياته.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الصحافة العمانية المهاجرة، صحيفة الفلق وشخصياتها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 292
مجلدات: 1
ردمك: 9789953210209

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: الحزين شاهد كل تعليقاتي
  عمان و شرق أفريقية ! - 11/12/26
الكتاب من الكتب النادرة التي عنت بالتأثير و التنوير العماني في شرق أفريقيا. لم يكن الوجود العماني في تلك المنطقة منحصر على المصلحة الاقتصادية فقط ، ولكنه كان أكثر من ذلك. كم من صحيفة صدرت و كم من جمعية أنشأت في سبيل التنوير الثقافي هناك و في عمان. الكتاب ينقسم إلى قسمين، أحدهما يتكلم عن التنوير الثقافي في شرق أفريقيا و الثاني أخذ مثالا على أحد الصحف و أحدالشخصيات المهمة و التي كان لها دورها المشهود هناك. الشيخ هاشل بن راشد المسكري - المثال الموضوع في الكتاب - أنشأ صحيفة الفلق و كان رئيس تحريرها لإحدى عشرة سنة. كانت الصحيفة تعني بالأمور الثقافية و السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية. وكانت تكتب فيها أقلام كبيرة آنذاك، ومنها قلم الشيخ هاشل. الكتاب ممتع في موضوعه و مادته .... أنصح باقتنائه!