الوافي في العروض والقوافي
(0)    
المرتبة: 15,341
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: دار الفكر المعاصر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:العروض هو ميزان الشعر، بها يعرف صحيحه من مكسوره. وقد ألف الكثيرون في هذا العلم، وكتاب الخطيب التبريزي "الوافي في العروض والقوافي" هو واحد من هذه المؤلفات، وكان له أهمية في بابه، وذلك لاستفائه عظم مسائل العروض والقوافي، حيث بسط المؤلف هذه المسائل بسطاً تطبيقياً مفصلاً، وعرضها عرضاً تعليمياً ...مبسطاً، هدفه الإفهام والتيسير وزاد هذا الكتاب أهمية انه كتاب قديم، يهيء للناس فرصة لدراسة العروض والقوافي، دراسة خالصة من شوائب التعالم، وهوس التهديم للتراث العربي المقدس.. ولما لم يكن قد نشر مثله، في حين اطلاع المحقق على مخطوطه لذا فقد رأى من الضروري تقديمه لمحبي العربية ودارسيها محققاً ميسراً فيقسم الكتاب إلى أربعة أقسام: 1-علم العروض، 2-علم القوافي، 3-عيوب الشعر، 4-ما تجب معرفته في صنعة الشعر. وقد عمد المحقق إلى مقدمة كانت بمثابة تمهيد شرح فيها الدوائر العروضية، ليقدم من ثم متن الكتاب محققاً، وذلك بمقابلة النسخة موضوع التحقيق على غيرها من النسخ ثم بشرح الغوامض من الكلمات، وبكشف المستور من المعاني، وبترجيع المعلومة إلى مصادرها مما زاد في قيمة هذا الكتاب على الصعيدين البحثي والتعليمي.نبذة الناشر:في هذا الكتاب كل ما يتصل بفنّ الشعر العربي من علوم تضبط موسيقاه وبحوره وأوزانها وتفعيلاتها وما يجوز فيها وما لا يجوز، والدوائر العروضية الخمس التي تنتظم البحور الستة عشر.
وكذلك العلوم التي تضبط حروف القافية وحركاتها ثم العيوب المستقبحة في الشعر حشواً وقافيةً. ثم المحسّنات المستملحة فيه من علوم البديع والبيان والمعاني.
وبذلك، يكون هذا الكتاب قد ضمّ جناحيه على كل المقوّمات الضرورية لبقاء هذا الفن الشعري العربي واستمراره على أسلات أقلامنا وألسنتنا، وترجيح صداه في أسماعنا ونبضات مشاعرنا. إقرأ المزيد