ما اختلفت ألفاظه واتفقت معانيه
(0)    
المرتبة: 107,519
تاريخ النشر: 01/01/2000
الناشر: دار الفكر
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"ما عبّر أحد عن العرب بأحسن من عبارة الأصمعي" لقد كان عالماً تحريراً لا يقبل غير الثابت الصحيح، ولا يأخذ إلا ما أجمع عليه علماء اللغة أو فصحاء العرب، وهذا الكتاب عقد لؤلؤ جديد من عقود الأصمعي، وما أكثرها. وقد جمع لآلئه من بحر اللغة العربية الزاخر فضمها إلى ...بعضها فسلكها عقداً دون نظام معين، فلم يصنفها أنواعاً، وإنما قصُر جهده على الجمع بين المفردات من الألفاظ. لذلك لم يقسم الكتاب أبواباً، وإنما كان ينتقل فيه من أسماء مترادفة إلى أفعال مترادفة، وبالعكس، ومن صفات تتعلق بالإنسان إلى أخرى تتعلق بالحيوان، ومن أسماء تدل على الحسن إلى أخرى تدل على القبح، ومن أفعال فيها مدح إلى أفعال فيها ذم. لذلك جاء الكتاب معجم معان صغير الحجم عظيم النفع، تسهل معرفة ما فيه بالرجوع إلى فهرس ألفاظه.نبذة الناشر: هذا الكتـاب عقد لؤلؤ جـديـد من عقود الأصمعي ، وما أكثرها . وقد جمع لآلئه من بحر العربية الزاخر فضمها إلى بعضها فسلكها عقداً دون نظام معين ، فلم يصنّفهـا أنـواعـاً ، وإنما قصر جهده على الجمع بين المترادف من الألفاظ . لـذلـك ثم يقسم الكتاب أبواباً ، وإنما كان ينتقل فيه من أسماء مترادفة إلى أفعـال مترادفة ، وبالعكس ، ومن صفات تتعلق بالإنسان إلى أخرى تتعلق بالحيوان ، ومن أسماء تدل على الحسن إلى أخرى تدل على القبح ، ومن أفعال فيها مدح إلى أفعال فيها ذم .
لذلك جاء الكتاب معجم معـان صغير الحجم عظيم النفع ، تسهل معرفة مافيه بالرجوع إلى فهرس ألفاظه . إقرأ المزيد