تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: دار الفكر المعاصر
نبذة نيل وفرات:علم أصول الفقه هو العلم الذي وضعه المجتهدون أساساً للاجتهاد واستنباط الأحكام الشرعية من المصادر والأدلة الشرعية النصية والاجتهادية، فكان هذا الضابط الدقيق لأصول الاجتهاد، والعمدة في فهم الشريعة، لذا كان الأثمن لأي فقيه أو متفقه، عالم أو متعلم، ليزوده بنظريات المجتهدين، ويدربه على كيفية فهم الأحكام، ويعرفه على ...مناهج الاستنباط، فيجد فيه المتعة العقلية والجزئية، وإدراك المصالح والمباني التي قامت عليها الشريعة. ومهمة هذا الكتاب تبسيط المسائل، ووضع الإطار الشامل لها، والتركيز على تحديد المفاهيم الأصولية، وعلى الجوانب التطبيقية المفيدة عملياً ونظرياً منها، وذلك بمنهج متوسط لا تطويل فيها ولا إيجاز مخلاً بالمطلوب.نبذة الناشر:إن علم أصول الفقه من أطرف العلوم وأحبها لعلماء الشريعة الإسلامية، لأنه العلم الذي وضعه الفقهاء أساساً للإجتهاد واستنباط الأحكام الشرعية النصية والإجتهادية، فكان هو الضابط الدقيق لأصول الإجتهاد، والعمدة في فهم الشريعة، والحجة في سلامة التفكير وتعرّف الأحكام، سواء المنصوص عليها أم الناجمة عن الإجتهاد؛ لمعرفة الأحكام المستجدة، والقضايا المعاصرة.
لذا كان لا غنى عنه لأي فقيه، أو عالم، أو متعلم؛ ليزوده بنظريات المجتهدين، ويدربه على كيفية فهم الأحكام، ويعرِّفه مناهج الإستنباط، فيجد فيه المتعة العقلية، وإدراك المصالح والمباني التي قامت عليها الشريعة.
ومهمة هذا الكتاب تبسيط المسائل، ووضع الإطار الشامل لها، والتركيز على تحديد المفاهيم الأصولية، وعلى الجوانب التطبيقية المفيدة منها عملياً ونظرياً، وذلك بمنهج متوسط، لا تطويل فيه ولا إيجاز مخلاً بالمطلوب. إقرأ المزيد