تاريخ النشر: 01/08/1996
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يضم الكتاب ثمرة عمل صحافي مداه ثلاثون عاماً، هي عمر عثمان العمير الصحافي، الذي بدأه مراسلاً صغيراً لأكثر من جريدة محلية سعودية، قبل أن يتدرج ليصبح رئيساً لأهم صحيفة عربية دولية هي "الشرق الأوسط". ولهذا الكتاب أهمية في عالم السياسة والسياسيين لأن صاحبه كان من جيل عاش مراحل التطورات ...المذهلة التي مرت على الصحافة الدولية، سواء بحكم المعايشة مثله مثل من هم في عمره أو بحكم تنقله الدائم والدائب، وسفره المتواصل، ورغم أن الكاتب شارك في إعداد أكثر من كتاب للنشر، فإن هذا الكتاب يعتبر الأول الذي يخرج إلى العلن، فاتحاً الآفاق السياسيى لظهور أوراق ما تزال التي هي في الأصل حصيلة لقاءات مستحقة مع قادة وصناع قرار وأصحاب رأي والتي تمثل تغطية لعدد كامل من الزمن، يمتد حتى نهايات هذا القرن العاصف، بحيث تشكل في مجموعها سجلاً متكاملاً، يمكن أن نسبر ونستعرض من خلاله تاريخ الأفكار في حركية نموها المفجع أحياناً، على امتداد العالمين العربي والإسلامي.نبذة الناشر:"في سبتمبر/ أيلول من عام 1997م يكمل عثمان العمير ثلاثين سنة من عمره الصحافي، الذي بدأه مراسلاً صغيراً لأكثر من جريدة محلية سعودية، قبل أن يتدرّج ليصبح رئيساً لأهم صحيفة عربية دولية ألا وهي ""الشرق الأوسط"".
ومن حسن حظ العمير الذي سيبلغ في السنة نفسها عامه السادس والأربعين، أنه من جيل عاش مراحل التطورات المذهلة التي مرت على الصحافة الدولية، سواء بحكم المعايشة مثله مثل من هم في عمره، أو بحكم تنقله الدائب، وسفره المتواصل، وإقامته الطويلة في لندن التي أصبحت منزله بعد بلاده السعودية.
ورغم أن الكاتب شارك في إعداد أكثر من كتاب للنشر، واختير عضواً في الأكاديمية الملكية المغربية، فإن هذا المؤلف يعدّ الأول الذي يخرج الى العلن، فاتحاً ـ كما يؤمل ـ شهيته لظهور أوراق ما تزال حبيسة الأدراج، وتحتاج الى قدر كبير من الوقت، ومن الشجاعة كذلك." إقرأ المزيد