لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في الملكية الفكرية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,861

في الملكية الفكرية
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
في الملكية الفكرية
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تثور بين وقت وآخر، في أوساط متابعي الفكر في الوطن العربي والعالم، مسائل كثيرة تتعلق بالملكية الثقافية، أهمها مسألة قديمة جديدة، هي مسألة سرقة الإبداع أو اقتباسه أو استلهامه أو ما أشبه. المسألة واضحة جلية لدى كل من اشتغل بشؤون وشجون الفكر، وإذا كان القارئ العادي يمر بها كريماً ...في أغلب الأحيان، وإذا كان السارق أو المقتبس أو المستلهم شعر في أحيان كثيرة بمزيد من الرضى عن نفسه ولا سيما حين لا يوجه إليه إصبع الاتهام، فإن البدع المسروق أو المقتبس أو المستلهم، لا يملك حين يرى غيره يدّعي ما يراه ملكاً له إلا أن يشعر بحسرة كبرى قد تقوده إلى المحكمة أو إلى التعريض بمن أخذ عنه بكل وسيلة يراها في إمكانه، كما أنها قد تقوده في أحوال قاسية إلى اليأس من الإبداع، أي إلى إيقاف فعاليته الإبداعية وتحاشياً لذلك، ونزولاً عند المصلحة الفكرية العامة كان لا بد من إيقاف تلك المهزلة وذلك من خلال اجتهادات قانونية تأتى تحت اسم قوانين الحماية الفكرية وحماية الملكية الفكرية تعني ان يكون صاحب الفكرة أول من يقطف ثمارها، سواء كانت هذه الفكرة كتاباً أو فيلماً أو مقطوعة موسيقية أو ابتكاراً صناعياً أو كيميائياً أو... الخ.
والأفكار تستمد قيمتها من الإنجاز الإبداعي فيها، وهذه الحماية لا تعني حجر المعرفة أو احتكارها، بل تعني أن يكافئ المجتمع مبدعيه باحترامهم وإكرامهم وإتاحة الفرصة لهم ليقطفوا ما نذروا تفكيرهم ووقتهم وربما أموالهم من أجله. إنها حق من حقوقهم، وأي اعتداء عليها هو إخلال بأداء حقوقهم لهم. هذا وتكمن أهميته حماية الملكية الفكرية في أنها تدعم الإبداع والابتكار والتطوير، ذلك أن الحفاظ على حقوق المبدعين هو بمثابة حصانة وتشجيع لهم من جهة، وتشجيع لروح الإبداع من المجتمع من جهة ثانية. في هذا الإطار، وفي سبيل إثارة هذا الموضوع وتفعيله عقدت لهذا الغرض ندوات، وألقيت محاضرات يلقي المحاضر من خلالها الضوء على تلك المشكلة وتداعياتها.
وليبقى القارئ على صلة وعلى علم بتلك المسألة جمع في هذا الكتاب أربع محاضرات للمفكر "جورج جبور" يجمعها اهتمامها بحقوق المؤلف وقد ألقاها في مناسبات جسدت في جانب منها تجربة ذاتية عاشها المفكر عند تعدي البعض على أفكاره التي تواردت في بعض مؤلفاته بالسرقة، وقد ألف هذا الكتاب بين تلك المحاضرات بهدف أن يكون مرجعاً في أيدي الباحثين، ونواة تسهم في إغناء هذا الموضوع الجدير بالاهتمام، وفي نشر ثقافة الاحترام لحقوق الملكية الفكرية، وترسيخها في وجدان الأمة العربية المتطلعة إلى نمو أفضل.
نبذة الناشر:حقوق الملكية الفكرية، تقوم لها الآن ضجة عالمية، لن يكون آخرها الحملة التي قادتها أميركا ضد الصين، لإجبارها على احترام هذه الحقوق. أليست حماية الملكية الفكرية أحد أهم حوافز الإبداع، والبحث العلمي، في أي مجتمع يطمح إلى التقدم في عصر تفجر المعلومات؟!
وكيف يمكن لمبدع، أن يبذل وقته وماله وعصارة فكره، إذا كان قراصنة الحقوق الفكرية يتربصون للانقضاض على إنتاجه، وحرمانه من استثماره؟!
وهل يمكن للعرب الذين كن لهم فضل الريادة في مجال الحقوق الفكرية، أن يتخلفوا في مضمار حماية هذه الحقوق؟! وما هو الوضع الراهن، في مجال حماية الحقوق الفكرية، في الوطن العربي؟ وماذا عن الاتفاقية العربية لحماية حقوق المؤلف لعام 1981؟ وعن قانون تونس النموذجي لحقوق المؤلف، الصادر عام 1976؟ وعن الاتفاقية العالمية، المعدلة في باريس عام 1971؟ وعن اتفاقية إنشاء المنظمة العالمية للملكية الفكرية (ويبو) 1973؟
ذلك وغيره ما تجده في هذا الكتاب، الذي يمكن أن يعد مرجعاً هاماً في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، وإسهاماً كبيراً في تدعيم ثقافة الاحترام لهذه الحقوق.

إقرأ المزيد
في الملكية الفكرية
في الملكية الفكرية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 110,861

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تثور بين وقت وآخر، في أوساط متابعي الفكر في الوطن العربي والعالم، مسائل كثيرة تتعلق بالملكية الثقافية، أهمها مسألة قديمة جديدة، هي مسألة سرقة الإبداع أو اقتباسه أو استلهامه أو ما أشبه. المسألة واضحة جلية لدى كل من اشتغل بشؤون وشجون الفكر، وإذا كان القارئ العادي يمر بها كريماً ...في أغلب الأحيان، وإذا كان السارق أو المقتبس أو المستلهم شعر في أحيان كثيرة بمزيد من الرضى عن نفسه ولا سيما حين لا يوجه إليه إصبع الاتهام، فإن البدع المسروق أو المقتبس أو المستلهم، لا يملك حين يرى غيره يدّعي ما يراه ملكاً له إلا أن يشعر بحسرة كبرى قد تقوده إلى المحكمة أو إلى التعريض بمن أخذ عنه بكل وسيلة يراها في إمكانه، كما أنها قد تقوده في أحوال قاسية إلى اليأس من الإبداع، أي إلى إيقاف فعاليته الإبداعية وتحاشياً لذلك، ونزولاً عند المصلحة الفكرية العامة كان لا بد من إيقاف تلك المهزلة وذلك من خلال اجتهادات قانونية تأتى تحت اسم قوانين الحماية الفكرية وحماية الملكية الفكرية تعني ان يكون صاحب الفكرة أول من يقطف ثمارها، سواء كانت هذه الفكرة كتاباً أو فيلماً أو مقطوعة موسيقية أو ابتكاراً صناعياً أو كيميائياً أو... الخ.
والأفكار تستمد قيمتها من الإنجاز الإبداعي فيها، وهذه الحماية لا تعني حجر المعرفة أو احتكارها، بل تعني أن يكافئ المجتمع مبدعيه باحترامهم وإكرامهم وإتاحة الفرصة لهم ليقطفوا ما نذروا تفكيرهم ووقتهم وربما أموالهم من أجله. إنها حق من حقوقهم، وأي اعتداء عليها هو إخلال بأداء حقوقهم لهم. هذا وتكمن أهميته حماية الملكية الفكرية في أنها تدعم الإبداع والابتكار والتطوير، ذلك أن الحفاظ على حقوق المبدعين هو بمثابة حصانة وتشجيع لهم من جهة، وتشجيع لروح الإبداع من المجتمع من جهة ثانية. في هذا الإطار، وفي سبيل إثارة هذا الموضوع وتفعيله عقدت لهذا الغرض ندوات، وألقيت محاضرات يلقي المحاضر من خلالها الضوء على تلك المشكلة وتداعياتها.
وليبقى القارئ على صلة وعلى علم بتلك المسألة جمع في هذا الكتاب أربع محاضرات للمفكر "جورج جبور" يجمعها اهتمامها بحقوق المؤلف وقد ألقاها في مناسبات جسدت في جانب منها تجربة ذاتية عاشها المفكر عند تعدي البعض على أفكاره التي تواردت في بعض مؤلفاته بالسرقة، وقد ألف هذا الكتاب بين تلك المحاضرات بهدف أن يكون مرجعاً في أيدي الباحثين، ونواة تسهم في إغناء هذا الموضوع الجدير بالاهتمام، وفي نشر ثقافة الاحترام لحقوق الملكية الفكرية، وترسيخها في وجدان الأمة العربية المتطلعة إلى نمو أفضل.
نبذة الناشر:حقوق الملكية الفكرية، تقوم لها الآن ضجة عالمية، لن يكون آخرها الحملة التي قادتها أميركا ضد الصين، لإجبارها على احترام هذه الحقوق. أليست حماية الملكية الفكرية أحد أهم حوافز الإبداع، والبحث العلمي، في أي مجتمع يطمح إلى التقدم في عصر تفجر المعلومات؟!
وكيف يمكن لمبدع، أن يبذل وقته وماله وعصارة فكره، إذا كان قراصنة الحقوق الفكرية يتربصون للانقضاض على إنتاجه، وحرمانه من استثماره؟!
وهل يمكن للعرب الذين كن لهم فضل الريادة في مجال الحقوق الفكرية، أن يتخلفوا في مضمار حماية هذه الحقوق؟! وما هو الوضع الراهن، في مجال حماية الحقوق الفكرية، في الوطن العربي؟ وماذا عن الاتفاقية العربية لحماية حقوق المؤلف لعام 1981؟ وعن قانون تونس النموذجي لحقوق المؤلف، الصادر عام 1976؟ وعن الاتفاقية العالمية، المعدلة في باريس عام 1971؟ وعن اتفاقية إنشاء المنظمة العالمية للملكية الفكرية (ويبو) 1973؟
ذلك وغيره ما تجده في هذا الكتاب، الذي يمكن أن يعد مرجعاً هاماً في مجال حماية حقوق الملكية الفكرية، وإسهاماً كبيراً في تدعيم ثقافة الاحترام لهذه الحقوق.

إقرأ المزيد
5.40$
6.00$
%10
الكمية:
في الملكية الفكرية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 312
مجلدات: 1
ردمك: 1575472996

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين