لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

اللباب في علل البناء والأعراب

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 218,765

اللباب في علل البناء والأعراب
19.80$
22.00$
%10
الكمية:
اللباب في علل البناء والأعراب
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:كادت كتب التراجم تجمع على أن اسم هذا الكتاب المقدم للقارئ هو "اللباب في علل البناء والإعراب"، غير أنه طرأ على هذا الاسم تغيير قليل لدى نفر ممن ترجموا للعكبري، وسردوا مصنفاته. فقد سماه ابن العماد "اللباب في البناء والإعراب" وسماه ابن خلكان "اللباب في علل النحو"، والإمام شمس ...الدين الذهبي سكت عن ذكره، وقال بعد أن سرد طائفة من كتب الشيخ، وله "أشياء سمّاها ابن النجار وتركتها" وليس هناك شك في أن اللباب هو أحد هذه الأشياء المتروكة...
ويبدو أن شهرة الكتاب شاعت في حياة المؤلف، وبعد وفاته، فأقبل عليه الناس ينسخونه ويدرسونه ويبدو أن إيثاره الإيجاز والدقة والعمق والوضوح دفع الناس إلى العناية به، فتناقله المقلدون على دراسة علمي النحو والصرف، وصانوا نسخه من الضياع، واستطاع المحقق الظفر بنسختين منها وصنع منهما هذا الكتاب.
وإذا كان اللباب عصارة ما سبقه من كتب النحاة؛ فإن هذه العصارة تغلغلت في أعراق الكتب اللاحقة. فالسيوطي قبس منه شذرات أثبتها في كتابيه "الأشباه والنظائر في النحو" و"جمع الجوامع"، والزركشي نقل منه في كتابه "البرهان في علوم القرآن" فقرات أثبتها في ثناياه. وقد نهج أبو البقاء العكبري في اللباب نهجاً واضح القسمات: فمن حيث التقسيم جاء الكتاب ضمن أبواب ثم فصول وتمّ إلحاق بعض المسائل المتصلة بالفصول أو التي تكملها. وكان العكبري يطيل في أبواب ويوجز في أخرى وفق ما يجتمع لديه من علل السابقين، أو ما يستنبط من كلام العرب من مسوغات، يسوغ بها البناء والإعراب، لأوفق ما وضع النحاة من أحكام، وقعّدوا من قواعد، ولهذا طال باب الإعراب والبناء، وباب التثنية والجمع لاحتشاد العلل فيها، وقصر باب المفعول له، وباب عطف البيان، لضؤولة حظها من العلل المسوغات، وجاء باب (لا) وحدها (وهي حرف) أطول من أربعة الأبواب التي وقفها العكبري على المفعول به، والمفعول فيه والمفعول لأجله، والمفعول معه مجتمعة، وهي أسماء لها أحكام وشروط وقواعد مفصلة في كتب النحو.
ونظراً لأهمية هذا الكتاب فقد تمّ العمل عليه نسخاً وتحقيقاً. حيث عمد المحقق إلى تعقب النصوص التي نقلها العكبري من كتب المتقدمين ليقيم منها ومن علله متن اللباب، راداً ما استطاع رده منها إلى منابته وأصوله، مع الحرص في أثناء هذا الرد على التقري عن نصوص كثيرة منها في كتاب المرتجل لشيخه ابن الخشاب. مكملاً في الحواشي المبتور والمختزل بما يتمه أو يوضحه من المرتجل.
ولما كان العكبري في لبابه معنياً بالعلل، زاهداً في القواعد والأمثلة فقد اضطر المحقق والحال هذه إلى توضيح الغوامض، شافعاً القاعدة بالمثل، مقتبساً من أمثلة النحاة إقباساً أضاء بها الأحكام، ليثبتها في الحواشي معزوة إلى مصادرها، ليقوم أخيراً بصنع فهارس بلغت أربعة عشر فهرساً، تعين القارئ على الظفر بطلبه، دون عناء البحث.

إقرأ المزيد
اللباب في علل البناء والأعراب
اللباب في علل البناء والأعراب
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 218,765

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الفكر المعاصر
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:كادت كتب التراجم تجمع على أن اسم هذا الكتاب المقدم للقارئ هو "اللباب في علل البناء والإعراب"، غير أنه طرأ على هذا الاسم تغيير قليل لدى نفر ممن ترجموا للعكبري، وسردوا مصنفاته. فقد سماه ابن العماد "اللباب في البناء والإعراب" وسماه ابن خلكان "اللباب في علل النحو"، والإمام شمس ...الدين الذهبي سكت عن ذكره، وقال بعد أن سرد طائفة من كتب الشيخ، وله "أشياء سمّاها ابن النجار وتركتها" وليس هناك شك في أن اللباب هو أحد هذه الأشياء المتروكة...
ويبدو أن شهرة الكتاب شاعت في حياة المؤلف، وبعد وفاته، فأقبل عليه الناس ينسخونه ويدرسونه ويبدو أن إيثاره الإيجاز والدقة والعمق والوضوح دفع الناس إلى العناية به، فتناقله المقلدون على دراسة علمي النحو والصرف، وصانوا نسخه من الضياع، واستطاع المحقق الظفر بنسختين منها وصنع منهما هذا الكتاب.
وإذا كان اللباب عصارة ما سبقه من كتب النحاة؛ فإن هذه العصارة تغلغلت في أعراق الكتب اللاحقة. فالسيوطي قبس منه شذرات أثبتها في كتابيه "الأشباه والنظائر في النحو" و"جمع الجوامع"، والزركشي نقل منه في كتابه "البرهان في علوم القرآن" فقرات أثبتها في ثناياه. وقد نهج أبو البقاء العكبري في اللباب نهجاً واضح القسمات: فمن حيث التقسيم جاء الكتاب ضمن أبواب ثم فصول وتمّ إلحاق بعض المسائل المتصلة بالفصول أو التي تكملها. وكان العكبري يطيل في أبواب ويوجز في أخرى وفق ما يجتمع لديه من علل السابقين، أو ما يستنبط من كلام العرب من مسوغات، يسوغ بها البناء والإعراب، لأوفق ما وضع النحاة من أحكام، وقعّدوا من قواعد، ولهذا طال باب الإعراب والبناء، وباب التثنية والجمع لاحتشاد العلل فيها، وقصر باب المفعول له، وباب عطف البيان، لضؤولة حظها من العلل المسوغات، وجاء باب (لا) وحدها (وهي حرف) أطول من أربعة الأبواب التي وقفها العكبري على المفعول به، والمفعول فيه والمفعول لأجله، والمفعول معه مجتمعة، وهي أسماء لها أحكام وشروط وقواعد مفصلة في كتب النحو.
ونظراً لأهمية هذا الكتاب فقد تمّ العمل عليه نسخاً وتحقيقاً. حيث عمد المحقق إلى تعقب النصوص التي نقلها العكبري من كتب المتقدمين ليقيم منها ومن علله متن اللباب، راداً ما استطاع رده منها إلى منابته وأصوله، مع الحرص في أثناء هذا الرد على التقري عن نصوص كثيرة منها في كتاب المرتجل لشيخه ابن الخشاب. مكملاً في الحواشي المبتور والمختزل بما يتمه أو يوضحه من المرتجل.
ولما كان العكبري في لبابه معنياً بالعلل، زاهداً في القواعد والأمثلة فقد اضطر المحقق والحال هذه إلى توضيح الغوامض، شافعاً القاعدة بالمثل، مقتبساً من أمثلة النحاة إقباساً أضاء بها الأحكام، ليثبتها في الحواشي معزوة إلى مصادرها، ليقوم أخيراً بصنع فهارس بلغت أربعة عشر فهرساً، تعين القارئ على الظفر بطلبه، دون عناء البحث.

إقرأ المزيد
19.80$
22.00$
%10
الكمية:
اللباب في علل البناء والأعراب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 1218
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين