لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

آخر رحلة للسندباد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 322,950

آخر رحلة للسندباد
3.00$
الكمية:
آخر رحلة للسندباد
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الكنوز الأدبية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"آه أيها السندباد لو لم تتزوج وتستقر. أبناؤك تركوك للوحدة، وغداً ترحل زوجتك. الماضي وحده لا يكفيك لتعيش على فتاته... وفي خضم الأفكار يهتف بك صوت قوي... ارحل يا سندباد، ارحل... ارحل... السفينة تنتظرك، فأنت لم تخلق للاستقرار لأنك كالأغنية لا تستقر على لسان واحد!! هكذا أيها السادة فكرت ...بالعودة إلى السفر من جديد... السندباد آت يا بحر، وها هو يخلف بغداد والبصرة وراءه..".
هكذا وفي آخر رحلة للسندباد المنسي تبلغ احتفالات الخيال ذروتها، وتغني الفكر بخواطر... ماذا لو عاد سندباد في هذا الحين..؟!! يأخذ الخيال بتلابيب الخواطر ميمماً شطر بحر يتقاطع في إحدى نقاط يمّه الزمان، ها هو سندباد بسفينته السندبادية التي غدت رحلاتها أسطورة يجتاز مرحلته الزمانية ليهبط على مشارف الحاضر.
وهنا يتألق العمل القصصي بالمقاربة الحاصلة بين الماضي والحاضر، الماضي بأخلاقياته ومناخاته الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ووو... والحاضر بتحولاته وبسماته الأخلاقية وبمناخاته الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية والصناعية والسياسية المغايرة... هكذا يمضي قضي الشيخ في سردياته القصصي في سندباد وفي المنسي وفي عزيزي درويش والبهلول، فكر ثر وخيال مترع تقفز على جنباته خواطر مطلة بعيونها على ماضٍ منطلقة من سؤال ماذا لو زارت شخصيات الماضي حاضرنا هذا؟!!

إقرأ المزيد
آخر رحلة للسندباد
آخر رحلة للسندباد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 322,950

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: دار الكنوز الأدبية
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"آه أيها السندباد لو لم تتزوج وتستقر. أبناؤك تركوك للوحدة، وغداً ترحل زوجتك. الماضي وحده لا يكفيك لتعيش على فتاته... وفي خضم الأفكار يهتف بك صوت قوي... ارحل يا سندباد، ارحل... ارحل... السفينة تنتظرك، فأنت لم تخلق للاستقرار لأنك كالأغنية لا تستقر على لسان واحد!! هكذا أيها السادة فكرت ...بالعودة إلى السفر من جديد... السندباد آت يا بحر، وها هو يخلف بغداد والبصرة وراءه..".
هكذا وفي آخر رحلة للسندباد المنسي تبلغ احتفالات الخيال ذروتها، وتغني الفكر بخواطر... ماذا لو عاد سندباد في هذا الحين..؟!! يأخذ الخيال بتلابيب الخواطر ميمماً شطر بحر يتقاطع في إحدى نقاط يمّه الزمان، ها هو سندباد بسفينته السندبادية التي غدت رحلاتها أسطورة يجتاز مرحلته الزمانية ليهبط على مشارف الحاضر.
وهنا يتألق العمل القصصي بالمقاربة الحاصلة بين الماضي والحاضر، الماضي بأخلاقياته ومناخاته الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ووو... والحاضر بتحولاته وبسماته الأخلاقية وبمناخاته الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية والصناعية والسياسية المغايرة... هكذا يمضي قضي الشيخ في سردياته القصصي في سندباد وفي المنسي وفي عزيزي درويش والبهلول، فكر ثر وخيال مترع تقفز على جنباته خواطر مطلة بعيونها على ماضٍ منطلقة من سؤال ماذا لو زارت شخصيات الماضي حاضرنا هذا؟!!

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
آخر رحلة للسندباد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 19×13
عدد الصفحات: 152
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين