مقدمة في علم الفن والجمال
(0)    
المرتبة: 54,954
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:يعد علم الجمال في الأزمنة الحديثة قسماً منفصلاً من الفلسفة ولم يكن الجمال هكذا في زمن أفلاطون، ومع هذا فإن آراءه في الفن لا يمكن أن تكون مناسبة في الجدل أو الفيزياء أو الأخلاق، ومن جهة أخرى لا يمكن تجاهلها وليس هناك سوى تناولها كنوع من التدليل على فلسفته، ...وليست لأفلاطون نظرية منهجية مذهبية في الفن وكل ما هناك آراء متناثرة أهمها ما يذكره الكاتب في فصل من فصول كتابه التي نقلب صفحاته والذي بحث فيه في ماهية الفن والجمال وفلسفتهما، وفي الفن كأداة معبرة عن المجتمع.
وتحدث في فصول لاحقة عن موضوعية الفن في النقد الحديث، وعن الفلسفة وعلم الجمال، مبيناً ما هو الفن والعمل الفني والعمل الصناعي مبرزاً بعد معالجة عدة أمور في هذا المجال الخبرة الجمالية في التذوق والنقد والخلق الفني، وباحثاً في ماهية العبقرية وفي تصنيف الفنون الجميلة وجماليتها المقارنة. إقرأ المزيد