لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفهرست

(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 21,888

الفهرست
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
الفهرست
تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:أرّخ ابن النديم في هذا الفهرست، كما ذكر في المقدمة، لجميع الأمم، من العرب والعجم، الموجود منها بلغة العرب في أصناف العلوم، وأخبار مصنفيها، وطبقات مؤلفيها، وأنسابهم، وتاريخ مواليدهم، ومبلغ أعمارهم، وأوقات وفاتهم، وأماكن بلدانهم، ومناقبهم، منذ ابتداء كل علم اخترع إلى عصره وهو سنة سبع وسبعين وثلاثمائة للهجرة.
وقد ...كان قد شرع بكتابة هذا الفهرست عام 377هـ. وقد صنف ابن النديم كتابه في عشر مقالات، المقالة الأولى: ثلاثة فنون في وصف لغات الأمم من العرب والعجم، وأسماء كتب الشرائع المنزلة على مذاهب المسلمين، ونعت الكتاب الذي أنزله الله تعالى وأسماء الكتب المصنفة في علومه وأخبار القرّاء. والمقالة الثانية: ثلاثة في النحويين واللغويين وأسماء كتبهم. والمقالة الثالثة: ثلاثة فنون في الأخبار والآداب والسير والأنساب. والرابعة في الشعر والشعراء الجاهلين والإسلاميين والمحدثين. والخامسة في خمسة من فنون الكلام والمتكلمين من المعتزلة، والمرجئة، والشيعة الأمامية، والزبدية والإسماعيلية، والمجبرة والحشوية، والخوارج والزهاد والعباد والمتصوفة. والمقالة السادسة: في ثمانية فنون: في الفقهاء والمحدثين، مالك بن أنس، وأبي حنيفة النعمان، والشافعي، وداود، وفقهاء الشيعة، وأبي جعفر الطبري، وفقهاء الشراة (الخوارج). والمقالة السابعة: في ثلاثة فنون في الفلسفة والعلوم القديمة كالمنطق والهندسة والموسيقى والحساب والطب. والمقالة الثامنة: في ثلاثة فنون، في الأسماء والخرافات والسحر والشعوذة. المقالة التاسعة: فنان في المذاهب والاعتقادات كالصابئة والمنانية والإيصاغية والحرمية والمرقيونية والمزدكية، ومذاهب الهند والصين وغيرهم من أجناس الأمم. والمقالة العاشرة: في أخبار الكيميائيين والصفويين من الفلاسفة القدماء والمحدثين.
ووقف ابن النديم في جمع مادته على الكتب التي ألفت باللغة العربية، سواء أكانت منقولة عن العرب أو غير العرب، وكان في نقله أميناً صادقاً يتحدى الحقيقة، كل الحقيقة، هادفاً من وراء ذلك إيصالها القارئ، وقد صرح في كتابه بما رآه بأم العين، وبما تلقط أخباره وسمعه عن غيره. بالإضافة إلى ذلك، فقد ضمن ابن النديم كتابه هذا أبياتاً من الشعر كشواهد على ما يأتي به من موضوعات. ويتضح من منهجه الذي رسمه في مقدمة الكتاب أنه صاحب منهاج قد يصلح للباحثين في الوقت الحاضر. وله أسلوب مميز، اعتمد فيه على الإيجاز، وابتعد فيه عن الإطناب، وكان يدخل في الموضوع دون مقدمات له، ويمكن القول بأن الكتاب إنما هو ذخيرة في الأدب والأخبار ولتراجم وأنواع الفنون والعلوم، ومصدر مهم من مصادر الثقافة العربية والإسلامية، اعتمد عليه كثير من الباحثين والمحدثين وهو صدى لشخصية ابن النديم، فهو كاتب مثقف ثقافة واسعة، مطّلع حتى في مسائل الأديان والمذاهب المتعددة، حامل صولجان المعرفة والعلم، مصنف من الفئة الأولى بين كبار العلماء والكتّاب. وقد جاء الكتاب في هذه الطبعة محققاً، حيث تمت مراجعة نصوصه مقابلتها بما يوافقها في مصادر أخرى، كما تم ضبط ألفاظه، مع توضيح ما غمض فيه من عبارات، وتكملة الناقص منها، وصار إلى ترجمة الكثير من الشخصيات الأدبية والعلمية والفنية التي جرى ذكرها في الكتاب، مع تحديد المواضع والأماكن، وشرح الغريب من الألفاظ، وابن النديم هو محمد بن إسحاق الوراق المعروف بابن أبي يعقوب النديم، أبو الفرج البغدادي المتوفي سنة 385هـ.

إقرأ المزيد
الفهرست
الفهرست
(3)    التعليقات: 1 المرتبة: 21,888

تاريخ النشر: 01/01/2010
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:أرّخ ابن النديم في هذا الفهرست، كما ذكر في المقدمة، لجميع الأمم، من العرب والعجم، الموجود منها بلغة العرب في أصناف العلوم، وأخبار مصنفيها، وطبقات مؤلفيها، وأنسابهم، وتاريخ مواليدهم، ومبلغ أعمارهم، وأوقات وفاتهم، وأماكن بلدانهم، ومناقبهم، منذ ابتداء كل علم اخترع إلى عصره وهو سنة سبع وسبعين وثلاثمائة للهجرة.
وقد ...كان قد شرع بكتابة هذا الفهرست عام 377هـ. وقد صنف ابن النديم كتابه في عشر مقالات، المقالة الأولى: ثلاثة فنون في وصف لغات الأمم من العرب والعجم، وأسماء كتب الشرائع المنزلة على مذاهب المسلمين، ونعت الكتاب الذي أنزله الله تعالى وأسماء الكتب المصنفة في علومه وأخبار القرّاء. والمقالة الثانية: ثلاثة في النحويين واللغويين وأسماء كتبهم. والمقالة الثالثة: ثلاثة فنون في الأخبار والآداب والسير والأنساب. والرابعة في الشعر والشعراء الجاهلين والإسلاميين والمحدثين. والخامسة في خمسة من فنون الكلام والمتكلمين من المعتزلة، والمرجئة، والشيعة الأمامية، والزبدية والإسماعيلية، والمجبرة والحشوية، والخوارج والزهاد والعباد والمتصوفة. والمقالة السادسة: في ثمانية فنون: في الفقهاء والمحدثين، مالك بن أنس، وأبي حنيفة النعمان، والشافعي، وداود، وفقهاء الشيعة، وأبي جعفر الطبري، وفقهاء الشراة (الخوارج). والمقالة السابعة: في ثلاثة فنون في الفلسفة والعلوم القديمة كالمنطق والهندسة والموسيقى والحساب والطب. والمقالة الثامنة: في ثلاثة فنون، في الأسماء والخرافات والسحر والشعوذة. المقالة التاسعة: فنان في المذاهب والاعتقادات كالصابئة والمنانية والإيصاغية والحرمية والمرقيونية والمزدكية، ومذاهب الهند والصين وغيرهم من أجناس الأمم. والمقالة العاشرة: في أخبار الكيميائيين والصفويين من الفلاسفة القدماء والمحدثين.
ووقف ابن النديم في جمع مادته على الكتب التي ألفت باللغة العربية، سواء أكانت منقولة عن العرب أو غير العرب، وكان في نقله أميناً صادقاً يتحدى الحقيقة، كل الحقيقة، هادفاً من وراء ذلك إيصالها القارئ، وقد صرح في كتابه بما رآه بأم العين، وبما تلقط أخباره وسمعه عن غيره. بالإضافة إلى ذلك، فقد ضمن ابن النديم كتابه هذا أبياتاً من الشعر كشواهد على ما يأتي به من موضوعات. ويتضح من منهجه الذي رسمه في مقدمة الكتاب أنه صاحب منهاج قد يصلح للباحثين في الوقت الحاضر. وله أسلوب مميز، اعتمد فيه على الإيجاز، وابتعد فيه عن الإطناب، وكان يدخل في الموضوع دون مقدمات له، ويمكن القول بأن الكتاب إنما هو ذخيرة في الأدب والأخبار ولتراجم وأنواع الفنون والعلوم، ومصدر مهم من مصادر الثقافة العربية والإسلامية، اعتمد عليه كثير من الباحثين والمحدثين وهو صدى لشخصية ابن النديم، فهو كاتب مثقف ثقافة واسعة، مطّلع حتى في مسائل الأديان والمذاهب المتعددة، حامل صولجان المعرفة والعلم، مصنف من الفئة الأولى بين كبار العلماء والكتّاب. وقد جاء الكتاب في هذه الطبعة محققاً، حيث تمت مراجعة نصوصه مقابلتها بما يوافقها في مصادر أخرى، كما تم ضبط ألفاظه، مع توضيح ما غمض فيه من عبارات، وتكملة الناقص منها، وصار إلى ترجمة الكثير من الشخصيات الأدبية والعلمية والفنية التي جرى ذكرها في الكتاب، مع تحديد المواضع والأماكن، وشرح الغريب من الألفاظ، وابن النديم هو محمد بن إسحاق الوراق المعروف بابن أبي يعقوب النديم، أبو الفرج البغدادي المتوفي سنة 385هـ.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
الفهرست

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: يوسف علي الطويل
لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 792
مجلدات: 1
ردمك: 9782745112156

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: تاريخ الزنج والقرامطة والحشاشين شاهد كل تعليقاتي
  شكرا وتقدير - 09/11/42
شكرا على جميع كتبكم الرائعة