المعجم ؛ موسوعة لغوية علمية فنية
(0)    
المرتبة: 24,902
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار الجديد
نبذة نيل وفرات:توارى دفتا هذا الكتاب الأقسام الأربعة الأول من المجلد الأول من معجم العلايلي وهي تستغرق ما أصدرته منه دار المعجم العربي، وما نشر منه كافة. تكثل هذه الأقسام الأربعة في طبعتها الأولى -المشتعادة ههنا طبق الأصل- في القطع الموسوعي الكبير ويقع كل منها في أقل من مئة صفحة. وقد ...جاءت صفحات الأقسام الأربعة متسلسلة الترقيم، كما ألحق بكل قسم "مساق موقت بالكلمات المقابلة" إلا القسم الأول فالحق به علاوة على المساق المذكور "تقريظان" باللغة الفرنسية أحدهما بتوقيع بشر فارس والآخر بتوقيع فيكتور حكيم، غير أن هذه الملحقات لم تمهر بأرقام تسلسلية. سوى ذلك أدرج طي كل من القسمين الثاني والرابع "مقابسة" -هي بمثابة مناقشة لما علق به بعضهم على المعجم- وكل من المقابستين في ثناني صفحات مطوية، مرقمة من الألف إلى الحاء.
وفيما يلي عرض للمميزات هذا المعجم والتي هي: أولاً: الوحدة المعنوية، أو كما ندعوها، الوحدة الاشتقاقية الكبرى، وهي تنتظم حكاية تطور الجذر خلال العصور، دون بسط يخرج بهذا المعجم الوجيز عن وصفه. ثانياً: التفرقة بين أبواب الأفعال تبعاً للمعاني. ثالثاً: التفرقة بين الحقيقة والمجاز والتنزيل والنقل. رابعاً: تقديم الشاهد على أكثر المشتقات التي قيض لها في القديم أن تستعمل. خامساً: الاتساع بذكر "الفروق" وهي ملامح دقيقة تدخل في حد التسوية والتحقيق، على أنها تغني المراجع عن معجم خاص بالفروق. سادساً: الإلحاح بذكر الكنايات والتراكيب الخاصة التي لا تفهم إلا بالنص عليها. سابعاً: التتبع، لما وضعه العلماء هنا وهناك، ولما وضعته الجامعات والمجامع في العالم العربي، مع الإشارة إلى أ،ه وضع حديث مشترك إذا اتفق عليه أكثر من قطر، وإلا فنخص محله. عاشراً: إفراد التعددية واللزوم في حد الوارد. الحادي عشر: تعقيب كل جذر بطائفة من الجمل الفصيحة المروية بعنوان "فصح نهجية". الثاني عشر: النص على ميزان الكلمة تمييزاً للزيادة من الأصالة، وتوكيداً لنزعة الاشتقاق عند المراجع. الثالث عشر: المصطلحات العلمية الصرف ولا سيما الكيمياوية أثبتت على وجهها من التعريب، وأجري كما لو كانت أصلاً عربياً، مجرى التصريف والاشتقاق. إقرأ المزيد