خمسة وعشرون سؤالاً عن نعيم القبر وعذابه
(0)    
المرتبة: 84,602
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار ومكتبة الهلال
نبذة نيل وفرات:إن الموت خير واعظ للبشر، فهو يبرهن للإنسان مآل العمر مهما طال. وبالموت تبدأ رحلة الحياة الثانية، وهذه الحياة الثانية قضية محسومة، لا مراية فيها ولا محيد عنها، وهي حياة أبدية لذا لا بد أن تكون للإنسان غاية وهدفاً.
وتبدأ مرحلة الحياة الثانية في القبر، فالإنسان فيه إما معذب وإما ...منعم، وفي هذا الكتاب يتحدث المؤلف عن أحوال أهل القبور في كلتا الحالتين، حيث كان له بسط في الحديث في المواضيع التي استوجبت ذلك وجاء ذلك في إطار أسئلة وردت عليه من مطارح شتى ومن قراء أرادوا مزيداً من الإيضاح حول هذا الموضوع
وقد عمد المؤلف إلى ترتيب هذه الاسئلة، وإحاطتها بالشمول وتدعيمها بالتركيز. ومما تحدث عنه حول عذاب القبر ما يلي: القبر ومنزلته، كلام القبر للمقبور إذا وضع فيه، عذاب القبر تسمعه البهائم، سؤال الملكين في القبر، تلقين الميت في قبره، تلاقي الأرواح في القبور وتزاورها، تلاقي أرواح الموتى الأحياء، تعلق الروح بالجسد، ردود على الملاحدة... وغيرها من المسائل حول حياة القبر التي بحثها المؤلف في هذا الكتاب.نبذة الناشر:ليس الموت عدماً محضاً، ولكنه نقلة من هنا إلى هناك.
يتوهم كثيرٌ من الناس أن الموت هو نهاية كل شيء، فإن الأدلة تؤكد أنه بداية أخرى لحياة أبدية، حافلة بالأحداث الجسام.
في هذا الكتاب خمسة وعشرون سؤالاً عن نعيم القبر وعذابه، وجهها قراءٌ إلى مختلف البلدان، على مدى سنوات، إلى المؤلف، الدكتور السيد الجميلي، فأجاب عليها باختصار وتركيز في بعض الأحيان، وبشمول وإحاطة في أحيان أخرى. إقرأ المزيد