لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ حوادث الزمان وأنبائه ووفيات الأكابر والأعيان من أبنائه المعروف بتاريخ ابن الجزري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,522

تاريخ حوادث الزمان وأنبائه ووفيات الأكابر والأعيان من أبنائه المعروف بتاريخ ابن الجزري
43.70$
46.00$
%5
الكمية:
تاريخ حوادث الزمان وأنبائه ووفيات الأكابر والأعيان من أبنائه المعروف بتاريخ ابن الجزري
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعتبر تاريخ ابن الجزري من المصادر التاريخية المهمة الذي قام بتأريخ حوادث الزمان وأنبائه كما قام بتدوين وفيات الأكابر والأعيان من أبنائه ضمن الفترة الواقعة ما بين سنة 689هـ حتى سنة 738هـ. تناول الجزء الأول من وفيات وحوادث العام 689هـ حتى حوادث ووفيات سنة 699هـ أي نحو عشر سنوات ...من عصر دولة المماليك. بينما الجزء الثاني من هذا الكتاب لسنوات قليلة من العصر المملوكي هي (13) عاماً من عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون (725-738هـ/1325-1338م). ورغم الحقبة القصيرة التي يتناولها، فإنه يكتسب أهمية بالغة، لكون مؤلف "ابن الجزري" معاصراً وشاهداً عياناً أميناً على أحداث ذلك العصر، وخاصة فيما يتعلق بالحوادث اليومية التي رصدها بعين ثاقبة، وهو بدمشق، فجاء تاريخه سجلاً حافلاً بأخبارها السياسية، والإدارية، والاجتماعية، والعسكرية، والاقتصادية، والزراعية، والعمرانية، والدينية، والثقافية، ولا تقل معلوماته عن الوقائع في الديار المصرية أهمية عن معلوماته عن بلاد الشام، فهو يأتي بأخبار تفرد بها ولا نجدها عند غيره من المؤرخين المصريين.
ويعتبر الكتاب مصدراً أساسياً لأخبار الفتنة التي جرت سنة (727هـ) في الإسكندرية. كما يعتبر أساساً فيما يتعلق برصد تحركات الفرنج ومحاولات تهديدهم لسواحل مصر والشام بعد طردهم منها. فضلاً عن كونه مصدراً أساساً في كثير من المعلومات النادرة والطريفة التي ذكرها، مثل غرق بغداد سنة (725هـ)، والأمطار والسيول التي عمت البقاع وبعلبك والشقيف وصفد وعجلون سنة (728هـ)، وأخبار اليمن المفصّلة، والحروب التي جرت بين ملوكها، وقد استعرضها منذ حوادث 721هـ، لتأتي متصلة مع السنة التي يؤرخ لها، ويكاد ينفرد من المؤرخين اليمنيين فيما أورده من أخبار ملوكهم وبلادهم. وهو يؤرخ، في كل سنة، للحوادث التي تقع في مكة المكرمة، والمدينة المنورة، وفي بلاد الحجاز عموماً، كما يؤرخ في بعض السنوات لأخبار العراق وبلاد فارس، وبلاد الأرمن، وبلاد الترك، وبلاد خوارزم في المشرق، كما يتناول جملة أخبار في تونس، والمغرب، وبلاد التكرور، والأندلس غرباً.
فهو لم يقتصر على التأريخ لوطنه الشام فحسب، ولم يحصر تدوينه ضمن نطاق الحدود الجغرافية التي كانت تحت سيادة المماليك؛ بلاد الشام، والديار المصرية مع برقة، والأطراف الشمالية من السودان، وأراضي الحجاز، وبلاد اليمن، بل تعدّى هذا الإطار الجغرافي، على اتساع رقعته، إلى رحابة التاريخ العالمي، إن جاز التعبير، في مداه الأوسع والمعروف في ذلك العصر، فتناول أخبار الهند والبنغال، مسترجعاً إلى الذاكرة تاريخ تلك البلاد اعتباراً من سنة 602هـ، حتى وقت تأريخ كتابه. وكتب قطعة عن بلاد الترك، والتتر في أواسط آسيا، وبلاد الروس ونهر الفولغا، ويسميه نهر اتل، في أوروبا، وبلاد الحبشة، فضلاً عن تحركات الفرنجة في البحر المتوسط. وقد تميّز منهج المؤلف بالدقة والوضوح، والاهتمام بدقائق الأمور وضبط التواريخ والوقائع، وبشكل خاص في الوفيات.

إقرأ المزيد
تاريخ حوادث الزمان وأنبائه ووفيات الأكابر والأعيان من أبنائه المعروف بتاريخ ابن الجزري
تاريخ حوادث الزمان وأنبائه ووفيات الأكابر والأعيان من أبنائه المعروف بتاريخ ابن الجزري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,522

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: المكتبة العصرية للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:يعتبر تاريخ ابن الجزري من المصادر التاريخية المهمة الذي قام بتأريخ حوادث الزمان وأنبائه كما قام بتدوين وفيات الأكابر والأعيان من أبنائه ضمن الفترة الواقعة ما بين سنة 689هـ حتى سنة 738هـ. تناول الجزء الأول من وفيات وحوادث العام 689هـ حتى حوادث ووفيات سنة 699هـ أي نحو عشر سنوات ...من عصر دولة المماليك. بينما الجزء الثاني من هذا الكتاب لسنوات قليلة من العصر المملوكي هي (13) عاماً من عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون (725-738هـ/1325-1338م). ورغم الحقبة القصيرة التي يتناولها، فإنه يكتسب أهمية بالغة، لكون مؤلف "ابن الجزري" معاصراً وشاهداً عياناً أميناً على أحداث ذلك العصر، وخاصة فيما يتعلق بالحوادث اليومية التي رصدها بعين ثاقبة، وهو بدمشق، فجاء تاريخه سجلاً حافلاً بأخبارها السياسية، والإدارية، والاجتماعية، والعسكرية، والاقتصادية، والزراعية، والعمرانية، والدينية، والثقافية، ولا تقل معلوماته عن الوقائع في الديار المصرية أهمية عن معلوماته عن بلاد الشام، فهو يأتي بأخبار تفرد بها ولا نجدها عند غيره من المؤرخين المصريين.
ويعتبر الكتاب مصدراً أساسياً لأخبار الفتنة التي جرت سنة (727هـ) في الإسكندرية. كما يعتبر أساساً فيما يتعلق برصد تحركات الفرنج ومحاولات تهديدهم لسواحل مصر والشام بعد طردهم منها. فضلاً عن كونه مصدراً أساساً في كثير من المعلومات النادرة والطريفة التي ذكرها، مثل غرق بغداد سنة (725هـ)، والأمطار والسيول التي عمت البقاع وبعلبك والشقيف وصفد وعجلون سنة (728هـ)، وأخبار اليمن المفصّلة، والحروب التي جرت بين ملوكها، وقد استعرضها منذ حوادث 721هـ، لتأتي متصلة مع السنة التي يؤرخ لها، ويكاد ينفرد من المؤرخين اليمنيين فيما أورده من أخبار ملوكهم وبلادهم. وهو يؤرخ، في كل سنة، للحوادث التي تقع في مكة المكرمة، والمدينة المنورة، وفي بلاد الحجاز عموماً، كما يؤرخ في بعض السنوات لأخبار العراق وبلاد فارس، وبلاد الأرمن، وبلاد الترك، وبلاد خوارزم في المشرق، كما يتناول جملة أخبار في تونس، والمغرب، وبلاد التكرور، والأندلس غرباً.
فهو لم يقتصر على التأريخ لوطنه الشام فحسب، ولم يحصر تدوينه ضمن نطاق الحدود الجغرافية التي كانت تحت سيادة المماليك؛ بلاد الشام، والديار المصرية مع برقة، والأطراف الشمالية من السودان، وأراضي الحجاز، وبلاد اليمن، بل تعدّى هذا الإطار الجغرافي، على اتساع رقعته، إلى رحابة التاريخ العالمي، إن جاز التعبير، في مداه الأوسع والمعروف في ذلك العصر، فتناول أخبار الهند والبنغال، مسترجعاً إلى الذاكرة تاريخ تلك البلاد اعتباراً من سنة 602هـ، حتى وقت تأريخ كتابه. وكتب قطعة عن بلاد الترك، والتتر في أواسط آسيا، وبلاد الروس ونهر الفولغا، ويسميه نهر اتل، في أوروبا، وبلاد الحبشة، فضلاً عن تحركات الفرنجة في البحر المتوسط. وقد تميّز منهج المؤلف بالدقة والوضوح، والاهتمام بدقائق الأمور وضبط التواريخ والوقائع، وبشكل خاص في الوفيات.

إقرأ المزيد
43.70$
46.00$
%5
الكمية:
تاريخ حوادث الزمان وأنبائه ووفيات الأكابر والأعيان من أبنائه المعروف بتاريخ ابن الجزري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عمر عبد السلام تدمري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 2384
مجلدات: 3
ردمك: 9786144143070

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين