لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإعمار والمصلحة العامة في اقتصاد ما بعد الحرب وسياسته

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 174,556

الإعمار والمصلحة العامة في اقتصاد ما بعد الحرب وسياسته
10.00$
الكمية:
الإعمار والمصلحة العامة في اقتصاد ما بعد الحرب وسياسته
تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الجديد
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ترتبط الشؤون والهموم الإقتصادية إرتباطاً وثيقاً بالسياسة ونظام الحكم والمبادئ الدستورية الحديثة، فالعلم الإقتصادي قد نشأ في القرن السابع عشر وتطوِّر في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر كفرع من فروع دراسة تنضوي تحتها القوانين وأساليب الحكم، منعاً لتسلط الملوك والأمراء على الرعية وتأكيداً لحق الإنسان في العيش الكريم وفي ...الحرية والبحبوحة، لذلك سمي أساساً هذا الفرع من العلوم الإنسانية "الإقتصاد السياسي".
والسياسة لا تنفصل عن الإقتصاد، كما أن الإقتصاد لا ينفصل عن السياسة، وكل ما حدث في لبنان خلال السنين الخمس الأخيرة يؤكد ذلك، وربما ما يجمع بين الآراء والدراسات التحليلية المجموعة في هذا الكتاب هو هذا الربط بين الإقتصاد والسياسة في محاولة لفهم ما يحصل في لبنان من تطورات في المجالين الإقتصادي والمالي، وربط هذه التطورات بالأجواء الإقليمية والدولية التي تؤثر على تصور الحاكمين في لبنان وتوجِّه قراراتهم وإجراءاتهم التي يتحمل المواطن عبئها دون أن يشارك في صنع التصور والقرار الميداني المتفرع عنه.
لذلك هدف المؤلف على وضع التحليلات وإبداء الآراء التأكيد على حق المواطن اللبناني في إنتقاد ما أنزل عليه من قرارات وإجراءات لم تحترم المبادئ الدستورية وحق المشاركة للجميع في صنع مستقبل البلاد.
فالوطنية الحقّة تتجسّد في تحقيق المواطنية الكاملة غير المنقوصة لكل أبناء هذا البلد، والإقتصاد لا ينفصل عن السياسة في هذا المضمار، وقوة الوطن هي، قبل أي شيء آخر، في شعور بنيه بأنه وطن العدل والمشاركة ومساواة الجميع أمام القانون الذي يعدل بين الجميع.

إقرأ المزيد
الإعمار والمصلحة العامة في اقتصاد ما بعد الحرب وسياسته
الإعمار والمصلحة العامة في اقتصاد ما بعد الحرب وسياسته
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 174,556

تاريخ النشر: 01/01/1996
الناشر: دار الجديد
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ترتبط الشؤون والهموم الإقتصادية إرتباطاً وثيقاً بالسياسة ونظام الحكم والمبادئ الدستورية الحديثة، فالعلم الإقتصادي قد نشأ في القرن السابع عشر وتطوِّر في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر كفرع من فروع دراسة تنضوي تحتها القوانين وأساليب الحكم، منعاً لتسلط الملوك والأمراء على الرعية وتأكيداً لحق الإنسان في العيش الكريم وفي ...الحرية والبحبوحة، لذلك سمي أساساً هذا الفرع من العلوم الإنسانية "الإقتصاد السياسي".
والسياسة لا تنفصل عن الإقتصاد، كما أن الإقتصاد لا ينفصل عن السياسة، وكل ما حدث في لبنان خلال السنين الخمس الأخيرة يؤكد ذلك، وربما ما يجمع بين الآراء والدراسات التحليلية المجموعة في هذا الكتاب هو هذا الربط بين الإقتصاد والسياسة في محاولة لفهم ما يحصل في لبنان من تطورات في المجالين الإقتصادي والمالي، وربط هذه التطورات بالأجواء الإقليمية والدولية التي تؤثر على تصور الحاكمين في لبنان وتوجِّه قراراتهم وإجراءاتهم التي يتحمل المواطن عبئها دون أن يشارك في صنع التصور والقرار الميداني المتفرع عنه.
لذلك هدف المؤلف على وضع التحليلات وإبداء الآراء التأكيد على حق المواطن اللبناني في إنتقاد ما أنزل عليه من قرارات وإجراءات لم تحترم المبادئ الدستورية وحق المشاركة للجميع في صنع مستقبل البلاد.
فالوطنية الحقّة تتجسّد في تحقيق المواطنية الكاملة غير المنقوصة لكل أبناء هذا البلد، والإقتصاد لا ينفصل عن السياسة في هذا المضمار، وقوة الوطن هي، قبل أي شيء آخر، في شعور بنيه بأنه وطن العدل والمشاركة ومساواة الجميع أمام القانون الذي يعدل بين الجميع.

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
الإعمار والمصلحة العامة في اقتصاد ما بعد الحرب وسياسته

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 252
مجلدات: 1
ردمك: 9782910355333

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين