لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مدن تأكل العشب

(4)    التعليقات: 2 المرتبة: 697

مدن تأكل العشب
13.58$
14.00$
%3
مدن تأكل العشب
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:مدن تأكل العشب رواية تلتصق بتفاصيلها بشفاف الحياة... تدنو كثيراً من الواقع مبتعدة عن الخيال عندما تصور عذابات الإنسان في غربته تدور في أرجائها فلسفة تكتنهها النفوس الملتاعة والمتشظية بالركض وراء حلم حلق يوماً وغاص ليغرق صاحبه في متاهات الغربة. ويفجر آماله شظايا تتاطير مبعثرة في اللانهاية.
وهذا يحيى الذي ...حمّله عبده خال عباء نقل هذه الرؤية... يحيى محور هذه الرواية... الذي حاول التحليق بحلم أمه يوماً ليغير إلى خالته عبر رحلة مع جدته ليعود إلى قريته محملاً بالذهب من أرض الحجاز... حلم طار بصاحبته وبصاحبه إلى نقطة اللاعودة، فلا الحلم تحقق والا الغائب عاد. وقبل أن تخطفه الغربة نَعِم يحيى بثلاث ليفقدهن بعد ذلك إلى الأبد: "أمه التي أصبغت عليه حنانها فغرق به وظل بقية العمر يبحث عنه، قريته التي ظلت جبلاً بداخله كلما جرفته مياه الغربة صعد إليه... وحياة تلك الفتاة التي يقف على عينيها فيغدو طائراً يحلق في الفضاء بلا جناحين". تمتزج الوجدانيات بأحداث الحياة السياسية والاجتماعية.
فيجسد عبده الخال من خلال روايته ذاك السافر الذي يردد كلمات حارقة؛ يا مسافر وتارك حبيبك-قلّه يترك عرفه بالشام... ذاك المسافر المكتوم بجوار النافذة والسيارة تعبر بقعاً نائية... تقف عليها العين بشرود ولوعة... من هناك من أيامه الأولى لتمطره بالحنين.
نبذة الناشر:"القافلة لم توصل ""يحيى"" الصغير إلى حيث كان ينبغي أن يصل. تتوزّع الأماكن في حياته ويبتعد واحدها عن الآخر، كما يتوزع الأهل المفترضون. لكن خيطاً يشد المتفرّق فيلمّه في واحدٍ هو السيرة على اختلاف رواتها. المسافات ما بين جدة وقريته الأصلية تنأى، بقدر ما تكبر جدة في عينيه الصغيرتين. وكلما كبرت المدينة صغر حيالها. وتمضي الحياة، حياته وقد صار شاباً، في احتمالاتها. إلا أن صورة الأطفال الذين جُعلوا عبيداً ظلت طرية في ذاكرته التي لم تهرم. والتحق فعلاً بمن وعدوه بالخلاص ولاحوا في عينيه مخلّصين. غير أن سيرته، مثل سير الضحايا الكثيرين، ظلت تلهث وراء أحداث كبرى وعواطف مستحيلة. وفي النهاية كفّت القدرة على الاحتمال، فـ""كل يوم تطلع الشمس لتقتل حلماً كنا نعيشه""."

إقرأ المزيد
مدن تأكل العشب
مدن تأكل العشب
(4)    التعليقات: 2 المرتبة: 697

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:مدن تأكل العشب رواية تلتصق بتفاصيلها بشفاف الحياة... تدنو كثيراً من الواقع مبتعدة عن الخيال عندما تصور عذابات الإنسان في غربته تدور في أرجائها فلسفة تكتنهها النفوس الملتاعة والمتشظية بالركض وراء حلم حلق يوماً وغاص ليغرق صاحبه في متاهات الغربة. ويفجر آماله شظايا تتاطير مبعثرة في اللانهاية.
وهذا يحيى الذي ...حمّله عبده خال عباء نقل هذه الرؤية... يحيى محور هذه الرواية... الذي حاول التحليق بحلم أمه يوماً ليغير إلى خالته عبر رحلة مع جدته ليعود إلى قريته محملاً بالذهب من أرض الحجاز... حلم طار بصاحبته وبصاحبه إلى نقطة اللاعودة، فلا الحلم تحقق والا الغائب عاد. وقبل أن تخطفه الغربة نَعِم يحيى بثلاث ليفقدهن بعد ذلك إلى الأبد: "أمه التي أصبغت عليه حنانها فغرق به وظل بقية العمر يبحث عنه، قريته التي ظلت جبلاً بداخله كلما جرفته مياه الغربة صعد إليه... وحياة تلك الفتاة التي يقف على عينيها فيغدو طائراً يحلق في الفضاء بلا جناحين". تمتزج الوجدانيات بأحداث الحياة السياسية والاجتماعية.
فيجسد عبده الخال من خلال روايته ذاك السافر الذي يردد كلمات حارقة؛ يا مسافر وتارك حبيبك-قلّه يترك عرفه بالشام... ذاك المسافر المكتوم بجوار النافذة والسيارة تعبر بقعاً نائية... تقف عليها العين بشرود ولوعة... من هناك من أيامه الأولى لتمطره بالحنين.
نبذة الناشر:"القافلة لم توصل ""يحيى"" الصغير إلى حيث كان ينبغي أن يصل. تتوزّع الأماكن في حياته ويبتعد واحدها عن الآخر، كما يتوزع الأهل المفترضون. لكن خيطاً يشد المتفرّق فيلمّه في واحدٍ هو السيرة على اختلاف رواتها. المسافات ما بين جدة وقريته الأصلية تنأى، بقدر ما تكبر جدة في عينيه الصغيرتين. وكلما كبرت المدينة صغر حيالها. وتمضي الحياة، حياته وقد صار شاباً، في احتمالاتها. إلا أن صورة الأطفال الذين جُعلوا عبيداً ظلت طرية في ذاكرته التي لم تهرم. والتحق فعلاً بمن وعدوه بالخلاص ولاحوا في عينيه مخلّصين. غير أن سيرته، مثل سير الضحايا الكثيرين، ظلت تلهث وراء أحداث كبرى وعواطف مستحيلة. وفي النهاية كفّت القدرة على الاحتمال، فـ""كل يوم تطلع الشمس لتقتل حلماً كنا نعيشه""."

إقرأ المزيد
13.58$
14.00$
%3
مدن تأكل العشب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786144251911

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: saafi شاهد كل تعليقاتي
  شجن يأكل القلب. - 03/06/28
هذه أول رواية أقرؤها للمبدع عبده خال ، ولن تكون الأخيرة.....رواية رائعة تحكي رحلة يحيى الذي خرج من قريته للبحث عن الثروة ، ليعود لأمه بقافلة محملة بالذهب ولكنها تصبح رحلة للبحث داخل كل إنسان عن وطنه..... رواية تدخلنا في حياة الكثير من الأشخاص يجمع بينهم المصائر المتشابكة ، والحظ العاثر ، ومعاندة القدر وسخريته من أصحابه...... رواية مغرقة في الشجن ، تنبش الحزن المزروع بداخلنا ، والغربة التي قد نشعر بها وتسكننا حتى في أوطاننا فلا يفيد الرحيل لأي مكان .
الإسم: عمار يوسف شاهد كل تعليقاتي
  مليئة بالأحزان والحظ السيء - 05/07/27
رواية جميلة جدا يتحفنا بها الكاتب الكبير عبده خال، هذه الرواية ستأخذك بين قرى جنوب المملكة إلى جدة، تحمل الرواية الكثير من الأحلام التي أكلها الزمان كما تأكل النار الحطب ويبقى من بعد ذلك الحطب الرماد الذي تأخذه الرياح بغير رجعة. قصة ذلك الطفل الذي شب بين 349 صفحة مليئة بالأحزان والأوجاع والحظ السيئ الذي كل ما لاح للأمل بارقة دهسها الحظ السيء ليطفئ نورها كما تطفأ عقبان السجائر. رواية تستحق القراءة!