تاريخ النشر: 18/07/2025
الناشر: دار نلسن
نبذة الناشر:مَدِينَةُ الأُمَرَاء عَادَهَا الْمُرْدُ لِجَرّ رِيشَةِ مَنْ شَدَتْ بِهِمْ نُجُدُ
أَمِيرُ أَحْلامِنَا، لَا الْأَمْرُ أَبْعَدَهُ، عَنّا، وَلا الدَّهْرُ جَارَى كُنْهَهُ الْبُعْذُ
أعْلَى رُبَانَا كَمَالاً، فِكْرَنَا، عُمُقًا، أَمْلَى بُعَادَ النَّهَى يَا بُعْدَ مُعْتَمِدْ
دَعَا لَنَا مُلْحِمٌ نَبْضَ بَسَاتِنَة جَابُوا الدُّنَى عِظَمًا، آفَاقُهُمْ صُعُدُ
أَنْتَ الْمُنَى وَرَجًا لِلشُّوفِ قَاطِبَةً، شِلْحٌ مِنَ الْأَرْزِ، قَدْ جَادَتْ بِهِ ...الْعَضْدُ
أَنْتَ الْعَلِيمُ الْوَفِيُّ الْمُسْتَغَاتُ بِهِ، فَعِنْدَ قَوْلِكَ، لا تُسنْتَفْقَدُ الْعُقَدُ
كلُّ الْإِدَارَةِ، باتت فِيْكَ رَاجِيَةً، عِنْدَ الْهُمُوْمِ، فَفِيْكَ الْعَوْنُ وَالْسَّنَدُ
إِذَا وَصَلْتَ، فَمَا الْأَهْدَافُ بَعِيدَةٌ، فَإِنَّ جِلْمَكَ، لَيْسَ لَيْسَ يَبْتَعِدُ إقرأ المزيد