فلسفة العواطف : تحويل العواطف الهدامة إلي نافعة ، الحكماء يرسمون الدرب
(0)    
المرتبة: 130,474
تاريخ النشر: 11/10/2024
الناشر: دار أوغاريت للطباعة والنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أين تكمن سعادة القيش؟ ما السبيل إلى جَعَل عواطفنا ورغباتنا وأحاسيسنا تُصبح ذات مغزى وإلى جَعَلَها تَعتَدِل، فتَغدُو نَافِعَةً بعد أن كانتْ هدامة؟ كي تمضي قدما على هذا الطريق، دَع زوبعة عواطف الأبطال التراجيديين وانفعالاتهم ورغباتهم الَّتِي تَناوَلَهَا المفكرون القدماء تعصف بك قليلا. سر قليلًا على خُطى غضب آخيل، وألم ...أنتيغون، وقُنوط ميديا، ورجاء أوليس، غُصْ قليلًا في أطلال عواطفهم وانفعالاتهم، وتعلم كيف تجرها لما فيه منفعتك وقُوْتُكَ. تأمل بعمق ما قاله أَعلام الحكماء والفلاسفة (ديموقريطس، هيزيود، أفلاطون، أرسطو، أبيقور..). اتبع إرشاداتهم وتعاليمهم لتتعلم كيف تكبح جماح النوبات العاطفية والانفعالية التي تعصف بك، وكيف تُروِّضُ هذه العواطف والرغبات التي تجتاحُكَ، فَتَعرِفُ بعدها حياة الاطمئنان والسعادة إقرأ المزيد