لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أنا ؟ لست خائفاً ؛ أنت الخوافة !

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 85,784

أنا ؟ لست خائفاً ؛ أنت الخوافة !
10.00$
الكمية:
أنا ؟ لست خائفاً ؛ أنت الخوافة !
تاريخ النشر: 02/10/2024
الناشر: هاشيت أنطوان
ينصح لأعمار بين: 3-6 سنوات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"إلى كُلّ طفل يَحملُهُ الخَوف على تَضخيم الأمور وتَعقيدها؛ إلى كُلّ طفل يَخجَل من الاعتراف بِخَوفِه وَيَجِدُ شتّى الأعذارِ للتّبرير؛ إلى كُلّ طفل يَحتاجُ إلى أن يتعلّم رُؤية الأمور بِنِسبيَّة بَعيدًا عَن التَّعميم، نُقدّمُ الدُّبّ أسامة.
أُسامَة دُبٌّ يَخاف، بَل هُوَ خَوَّافٌ كَثيرًا! لا يَجرُؤُ على عُبورِ نَهرٍ، وَلا تَسَلُّقِ جبلٍ، ...وَلا حَتَّى... النَّظَرِ في المِرآة! لَكِن صَديقة واحِدة كانَتْ كَفيلةً بِجَعْلِهِ يَتَغَلَّبُ عَلى مَخاوفِهِ وَيَعثُرُ عَلى بَطَلِهِ الدَّاخِليّ! رُبَّما كانَتْ شَجاعتُهُ كامِنَةً في قلبِهِ دائمًا...
يُرافقُ القارئ الصّغير الدّبَّ أسامة الّذي خافَ كثيرًا، فَخَسِرَ متعة المغامرة مَع صديقته. تَراجَعَ أمامَ التَّحدّيات وَتَجَنَّبَ كُلّ ما هُو جَديد، ليكتشف في نهاية القصّة أنّ الجبلَ العالي لَم يَكُن أعلى مِن تلّة، والنّهر العميق لم يصل لمستوى كاحِلَيه، وأفكاره السلبيّة لَم تَكُن إلّا بداعي الخوف.
يشكّلُ هذا الكِتاب وسيلةً للأهل ليساعدوا أطفالهم على فَهم مَخاوفهم وإعطائها حجمها الصحيح، من أجل التَّوَصُّل إلى مُواجهتِها. كما يسلّط الضّوء على أهمّيّة الشَّجاعة حينَ تخترقُ كُلّ حَواجِز الخَوف، من أجل مَن نُحِبّ.
الميزات الأساسيّة: - إبراز الخَوف كَشُعور طَبيعِيّ لا كَعائِق
- الابتعاد عَن تَضخيم الأُمور بِداعي الخَوف
- حَثّ الطِّفل عَلى إيجاد الشَّجاعَة في قَلبِهِ
- أهمِّيَّة الأصدِقاء في تَخَطِّي المَصاعِب".

إقرأ المزيد
أنا ؟ لست خائفاً ؛ أنت الخوافة !
أنا ؟ لست خائفاً ؛ أنت الخوافة !
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 85,784

تاريخ النشر: 02/10/2024
الناشر: هاشيت أنطوان
ينصح لأعمار بين: 3-6 سنوات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:"إلى كُلّ طفل يَحملُهُ الخَوف على تَضخيم الأمور وتَعقيدها؛ إلى كُلّ طفل يَخجَل من الاعتراف بِخَوفِه وَيَجِدُ شتّى الأعذارِ للتّبرير؛ إلى كُلّ طفل يَحتاجُ إلى أن يتعلّم رُؤية الأمور بِنِسبيَّة بَعيدًا عَن التَّعميم، نُقدّمُ الدُّبّ أسامة.
أُسامَة دُبٌّ يَخاف، بَل هُوَ خَوَّافٌ كَثيرًا! لا يَجرُؤُ على عُبورِ نَهرٍ، وَلا تَسَلُّقِ جبلٍ، ...وَلا حَتَّى... النَّظَرِ في المِرآة! لَكِن صَديقة واحِدة كانَتْ كَفيلةً بِجَعْلِهِ يَتَغَلَّبُ عَلى مَخاوفِهِ وَيَعثُرُ عَلى بَطَلِهِ الدَّاخِليّ! رُبَّما كانَتْ شَجاعتُهُ كامِنَةً في قلبِهِ دائمًا...
يُرافقُ القارئ الصّغير الدّبَّ أسامة الّذي خافَ كثيرًا، فَخَسِرَ متعة المغامرة مَع صديقته. تَراجَعَ أمامَ التَّحدّيات وَتَجَنَّبَ كُلّ ما هُو جَديد، ليكتشف في نهاية القصّة أنّ الجبلَ العالي لَم يَكُن أعلى مِن تلّة، والنّهر العميق لم يصل لمستوى كاحِلَيه، وأفكاره السلبيّة لَم تَكُن إلّا بداعي الخوف.
يشكّلُ هذا الكِتاب وسيلةً للأهل ليساعدوا أطفالهم على فَهم مَخاوفهم وإعطائها حجمها الصحيح، من أجل التَّوَصُّل إلى مُواجهتِها. كما يسلّط الضّوء على أهمّيّة الشَّجاعة حينَ تخترقُ كُلّ حَواجِز الخَوف، من أجل مَن نُحِبّ.
الميزات الأساسيّة: - إبراز الخَوف كَشُعور طَبيعِيّ لا كَعائِق
- الابتعاد عَن تَضخيم الأُمور بِداعي الخَوف
- حَثّ الطِّفل عَلى إيجاد الشَّجاعَة في قَلبِهِ
- أهمِّيَّة الأصدِقاء في تَخَطِّي المَصاعِب".

إقرأ المزيد
10.00$
الكمية:
أنا ؟ لست خائفاً ؛ أنت الخوافة !

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 26×26
عدد الصفحات: 40
مجلدات: 1
ردمك: 9786140605138

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين