لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حصاد السنين : قصة الصبي الفقير الذي صار طبيبا وجنرالا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 224,713

حصاد السنين : قصة الصبي الفقير الذي صار طبيبا وجنرالا
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
حصاد السنين : قصة الصبي الفقير الذي صار طبيبا وجنرالا
تاريخ النشر: 13/03/2024
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هذه المذكّرات هي سيرة ذاتيّة لحياتي أروي فيها قصّتي منذ كنت طفلاً وُلد لعائلة فقيرة تكافح من أجل لقمة العيش، وتصارع ظروف الحياة القاسية. حاولت أنْ أبيّن كلّ الصعاب التي مررتُ بها وكيفية التغلّب عليها. ذكرتُ معظم مَن تأثّرتُ بهم، أو أثّروا بي بأسمائهم الصريحة، وتغاضيتُ عن ذكر أسماء البعض ...الآخر لتجنّب التشهير والإساءة لهم.
لستُ بالمؤهل لأكتب عن المرأة وشؤونها، ولست مؤهلاً أنْ أكتب عن رأيي في السياسة والاقتصاد، ولكني مؤهل كفقير أنْ أكتب عن الفقر، وكوني محبًّا فأكتب عن الحبّ، وما كتاباتي إلا تمنياتي أنْ تُحفظ للطلبة المجتهدين وغيرهم استحقاقاتهم العلمية والوظيفية حسب قابلياتهم.
ربّما ثمّة من يوجّه لي اتهاماً بأني أتدخّل بالحرية السياسية للناس، أو الحرية الاقتصاديّة للفئات البرجوازيّة والرأسمالية، ويقول إنك تحسد المتمكّنين من الناس الذين جمعوا الثروات بأساليبهم الخاصّة التي لا يتمكن من جمعها إلا من كان ذا خصوصية وذكاء ونفوذ.
إنّ ما ذكرتُه عن المرأة هو العيب الذي يلحق بالبشريّة كلّها كون بعض النساء الفقيرات يُجبرنَ على العيش هنّ وأطفالهنَّ من بيع شرفهنّ وكرامتهنّ، وهنّ أرقُّ الناس؛ لكن أعذروني لأنّي مُصرٌّ على أنَّ العمل هو شِركةٌ بين الناس كالماء والعشب، وحقٌّ لكلّ الناس أنْ يحصلوا على عملٍ للقضاء على الفقر.

إقرأ المزيد
حصاد السنين : قصة الصبي الفقير الذي صار طبيبا وجنرالا
حصاد السنين : قصة الصبي الفقير الذي صار طبيبا وجنرالا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 224,713

تاريخ النشر: 13/03/2024
الناشر: فضاءات للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:هذه المذكّرات هي سيرة ذاتيّة لحياتي أروي فيها قصّتي منذ كنت طفلاً وُلد لعائلة فقيرة تكافح من أجل لقمة العيش، وتصارع ظروف الحياة القاسية. حاولت أنْ أبيّن كلّ الصعاب التي مررتُ بها وكيفية التغلّب عليها. ذكرتُ معظم مَن تأثّرتُ بهم، أو أثّروا بي بأسمائهم الصريحة، وتغاضيتُ عن ذكر أسماء البعض ...الآخر لتجنّب التشهير والإساءة لهم.
لستُ بالمؤهل لأكتب عن المرأة وشؤونها، ولست مؤهلاً أنْ أكتب عن رأيي في السياسة والاقتصاد، ولكني مؤهل كفقير أنْ أكتب عن الفقر، وكوني محبًّا فأكتب عن الحبّ، وما كتاباتي إلا تمنياتي أنْ تُحفظ للطلبة المجتهدين وغيرهم استحقاقاتهم العلمية والوظيفية حسب قابلياتهم.
ربّما ثمّة من يوجّه لي اتهاماً بأني أتدخّل بالحرية السياسية للناس، أو الحرية الاقتصاديّة للفئات البرجوازيّة والرأسمالية، ويقول إنك تحسد المتمكّنين من الناس الذين جمعوا الثروات بأساليبهم الخاصّة التي لا يتمكن من جمعها إلا من كان ذا خصوصية وذكاء ونفوذ.
إنّ ما ذكرتُه عن المرأة هو العيب الذي يلحق بالبشريّة كلّها كون بعض النساء الفقيرات يُجبرنَ على العيش هنّ وأطفالهنَّ من بيع شرفهنّ وكرامتهنّ، وهنّ أرقُّ الناس؛ لكن أعذروني لأنّي مُصرٌّ على أنَّ العمل هو شِركةٌ بين الناس كالماء والعشب، وحقٌّ لكلّ الناس أنْ يحصلوا على عملٍ للقضاء على الفقر.

إقرأ المزيد
15.20$
16.00$
%5
الكمية:
حصاد السنين : قصة الصبي الفقير الذي صار طبيبا وجنرالا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 190
مجلدات: 1
ردمك: 9789923363829

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين