لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العلاقات الصينية السعودية ؛ من نبذ الاعتراف إلى الشراكة الاستراتيجية (1978 - 2008)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 221,711

العلاقات الصينية السعودية ؛ من نبذ الاعتراف إلى الشراكة الاستراتيجية (1978 - 2008)
26.13$
27.50$
%5
الكمية:
العلاقات الصينية السعودية ؛ من نبذ الاعتراف إلى الشراكة الاستراتيجية (1978 - 2008)
تاريخ النشر: 03/01/2024
الناشر: دار الأيام للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حظيت العلاقات السياسية والاقتصادية بين الصين والمملكة العربية السعودية بأهمية خاصة في أفق سياسة الصين الخارجية، وتفاوتت أسباب ذلك ومحدداته عبر المراحل التي مرت بها العلاقات الثنائية، وتراوحت بين مؤثرات دولية وأيديولوجية وسياسية واقتصادية. يأتي الاهتمام الصيني بالمملكة العربية السعودية مما تتمتع به المملكة من أهمية دينية في العالم الإسلامي، ...فضلاً عن أهميتها الاقتصاديِة كونها تمتلك ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم، الأمر الذي جعلها مصدرا آمنا وموثوقاً لأمداد الصين بمصادر الطاقة، إذ أصبحت هذه القضية ملحة جدا بالنسبة للصين منذ عام 1993 عندما أعلنت الصين انتهاء عهد الاكتفاء الذاتي بمصادر الطاقة. ومن جانب المملكة العربية السعودية فقد ارتبطت رغبة صانعي القرار السعودي في بناء علاقات دبلوماسية مع الصين وتعزيز العلاقات الاقتصادية معها، ببناء توازن في علاقاتها مع جميع القوى العظمى الدولية. ولاسيما بعد ان ظهرت مؤشرات اختلاف وجهات النظر بين السعودية والولايات المتحدة حول السياسة الخارجية الامريكية في للشرق الأوسط، بعد نهاية الحرب الباردة وانهيار عدوهم المشترك، الشيوعية، ودعم الولايات المتحدة لـ"إسرائيل". وعلى الصعيد الأمني فإنه الرغم من ان السعودية كانت تنظر الى الصين على أنها بديل أمني ضعيف للدعم الأمريكي ضد التهديدات الإقليمية المحتملة، الا ان حاجتها إلى متابعة قضايا الأمن القومي، ورفض الكونجرس الأمريكي بيع صواريخ ستينغر المضادة للطائرات إلى الرياض بزعم انها تشكل تهديدًا خطيرًا لأمن "إسرائيل"، وشعور المملكة بالتهديد الاقليمي، جعلها تقرر التوجه الى الصين

إقرأ المزيد
العلاقات الصينية السعودية ؛ من نبذ الاعتراف إلى الشراكة الاستراتيجية (1978 - 2008)
العلاقات الصينية السعودية ؛ من نبذ الاعتراف إلى الشراكة الاستراتيجية (1978 - 2008)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 221,711

تاريخ النشر: 03/01/2024
الناشر: دار الأيام للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حظيت العلاقات السياسية والاقتصادية بين الصين والمملكة العربية السعودية بأهمية خاصة في أفق سياسة الصين الخارجية، وتفاوتت أسباب ذلك ومحدداته عبر المراحل التي مرت بها العلاقات الثنائية، وتراوحت بين مؤثرات دولية وأيديولوجية وسياسية واقتصادية. يأتي الاهتمام الصيني بالمملكة العربية السعودية مما تتمتع به المملكة من أهمية دينية في العالم الإسلامي، ...فضلاً عن أهميتها الاقتصاديِة كونها تمتلك ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم، الأمر الذي جعلها مصدرا آمنا وموثوقاً لأمداد الصين بمصادر الطاقة، إذ أصبحت هذه القضية ملحة جدا بالنسبة للصين منذ عام 1993 عندما أعلنت الصين انتهاء عهد الاكتفاء الذاتي بمصادر الطاقة. ومن جانب المملكة العربية السعودية فقد ارتبطت رغبة صانعي القرار السعودي في بناء علاقات دبلوماسية مع الصين وتعزيز العلاقات الاقتصادية معها، ببناء توازن في علاقاتها مع جميع القوى العظمى الدولية. ولاسيما بعد ان ظهرت مؤشرات اختلاف وجهات النظر بين السعودية والولايات المتحدة حول السياسة الخارجية الامريكية في للشرق الأوسط، بعد نهاية الحرب الباردة وانهيار عدوهم المشترك، الشيوعية، ودعم الولايات المتحدة لـ"إسرائيل". وعلى الصعيد الأمني فإنه الرغم من ان السعودية كانت تنظر الى الصين على أنها بديل أمني ضعيف للدعم الأمريكي ضد التهديدات الإقليمية المحتملة، الا ان حاجتها إلى متابعة قضايا الأمن القومي، ورفض الكونجرس الأمريكي بيع صواريخ ستينغر المضادة للطائرات إلى الرياض بزعم انها تشكل تهديدًا خطيرًا لأمن "إسرائيل"، وشعور المملكة بالتهديد الاقليمي، جعلها تقرر التوجه الى الصين

إقرأ المزيد
26.13$
27.50$
%5
الكمية:
العلاقات الصينية السعودية ؛ من نبذ الاعتراف إلى الشراكة الاستراتيجية (1978 - 2008)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 262
مجلدات: 1
ردمك: 9789923521212

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين