لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فقه الحوار وآدابه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 264,095

فقه الحوار وآدابه
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
فقه الحوار وآدابه
تاريخ النشر: 22/05/2023
الناشر: دار العصماء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:الحوار منهج قرآني بإمتياز، ظهر ذلك في آيات قرآنية كثيرة، حاور الله فيها الأفكار، ونقد زيفها، وبيّن باطلها، وذكر صوراً كثيراً لحوار الأنبياء مع أقوامهم.
وقد كان هذا المعنى حاضراً بقوة، بل كان أحد القواعد المهمة في سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وسيرته.
فقد اختار في مكة سلاح الكلمة، ومعركة الحوار، ...على الرغم من كل ما لقيه من سوء وإيذاء من مشركي مكة.
وحين هاجر إلى المدينة عاش صلى الله عليه وسلم صورة نموذجية من العيش المشترك بين المسلمين والمخالفين لهم في مجتمع المدينة من أهل الكتاب، ومن المشركين.
ولم تكن معاركه وغزواته سلاح دعوته ونشر دينه وعقيدته، وإنما كانت سلاحاً للدفاع عن وجوده، وحرية دعوته، ونشر عقيدته.
هذا هو المنهج الذي رسخه رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحاديثه وسيرته، وكل خطأ في سلوك المسلمين وفكرهم انحرف عن هذا المنهج يجب أن يُصحح بالمعيار النبوي الصحيح.
واليوم في الزمن الذي تكثُر فيه الفتن وتُقرع طبول الحرب في كل مكان، ويكثر (الهرج والمرج) كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولا يجد الناس اليوم مكاناً لإجتماع الرأي والرأي الآخر في ساحة واحدة يحترم كل منهج الآخر.
نجد لزاماً علينا أن نُذكِّر الناس كلهم، والمسلمين خاصة أن الحوار أصلٌ أصيل في فكرنا ومنهجنا، وذلك من خلال هذه الأحاديث المختارة، من أقواله وأفعاله صلى الله عليه وسلم، ومن خلال تلك المواقف والأحداث الكبرى في حياة الصحابة، وفي مسيرة الحضارة الإسلامية ليكون الحوار ثقافة وحضارة حاضرة في كل بيت، وفي كل مسجد، وفي كل شارع، وفي كل مؤسسة.

إقرأ المزيد
فقه الحوار وآدابه
فقه الحوار وآدابه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 264,095

تاريخ النشر: 22/05/2023
الناشر: دار العصماء للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:الحوار منهج قرآني بإمتياز، ظهر ذلك في آيات قرآنية كثيرة، حاور الله فيها الأفكار، ونقد زيفها، وبيّن باطلها، وذكر صوراً كثيراً لحوار الأنبياء مع أقوامهم.
وقد كان هذا المعنى حاضراً بقوة، بل كان أحد القواعد المهمة في سنة النبي صلى الله عليه وسلم، وسيرته.
فقد اختار في مكة سلاح الكلمة، ومعركة الحوار، ...على الرغم من كل ما لقيه من سوء وإيذاء من مشركي مكة.
وحين هاجر إلى المدينة عاش صلى الله عليه وسلم صورة نموذجية من العيش المشترك بين المسلمين والمخالفين لهم في مجتمع المدينة من أهل الكتاب، ومن المشركين.
ولم تكن معاركه وغزواته سلاح دعوته ونشر دينه وعقيدته، وإنما كانت سلاحاً للدفاع عن وجوده، وحرية دعوته، ونشر عقيدته.
هذا هو المنهج الذي رسخه رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحاديثه وسيرته، وكل خطأ في سلوك المسلمين وفكرهم انحرف عن هذا المنهج يجب أن يُصحح بالمعيار النبوي الصحيح.
واليوم في الزمن الذي تكثُر فيه الفتن وتُقرع طبول الحرب في كل مكان، ويكثر (الهرج والمرج) كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولا يجد الناس اليوم مكاناً لإجتماع الرأي والرأي الآخر في ساحة واحدة يحترم كل منهج الآخر.
نجد لزاماً علينا أن نُذكِّر الناس كلهم، والمسلمين خاصة أن الحوار أصلٌ أصيل في فكرنا ومنهجنا، وذلك من خلال هذه الأحاديث المختارة، من أقواله وأفعاله صلى الله عليه وسلم، ومن خلال تلك المواقف والأحداث الكبرى في حياة الصحابة، وفي مسيرة الحضارة الإسلامية ليكون الحوار ثقافة وحضارة حاضرة في كل بيت، وفي كل مسجد، وفي كل شارع، وفي كل مؤسسة.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
فقه الحوار وآدابه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 104
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين