لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حوار مع صديقي المخلص

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 257,895

حوار مع صديقي المخلص
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
حوار مع صديقي المخلص
تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل تكون العُزلة عالماً بديلاً عن العالم المحيط بنا والذي يتحكّم به البشر ويفرضون أحكامهم النابعة من مصالحهم، يظلمون، يقتلون، ولا من حسيب أو رقيب؟.
الكاتب محمد حسين كريم وحيد، غاص في أعماق هذا العالم، أقام حواراً معه، وقف وجهاً لوجه مع ذاته، تشاجر معها، طرح عليها أسئلة بقي بعضها بلا ...أجوبة... رأى من خلالها العالم، وكيف يُدار من أهل السلطة والتسلط ويتحكّمون بمقدّراته ويضعون مصالحهم الخاصة في أولوياتهم، يسنون القوانين وفقها ويوهمون الشعوب بمعتقدات خاطئة حفاظاً عليها.
حاول الخروج من العزلة باحثاً عن حُب، عن صديق... الحُبّ تسيطر عليه الأنانية والتملّك، خاف منه... وضعت الصدفة على دربه صديقاً، تناغم معه، تأثر به، لأنه آثر العيش في عالم العزلة بدوره.
من خلال الحوارات التي دارت بينهما على شاطئ النهر، تحرّر كل منهما من الكبت الذي كان يعيشه، وتعرفاً إلى ذاتهما، والتقيا في النظرة إلى الحياة، وحللا شؤونها وشجونها، وطرحا أفكاراً إصلاحية، وتكاملت رؤاهما، رغم الخوف والقلق من انفصام الصداقة بينهما...
ذات يوم ذهب الصديق ولم يعُد، وليس... انتظره الكاتب على شاطئ النهر، وقتاً طويلاً... بلا جدوى.
نظراً إلى عمق العلاقة بينهما، لم ينتبه أحدهما إلى سؤال الآخر عن تفاصيل حياته، أين يقيم؟ رقم هاتف؟ تجاوزاً الطقوس والمظاهر، واهتم كل منهما بشخصية الآخر وأفكاره.
هكذا ضاع الصديق... اختطفه الموت من دون أن يدري صديقه بمصيره... فعاد إلى الإنزواء، ورسم لنفسه عالماً حدوده الإنطوائية والعزلة والحوار مع الذات.
يبقى السؤال: هل تكون ذات الإنسان وحدها الصديق المخلص والدائم له؟.

إقرأ المزيد
حوار مع صديقي المخلص
حوار مع صديقي المخلص
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 257,895

تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هل تكون العُزلة عالماً بديلاً عن العالم المحيط بنا والذي يتحكّم به البشر ويفرضون أحكامهم النابعة من مصالحهم، يظلمون، يقتلون، ولا من حسيب أو رقيب؟.
الكاتب محمد حسين كريم وحيد، غاص في أعماق هذا العالم، أقام حواراً معه، وقف وجهاً لوجه مع ذاته، تشاجر معها، طرح عليها أسئلة بقي بعضها بلا ...أجوبة... رأى من خلالها العالم، وكيف يُدار من أهل السلطة والتسلط ويتحكّمون بمقدّراته ويضعون مصالحهم الخاصة في أولوياتهم، يسنون القوانين وفقها ويوهمون الشعوب بمعتقدات خاطئة حفاظاً عليها.
حاول الخروج من العزلة باحثاً عن حُب، عن صديق... الحُبّ تسيطر عليه الأنانية والتملّك، خاف منه... وضعت الصدفة على دربه صديقاً، تناغم معه، تأثر به، لأنه آثر العيش في عالم العزلة بدوره.
من خلال الحوارات التي دارت بينهما على شاطئ النهر، تحرّر كل منهما من الكبت الذي كان يعيشه، وتعرفاً إلى ذاتهما، والتقيا في النظرة إلى الحياة، وحللا شؤونها وشجونها، وطرحا أفكاراً إصلاحية، وتكاملت رؤاهما، رغم الخوف والقلق من انفصام الصداقة بينهما...
ذات يوم ذهب الصديق ولم يعُد، وليس... انتظره الكاتب على شاطئ النهر، وقتاً طويلاً... بلا جدوى.
نظراً إلى عمق العلاقة بينهما، لم ينتبه أحدهما إلى سؤال الآخر عن تفاصيل حياته، أين يقيم؟ رقم هاتف؟ تجاوزاً الطقوس والمظاهر، واهتم كل منهما بشخصية الآخر وأفكاره.
هكذا ضاع الصديق... اختطفه الموت من دون أن يدري صديقه بمصيره... فعاد إلى الإنزواء، ورسم لنفسه عالماً حدوده الإنطوائية والعزلة والحوار مع الذات.
يبقى السؤال: هل تكون ذات الإنسان وحدها الصديق المخلص والدائم له؟.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
حوار مع صديقي المخلص

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 216
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين