تاريخ النشر: 01/01/2022
الناشر: المركز الثقافي للكتاب
نبذة الناشر:فيه يحكي المؤلف عن صداقات في حقل الصحافة امتدت منذ فترة
التسعينيات واستمرت حتى الألفية. في هذا المشوار التقت دروبه مع كثيرين
من رواد الصحافة ونجومها، من الصحافة المكتوبة إلى التلفزيونية
وبدءاً من عثمان العمير، الذي شكل في رأيه «ثورة» في الصحافة العربية
بنقله أخبار دول «الهامش العربي» إلى قلب الحدث من موريتانيا إلى ...المغرب
والسودان، مروراً بسامي كليب الذي التقط له صورة غلاف كتابه وهو يختم
تقريره التلفزيوني من على ظهر جمل في العاصمة الموريتانية نواكشوط،
وانتهاء بدايجي سادا موري، المراسل اللامع لصحيفة «أساهي شيمبون»، ثاني
كبرى صحف اليابان، وهو يبحث عن رأي طلاب المحظرة الموريتانية في
أسامة بن لادن.
وبجانب هؤلاء يذكر الكاتب مجموعة صحافيين ومراسلين آخرين من إفريقيا
وأوروبا، وطبعا العالم العربي، من دون أن ينسى طموح صحافي مستعرب من
السنغال أسس أكبر مجموعة إعلامية في البلد. إقرأ المزيد