اليوغا ؛ التي تصنع الحياة والارادة
(0)    
المرتبة: 199,377
تاريخ النشر: 21/12/2022
الناشر: منشورات نصوص
نبذة الناشر:ها نحن أمـام المـرحلة الأخيـرة من الطـريق، وستكـون نهاية لكتـاب نفسي في حين أنّ المـادة الإنسـانيّـة لامتنـاهيـة. ولهـذا السبب افتـرض أن تكـون هذه النهـايـة بداية إذا مارس الشخص (س) اليوغا أو واظبت السّيدة (ص) على التحليل النفسي فإنهما يستطيعـان تحقيق التـوازن والصحة، لكنهما يستطيعان أيضًا رؤية الأمـور أبعـد من هذا ...واعتبـار علم النفس نقطة انطلاق إلى القمم المجهولة لأغلبية الأشخاص. وأتمنى أن يؤدي هذا المؤلف إلى رؤيـة شـمـوليـّة لدورنـا الإنسـاني. لقـد صنعت من علم النفس «مـاكـنـة» وفككت الـدواليب والصمـامـات والمكـابس الإنسانية وأتمنى أن أكـون قد نجحت في تشخيص الأسبـاب الشـائـعـة لفقدان التوازن.
ويبـدو (كـمـا يقـال...) أنّ الأشخـاص يرغبـون بالسّـلام والسّعـادة والتّوازن والجمال. وسيكون هذا منهاج جميل إذا فعلنـا غالبًـا بالضبط ما هو عكس الضروري! لكن إذا تحققنا من أنّ ثلاثـة أربـاع الاشخـاص هم متخوفين وعدوانيين وعصبيين وعـصـابيين ومنهكين ندرك أنـه ينبغي إعـادة النظـر في بعض المفاهيم ويمكن أن تطبق الكثير من الافكار من خلال تعود بسيط، هل تمنح هذه الأفكار السّعادة أم لا؟ إقرأ المزيد