لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سمعت كل شيء

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 829

سمعت كل شيء
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
سمعت كل شيء
تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بدأتُ كتابةَ هذه الرواية، قبلَ ١٤ عاماً، وانتهيتُ مِنها قبلَ عام...!.
كنتُ أهربُ مِنْ واقِعٍ بحاجةٍ إلى بعضِ ملامحِ الحُلم، كي يُصبحَ قابلاً للعيش، إلى ماضٍ أغنى روحي أماناً ودفئاً ومحبة.
لجأتُ إلى شخصياتِ روايتي، فشكَّلتُها في الزمنِ الذي أحِبُّه، زمن الجدات والأجداد، وعطر صابون الغار، الذي لا يزال مُختبئاً في مساماتنا ...نحن الأحفاد...
إنها ثمانينيات بغداد...
حيث الدور ذات السقوف العالية في شارع طه، ورائحة القهوة التي تدورُ على زائراتِ صباحاتِ الجمعة، وحكايات المعارك وليالي انتظارِ الأبناءِ وهم قادمون في إجازةٍ منَ الموتِ المُتربِّص في جبهاتِ القتال.
خلفَ الأبوابِ المغلقة، تتنصتُ عشتار إلى حديثِ الكبار، فتعيشُ قصةَ حُبِّ عايدة وعباس، بكلِّ تفاصيلِ المستحيلِ الذي قد يُصبحُ - بغمضة عين - مُمكناً.
وتتنقلُ الحفيدةُ بين بيتَي الجدين فتكبرُ قبلَ أوانِها...!.
تجلسُ في مجلسِ جدتها، فتحفظُ حكايا العجائز، لتكتبَ قِصةَ المدينةِ التي تغفو كلَّ ليلةٍ وتبقى الأمهاتُ بالإنتظار، حيث الأسرة في الغُرفِ الدافئةِ تنتظرُ الغائبين.
وفي عتمةِ عباءةِ العمّةِ فطّوم تحتمي، عباءة بعطر ماءِ الزهر، طافت بها مزاراتِ الأئمة، تطلبُ أنْ يعودَ ثائر بالسلامة، ويتزوجَ حبيبتَه التي أعلنت عليها حرباً ضروساً قبلَ أن يغيب.
تحكي لنا عشتار أسرارَ الناس، بصدقِ طفلةٍ كانت بالأمسِ تلعب (التوكي) في طارمة الدار، تتقافزُ بينَ سنواتِ الطفولةِ والصِّبا...
فتاة (سمعت كُلَّ شيء) فكبرت ألفَ عام.

إقرأ المزيد
سمعت كل شيء
سمعت كل شيء
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 829

تاريخ النشر: 01/01/2024
الناشر: دار الحكمة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:بدأتُ كتابةَ هذه الرواية، قبلَ ١٤ عاماً، وانتهيتُ مِنها قبلَ عام...!.
كنتُ أهربُ مِنْ واقِعٍ بحاجةٍ إلى بعضِ ملامحِ الحُلم، كي يُصبحَ قابلاً للعيش، إلى ماضٍ أغنى روحي أماناً ودفئاً ومحبة.
لجأتُ إلى شخصياتِ روايتي، فشكَّلتُها في الزمنِ الذي أحِبُّه، زمن الجدات والأجداد، وعطر صابون الغار، الذي لا يزال مُختبئاً في مساماتنا ...نحن الأحفاد...
إنها ثمانينيات بغداد...
حيث الدور ذات السقوف العالية في شارع طه، ورائحة القهوة التي تدورُ على زائراتِ صباحاتِ الجمعة، وحكايات المعارك وليالي انتظارِ الأبناءِ وهم قادمون في إجازةٍ منَ الموتِ المُتربِّص في جبهاتِ القتال.
خلفَ الأبوابِ المغلقة، تتنصتُ عشتار إلى حديثِ الكبار، فتعيشُ قصةَ حُبِّ عايدة وعباس، بكلِّ تفاصيلِ المستحيلِ الذي قد يُصبحُ - بغمضة عين - مُمكناً.
وتتنقلُ الحفيدةُ بين بيتَي الجدين فتكبرُ قبلَ أوانِها...!.
تجلسُ في مجلسِ جدتها، فتحفظُ حكايا العجائز، لتكتبَ قِصةَ المدينةِ التي تغفو كلَّ ليلةٍ وتبقى الأمهاتُ بالإنتظار، حيث الأسرة في الغُرفِ الدافئةِ تنتظرُ الغائبين.
وفي عتمةِ عباءةِ العمّةِ فطّوم تحتمي، عباءة بعطر ماءِ الزهر، طافت بها مزاراتِ الأئمة، تطلبُ أنْ يعودَ ثائر بالسلامة، ويتزوجَ حبيبتَه التي أعلنت عليها حرباً ضروساً قبلَ أن يغيب.
تحكي لنا عشتار أسرارَ الناس، بصدقِ طفلةٍ كانت بالأمسِ تلعب (التوكي) في طارمة الدار، تتقافزُ بينَ سنواتِ الطفولةِ والصِّبا...
فتاة (سمعت كُلَّ شيء) فكبرت ألفَ عام.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
سمعت كل شيء

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 5
حجم: 24×14
عدد الصفحات: 408
مجلدات: 1
ردمك: 9781784812454

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين