لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بدلة إنكليزية وبقرة يهودية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 67,084

بدلة إنكليزية وبقرة يهودية
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
بدلة إنكليزية وبقرة يهودية
تاريخ النشر: 15/11/2022
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يافا - فلسطين 1947، يتمكَّن صبحي الفتى "الفلتة" في الميكانيك، ذو الـ 15 عاماً، من إصلاح نظام الريِّ في بيَّارات برتقال الخواجة ميخائيل: الذي كان وعدَهُ ببدلة إنكليزية "صوف من مانشيستر، بيفصلَّك ياها أحسن خيَّاط في البلد، بتختاره إنتَ بنفسك"، كجائزة له.
تصبح هذه البدلة حُلْماً لصبحي، ليرتديَها في حفل زفافه ...من شمس ذات الـ 13 عاماً، وهذا الحُلْم يصبح صلباً ومَلمُّوساً قبل تحقُّقه حتَّى، بل يصبح من القوَّة إلى الحَدِّ الذي تتمكَّن العامري من تحويله إلى مختبر لليقينيات الكبرى المرتبطة بفلسطين، حيث تحتضر أُمَّة، بينما تُولَد أُمَّة أخرى محاطة برعاية العالَم الذي يشعر بالذنب.
يذهب صبحي للحرب دفاعاً عن بلده وعن بدلته الإنكليزية التي تبدأ بالتلاشي، بينما تجد شمسُ بقرةً في مخيَّم اللجوء في اللدّ، وتتنازل عن حُبِّها للحيوانات أمام بطون اللاجئين الجائعة، وبعد يومَيْن نكتشف أن البقرة يهودية!.
بأسلوبها السهل الممتنع (ومع أني بتُّ أكره هذا التعبير، ولكني لا أجد غيره في هذا المقام) تعيد سعاد العامري، في هذه الرواية، تأصيل القصَّة الفلسطينية بناء على قصَّة حُبٍّ حقيقية بين طفلَيْن، تتعثَّر أيَّام حياتهما بلحظة تاريخية حاسمة، مملوءة بأحداث حقيقية، نقرؤها كما لو كنَّا نقرأ حكاية شعبية متواترة عن الأجداد.
الأجداد الذين مثل الجَدِّ عليّ لشدَّة خبرتهم بالماضي أصبحوا الأقدر على قراءة المستقبل، كما فلسطين الآن هي الأقدر على امتحان وجودنا.

إقرأ المزيد
بدلة إنكليزية وبقرة يهودية
بدلة إنكليزية وبقرة يهودية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 67,084

تاريخ النشر: 15/11/2022
الناشر: منشورات المتوسط
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يافا - فلسطين 1947، يتمكَّن صبحي الفتى "الفلتة" في الميكانيك، ذو الـ 15 عاماً، من إصلاح نظام الريِّ في بيَّارات برتقال الخواجة ميخائيل: الذي كان وعدَهُ ببدلة إنكليزية "صوف من مانشيستر، بيفصلَّك ياها أحسن خيَّاط في البلد، بتختاره إنتَ بنفسك"، كجائزة له.
تصبح هذه البدلة حُلْماً لصبحي، ليرتديَها في حفل زفافه ...من شمس ذات الـ 13 عاماً، وهذا الحُلْم يصبح صلباً ومَلمُّوساً قبل تحقُّقه حتَّى، بل يصبح من القوَّة إلى الحَدِّ الذي تتمكَّن العامري من تحويله إلى مختبر لليقينيات الكبرى المرتبطة بفلسطين، حيث تحتضر أُمَّة، بينما تُولَد أُمَّة أخرى محاطة برعاية العالَم الذي يشعر بالذنب.
يذهب صبحي للحرب دفاعاً عن بلده وعن بدلته الإنكليزية التي تبدأ بالتلاشي، بينما تجد شمسُ بقرةً في مخيَّم اللجوء في اللدّ، وتتنازل عن حُبِّها للحيوانات أمام بطون اللاجئين الجائعة، وبعد يومَيْن نكتشف أن البقرة يهودية!.
بأسلوبها السهل الممتنع (ومع أني بتُّ أكره هذا التعبير، ولكني لا أجد غيره في هذا المقام) تعيد سعاد العامري، في هذه الرواية، تأصيل القصَّة الفلسطينية بناء على قصَّة حُبٍّ حقيقية بين طفلَيْن، تتعثَّر أيَّام حياتهما بلحظة تاريخية حاسمة، مملوءة بأحداث حقيقية، نقرؤها كما لو كنَّا نقرأ حكاية شعبية متواترة عن الأجداد.
الأجداد الذين مثل الجَدِّ عليّ لشدَّة خبرتهم بالماضي أصبحوا الأقدر على قراءة المستقبل، كما فلسطين الآن هي الأقدر على امتحان وجودنا.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
بدلة إنكليزية وبقرة يهودية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: هلا شروف
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 312
مجلدات: 1
ردمك: 9791280738530

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين