لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الطاغية ؛ دراسة فلسفية لصور من الإستبداد السياسي العدد: 183

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 213,843

الطاغية ؛ دراسة فلسفية لصور من الإستبداد السياسي العدد: 183
5.00$
الكمية:
الطاغية ؛ دراسة فلسفية لصور من الإستبداد السياسي العدد: 183
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:الطاغية…! ذئب مفترس يلتهم لحوم البشر، كما وصفه أفلاطون.
أسوأ أنواع الحكام وأشدهم خطورة، لأنه يدمر روح الإنسان، كما قال عنه أرسطو.
ومع ذلك فمن النادر أن تجد من يكتب عنه، ربما لأن الباحث لا يجرؤ على الكتابة ما بقي الطاغية متربعا على كرسي الحكم. فإذا تنفس الناس الصعداء بعد زواله، تعمدوا ...نسيان تلك الأيام السوداء التي عاشوها في ظله!، مع أن فرص ظهوره من جديد لا تزال سانحة في عالم متخلف ترتفع فيه نسبة الأمية، ويغيب الوعي، ولا يستطيع الشعب أن يعتمد على نفسه، فينتظر من يخلصه مما هو فيه، فتكون بارقة الأمل عنده معقودة على‏ "اﻟﻤﺨلص" و‏"المنقذ"، و‏"الزعيم الأوحد"..الخ.
وهذا كتاب يعرض لنماذج من الطغيان طوال التاريخ، ولبعض النظريات الفلسفية التي تفسره، مع التركيز على الطغيان الشرقي; لأنه يهمنا بالدرجة الأولى. كما يقترح حلا بسيطا يكسبنا مناعة ضد الطاغية، ويمكننا من الإفلات من قبضته الرهيبة; وهو الايمان الحقيقي بالديمقراطية، والسعي الجاد إلى تطبيقها.

إقرأ المزيد
الطاغية ؛ دراسة فلسفية لصور من الإستبداد السياسي العدد: 183
الطاغية ؛ دراسة فلسفية لصور من الإستبداد السياسي العدد: 183
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 213,843

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة الناشر:الطاغية…! ذئب مفترس يلتهم لحوم البشر، كما وصفه أفلاطون.
أسوأ أنواع الحكام وأشدهم خطورة، لأنه يدمر روح الإنسان، كما قال عنه أرسطو.
ومع ذلك فمن النادر أن تجد من يكتب عنه، ربما لأن الباحث لا يجرؤ على الكتابة ما بقي الطاغية متربعا على كرسي الحكم. فإذا تنفس الناس الصعداء بعد زواله، تعمدوا ...نسيان تلك الأيام السوداء التي عاشوها في ظله!، مع أن فرص ظهوره من جديد لا تزال سانحة في عالم متخلف ترتفع فيه نسبة الأمية، ويغيب الوعي، ولا يستطيع الشعب أن يعتمد على نفسه، فينتظر من يخلصه مما هو فيه، فتكون بارقة الأمل عنده معقودة على‏ "اﻟﻤﺨلص" و‏"المنقذ"، و‏"الزعيم الأوحد"..الخ.
وهذا كتاب يعرض لنماذج من الطغيان طوال التاريخ، ولبعض النظريات الفلسفية التي تفسره، مع التركيز على الطغيان الشرقي; لأنه يهمنا بالدرجة الأولى. كما يقترح حلا بسيطا يكسبنا مناعة ضد الطاغية، ويمكننا من الإفلات من قبضته الرهيبة; وهو الايمان الحقيقي بالديمقراطية، والسعي الجاد إلى تطبيقها.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
الطاغية ؛ دراسة فلسفية لصور من الإستبداد السياسي العدد: 183

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: عالم المعرفة
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 381
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين