لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المسرح الشعري العربي الأزمة والمستقبل - مع كتاب زيد الحرب والعزف على أوتار الأمة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 157,854

المسرح الشعري العربي
الأزمة والمستقبل - مع كتاب زيد الحرب والعزف على أوتار الأمة
5.00$
الكمية:
المسرح الشعري العربي
الأزمة والمستقبل - مع كتاب زيد الحرب والعزف على أوتار الأمة
تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يحاول هذا الكتاب أن يجيب عن السؤال: ما مستقبل المسرح الشعري العربي؟
وهو سؤال يفرض نفسه في الفترة الأخيرة، حين غاب أو غيب المسرح الشعري بفعل فضاءات "العولمة" وغلالات الأمية الثقافية واستفحال الفساد في مختلف الميادين لأكثر من ربع قرن أو يزيد، وهو سؤال حاول أن يؤكد بدهية أن التراجيديا الشعرية ...العربية في سياقها الأخير كانت تعبيرا حادا عن الهوية في بدايات تكوينها، أو بشكل أدق، عن فترة الصراع الكبرى التي تسبق البحث عن الذات وتأكيدها، فارتباط النص بالشعرية يعكس ارتباطا وثيقا بالهوية العربية التي تبدو خطوط الطيف فيها متنقلة في عديد من الأقطار العربية والإسلامية، غير أنها تعكس -في السياق الأخير- الوعي بـ"الهوية" والعمل لها، وكما يمكننا رصد ملامح الهوية اليونانية القديمة وأوروبا عصر النهضة بهذه الهوية أو تلك، كذلك يمكننا رصد تأكيد هذه الهوية وتأصيلها في الدراما العربية من أقصى المغرب إلى أقصى المشرق في الكويت والبحرين خاصة، وقد أصبحت "الفرجة" أهم عناصر الدراما التي تتجدد فيها وتتحدد رسالة "المثقف" الحقيقي، وحيث خرج البعض ممن تنبه إلى خطورة هذا الجنس الأدبي أو النوع الأدبي -الدراما الشعرية- إلى آفاق واسعة عرفنا معها كثيرا من تحول المعاني وتحولات الصوت والصمت والمعنى في شكل المدونة الدرامية، بل حين شهد التطور آفاقا أبعد عالميا، فإذ بنا نلحظ هذا التطور الدرامي ليس عبر النص الدرامي وتحولاته المعروفة فقط، وإنما -أيضا- عبر التوزيع الأوركسترالي، فضلا عن التجديد في تلقى القيم الدرامية، سواء في مشاركة الجمهور على خشبة المسرح أو عبر قاعة النظارة أو مشاركة "عالم الويب"، إلى غير ذلك. كما سعى المؤلف هنا إلى رصد دور كاتب "الفرجة" في المشرق عبر المسرح الشعري العربي الجمعي في محورين: الزمني والموضوعي للإجابة عن السؤال المحوري هنا: ما مستقبل المسرح الشعري العربي؟ محاولا أن يعيد فيه عبر الإجابة حقيقة أن تأكيد الهوية يعني تأكيد قيم الدراما الشعرية، ويكفي أن نعيد هذه الصيحة التي تعلو في بلادنا من دمشق إلى القاهرة إلى برقة إلى الكويت إلى مراكش.
لقد حاول المؤلف هنا أن يؤكد أن المهمة، الحقيقية، للمثقف الكاتب الدرامي تتحدد في أن يخرج من الكواليس إلى قاعة المسرح، من خشبة العرض إلى الجمهور العريض في هذا الفضاء المتنامي خارجه، من المسرح القومي بالقاهرة إلى المسرح التجريبي بالشارقة، إلى مسرح الصواري بالبحرين، إلى مسرح الفاشر بالسودان، إلى المسرح العمالي بحمص، إلى المسرح الاحتفالي بالمغرب، إلى غير ذلك من المسارح التي تسعى إلى استيعاب الأزمة للوصول إلى المستقبل.

إقرأ المزيد
المسرح الشعري العربي
الأزمة والمستقبل - مع كتاب زيد الحرب والعزف على أوتار الأمة
المسرح الشعري العربي الأزمة والمستقبل - مع كتاب زيد الحرب والعزف على أوتار الأمة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 157,854

تاريخ النشر: 01/01/2014
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يحاول هذا الكتاب أن يجيب عن السؤال: ما مستقبل المسرح الشعري العربي؟
وهو سؤال يفرض نفسه في الفترة الأخيرة، حين غاب أو غيب المسرح الشعري بفعل فضاءات "العولمة" وغلالات الأمية الثقافية واستفحال الفساد في مختلف الميادين لأكثر من ربع قرن أو يزيد، وهو سؤال حاول أن يؤكد بدهية أن التراجيديا الشعرية ...العربية في سياقها الأخير كانت تعبيرا حادا عن الهوية في بدايات تكوينها، أو بشكل أدق، عن فترة الصراع الكبرى التي تسبق البحث عن الذات وتأكيدها، فارتباط النص بالشعرية يعكس ارتباطا وثيقا بالهوية العربية التي تبدو خطوط الطيف فيها متنقلة في عديد من الأقطار العربية والإسلامية، غير أنها تعكس -في السياق الأخير- الوعي بـ"الهوية" والعمل لها، وكما يمكننا رصد ملامح الهوية اليونانية القديمة وأوروبا عصر النهضة بهذه الهوية أو تلك، كذلك يمكننا رصد تأكيد هذه الهوية وتأصيلها في الدراما العربية من أقصى المغرب إلى أقصى المشرق في الكويت والبحرين خاصة، وقد أصبحت "الفرجة" أهم عناصر الدراما التي تتجدد فيها وتتحدد رسالة "المثقف" الحقيقي، وحيث خرج البعض ممن تنبه إلى خطورة هذا الجنس الأدبي أو النوع الأدبي -الدراما الشعرية- إلى آفاق واسعة عرفنا معها كثيرا من تحول المعاني وتحولات الصوت والصمت والمعنى في شكل المدونة الدرامية، بل حين شهد التطور آفاقا أبعد عالميا، فإذ بنا نلحظ هذا التطور الدرامي ليس عبر النص الدرامي وتحولاته المعروفة فقط، وإنما -أيضا- عبر التوزيع الأوركسترالي، فضلا عن التجديد في تلقى القيم الدرامية، سواء في مشاركة الجمهور على خشبة المسرح أو عبر قاعة النظارة أو مشاركة "عالم الويب"، إلى غير ذلك. كما سعى المؤلف هنا إلى رصد دور كاتب "الفرجة" في المشرق عبر المسرح الشعري العربي الجمعي في محورين: الزمني والموضوعي للإجابة عن السؤال المحوري هنا: ما مستقبل المسرح الشعري العربي؟ محاولا أن يعيد فيه عبر الإجابة حقيقة أن تأكيد الهوية يعني تأكيد قيم الدراما الشعرية، ويكفي أن نعيد هذه الصيحة التي تعلو في بلادنا من دمشق إلى القاهرة إلى برقة إلى الكويت إلى مراكش.
لقد حاول المؤلف هنا أن يؤكد أن المهمة، الحقيقية، للمثقف الكاتب الدرامي تتحدد في أن يخرج من الكواليس إلى قاعة المسرح، من خشبة العرض إلى الجمهور العريض في هذا الفضاء المتنامي خارجه، من المسرح القومي بالقاهرة إلى المسرح التجريبي بالشارقة، إلى مسرح الصواري بالبحرين، إلى مسرح الفاشر بالسودان، إلى المسرح العمالي بحمص، إلى المسرح الاحتفالي بالمغرب، إلى غير ذلك من المسارح التي تسعى إلى استيعاب الأزمة للوصول إلى المستقبل.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
المسرح الشعري العربي
الأزمة والمستقبل - مع كتاب زيد الحرب والعزف على أوتار الأمة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: عالم المعرفة
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 330
مجلدات: 2

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين