لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دمعة محسن وإيطاليا المسكينة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 243,458

دمعة محسن وإيطاليا المسكينة
2.50$
5.00$
%50
دمعة محسن وإيطاليا المسكينة
تاريخ النشر: 09/06/2022
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:عن الحياةِ، ما قبل، وما بعد، وما فوق، وما تحت.
يقولُ الشّاعرُ: سأعودُ إلى نبضِ الأزلِ في القصيدة، وأعيدُ كتابةَ الغزلِ ليستمرَّ العشقُ من أجملِ حوافزِ ولادةِ القصيدة.
ويقولُ الفيلسوفُ وقد سكنهُ الغيظُ والتمرّدُ: سأبحثُ عن لحيةِ سقراط وأنتفُها. فيما يمتنعُ الرّوائيُّ عن الإجابةِ، وعندما يخبرونه أنَّ عليه أنْ يجيبَ طوعاً، أو ...قسراً. يقولُ لهم: أنا أنتظرُ لسانَ الضحية ليتحدثَ عمّا يفيدني كي أكتبَ، وكلّ منا سيكتبُ ما تؤثر به لحظاتُ الفزعِ تلك، ذلك أنَّ في فعل الكتابة عمّا بعد لن يحتاجَ إلى الماضي ليجعله خيطاً يوصله بالحاضر، فبعد حماس الأرخنة فيه قليل، والتأثر بفلان وعلان من كتبةِ العصرِ البائدِ من جائحةِ الفايروس لم يعدْ حافزاً لإنشاءِ رواية! والقليل منهم من يريدُ أن يصبحَ كالفينو آخر، حتى دون أن يقصد. تدمعُ عيناه عندَ مشاهد المحنة الإيطالية التي لم يَعُدْ تنقذها ليلة السرير في حكايات مورافيا، ولا عسلُ الشّهوة وهو يقطرُ من شفتيّ مونيكا بيلوتشي، ولا ذكريات النّهد المغري لصوفيا لورين في أفلام الأبيض والأسود.

إقرأ المزيد
دمعة محسن وإيطاليا المسكينة
دمعة محسن وإيطاليا المسكينة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 243,458

تاريخ النشر: 09/06/2022
الناشر: دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:عن الحياةِ، ما قبل، وما بعد، وما فوق، وما تحت.
يقولُ الشّاعرُ: سأعودُ إلى نبضِ الأزلِ في القصيدة، وأعيدُ كتابةَ الغزلِ ليستمرَّ العشقُ من أجملِ حوافزِ ولادةِ القصيدة.
ويقولُ الفيلسوفُ وقد سكنهُ الغيظُ والتمرّدُ: سأبحثُ عن لحيةِ سقراط وأنتفُها. فيما يمتنعُ الرّوائيُّ عن الإجابةِ، وعندما يخبرونه أنَّ عليه أنْ يجيبَ طوعاً، أو ...قسراً. يقولُ لهم: أنا أنتظرُ لسانَ الضحية ليتحدثَ عمّا يفيدني كي أكتبَ، وكلّ منا سيكتبُ ما تؤثر به لحظاتُ الفزعِ تلك، ذلك أنَّ في فعل الكتابة عمّا بعد لن يحتاجَ إلى الماضي ليجعله خيطاً يوصله بالحاضر، فبعد حماس الأرخنة فيه قليل، والتأثر بفلان وعلان من كتبةِ العصرِ البائدِ من جائحةِ الفايروس لم يعدْ حافزاً لإنشاءِ رواية! والقليل منهم من يريدُ أن يصبحَ كالفينو آخر، حتى دون أن يقصد. تدمعُ عيناه عندَ مشاهد المحنة الإيطالية التي لم يَعُدْ تنقذها ليلة السرير في حكايات مورافيا، ولا عسلُ الشّهوة وهو يقطرُ من شفتيّ مونيكا بيلوتشي، ولا ذكريات النّهد المغري لصوفيا لورين في أفلام الأبيض والأسود.

إقرأ المزيد
2.50$
5.00$
%50
دمعة محسن وإيطاليا المسكينة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين