تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: منشورات دار شهريار للنشر والتوزيع
نبذة الناشر:لم يكن مصطفى عبّود وليد اللحظة وهو يكتب شعراً، فعلى الرغم من أن (لو أنها أنجبت سلحفاة) مجموعته الأولى، إلا أنه منذ بدأ بالظهور كان مفعماً بالشعر والحياة، وبرؤاه الجديدة ضمن جيل عراقي شاب، يسعى لتغيير مفاهيم الشعر وممارساته التقليدية، وكسر الحواجز جميعاً. تسعة عشر نصّاً ضمتها المجموعة، بوسعنا أن ...نسميها تسع عشرة تجربةً، أو تسعة عشر نجماً في سماءٍ مشغولة بالحلم والخيال، يُمكن للشعر أن يحقّقَ قراءة أخرى للحياة، وذلك ما تتطلّع مجموعة عبود لتحقيقه بوضوح. البساطة التي انتهجها عبّود في لغة نصوصه وبنائها، يسحبنا من خلالها إلى مناطق كثيرة، إن لم تكن الرومانسية أولها، فستكون بالتأكيد أغاني الحياة التي نتمنى أن نركن في ظلّها، فنصوصه منسوجة ببناء متقن، لتتناول من خلال هذا البناء يومياتنا، وحياتنا التي بدأت تضيع وسط الفوضى. إقرأ المزيد