القيادة والمسؤولية المجتمعية
(0)    
المرتبة: 251,606
تاريخ النشر: 28/03/2022
الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لقد عرف الكتاب القيادة والإدارة ، وركز على أن المؤسسة الإدارية هي من إنتاج المجتمع ، بناها المجتمع لتحقق إسهاما واضحا في تنميته وبنائه وتطوره ، فالمؤسسة الإدارية هي وحدة مجتمعية في الأصل وفي الهدف .احتوى الكتاب على عدد من الفصول :
تناول الفصل الأول مفاهيم إدارية أساسية مثل السلطة، والقوة، ...والمسؤولية ،والمركزية واللامركزية، وتفويض السلطة، والهيكل التنظيمي لتكون هذه المفاهيم الأساس في وعي الطلبة بالمهام القيادية والإدارية .
وتناول الفصل الثاني: الأنماط الإدارية الشائعة في الأدب الإداري مثل النمط البيروقراطي ، والأوتوقراطي ، والإنساني، والتحويلي، والتبادلي، والعلمي، والموقفي .
أما الفصل الثالث : فقد تناول مسؤوليات القائد الخدمي، والمفاهيم والمجالات والأبعاد ذات الصلة بتطوير المجتمع وخدمته . وتناول الفصل الرابع : دور الإدارة ومسؤوليتها في قيادة التغيير والعقبات التي تعيق عملياته . وعرض الفصل الخامس إلى مسؤولية القائد المجتمعي، ووعيه بذاته وأدواره ومهامه المتمثلة في تنمية المجتمع من خلال شراكة كاملة . وجاء الفصل السادس على موضوع الربط بين المؤسسة الاجتماعية، والقائد المجتمعي وبين الأخلاق المهنية التي تنظم العمل وتحكمه . أما الفصل السابع فتناول تحليلا للمسؤولية المجتمعية ، والمهام والمهارات اللازمة للقيادة ، وتناول الفصل السابع دور القائد الخدمي المجتمعي في بناء فريق العمل بالمؤسسة، ومراحل بناء الفريق وتطوره ، والأدوار التي يمارسها الأعضاء فيه.
وركز الفصل الثامن على إدارة التنوع في المؤسسة بأشكاله الثقافية، والجنسوية والاقتصادية، والتعليمية، وأهمية التسويق الداخلي والتسويق الخارجي في تطوير سمعة المؤسسة ومكانتها .
وانتهى الكتاب بتطبيقات ورسومات كاريكاتيرية إدارية تصور مختلف أبعاد العملية الإدارية والقيادة ومسؤوليتها في المجتمع. احتوى كل فصل على أهداف تفصيلية لكل محتوياته، حيث جاءت المحتويات انعكاسا لهذه الأهداف . وقد انتهى كل فصل بعدد كبير من أسئلة اختيار من متعدد ، لقياس مدى وعي الطلبة بأهداف المادة .
والملفت بالكتاب أنه جاء سهلا ومبسطا ، لم يخض في تاريخ نشوء الأفكار الإدارية وتعقيداتها ، فركز على المفاهيم ومحتوى النظريات الإدارية ومعانيها ذات الصبغة العملية . إقرأ المزيد