لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رؤية العالم ونظام الثقافة - بنية الثقاف

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,722

رؤية العالم ونظام الثقافة - بنية الثقاف
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
رؤية العالم ونظام الثقافة - بنية الثقاف
تاريخ النشر: 15/03/2022
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يعد مبحث التكوين "بيلدونغ" الذي شكّل موضوع الجزء الأول، ويُشكِّل القطب الأول من الثقافة، هذا مبحث رؤية العالم الذي يُشكِّل الجزء الثّاني، والقطب الثاني من الثقافة، يُصاحبنا مبحث الصورة في هذا الجزء الثاني من "نقد العقل الثقافي"، ليكون الدليل في ثقف حقيقة الإنتماء إلى نزوع نقول عنه أنه "محبٌ الصورة" ...ويعيشها بكل الزخم المادي والإنفعالي؛ أو "بغيض الصورة" يعمل على محوها، لأنها العائق أمام نصاعة الفكرة المجرّدة أو بداهة الفعل الأساس.
يُصاحبنا إذّا مبحث الصورة لنقيس به العبارة الملائمة التي تصطحب العالم: هل نقول رؤية العالم؟ أم تصوُّر العالم؟ أم صورة العالم؟.
يحتاج هذا الفارق توضيحاً على مدار الفصول حسب ثلاثة أقسام استراتيجية: المفاهيم، الأعلام، الحقول أو المجالات، إذا كانت الرؤية تحاول العثور على شيءٍ ما في العالم، من قبيل جوهرٍ أو أساسٍ، فإنها تتعثّر لا محالة في هذه المغامرة المُفتِّشة، لأن التناهي الخاص بها يحيلها إلى عقبات في ذاتها وإلى عوائق خارجها.
ليست الرؤية بمنأى عن هذه الخدائع الكامنة في وضعية الأشياء في العالم التي ينشأ عنها سوء الفهم وصراع التأويلات.
ويمكن القول بأن الصراع بين رؤى العالم ينشأ أساساً من هذه الخدائع المتنوِّعة والمتوارية التي هي حصيلة التباسات في الطريقة التي تظهر بها الأشياء للذات الرّائية أو خلل في الرؤية ذاتها التي تعمل على تلوين العالم بلونها.
المجالات المدروسة (الأيديولوجيا، اللغة، الزمن، الأسطورة، الدين، العلم) لها كلها علاقة وطيدة بالطريقة التي تشتغل بها الرؤية إلى العالم، وبطريقة فهمنا لطبيعة الرؤية ذاتها.

إقرأ المزيد
رؤية العالم ونظام الثقافة - بنية الثقاف
رؤية العالم ونظام الثقافة - بنية الثقاف
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,722

تاريخ النشر: 15/03/2022
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يعد مبحث التكوين "بيلدونغ" الذي شكّل موضوع الجزء الأول، ويُشكِّل القطب الأول من الثقافة، هذا مبحث رؤية العالم الذي يُشكِّل الجزء الثّاني، والقطب الثاني من الثقافة، يُصاحبنا مبحث الصورة في هذا الجزء الثاني من "نقد العقل الثقافي"، ليكون الدليل في ثقف حقيقة الإنتماء إلى نزوع نقول عنه أنه "محبٌ الصورة" ...ويعيشها بكل الزخم المادي والإنفعالي؛ أو "بغيض الصورة" يعمل على محوها، لأنها العائق أمام نصاعة الفكرة المجرّدة أو بداهة الفعل الأساس.
يُصاحبنا إذّا مبحث الصورة لنقيس به العبارة الملائمة التي تصطحب العالم: هل نقول رؤية العالم؟ أم تصوُّر العالم؟ أم صورة العالم؟.
يحتاج هذا الفارق توضيحاً على مدار الفصول حسب ثلاثة أقسام استراتيجية: المفاهيم، الأعلام، الحقول أو المجالات، إذا كانت الرؤية تحاول العثور على شيءٍ ما في العالم، من قبيل جوهرٍ أو أساسٍ، فإنها تتعثّر لا محالة في هذه المغامرة المُفتِّشة، لأن التناهي الخاص بها يحيلها إلى عقبات في ذاتها وإلى عوائق خارجها.
ليست الرؤية بمنأى عن هذه الخدائع الكامنة في وضعية الأشياء في العالم التي ينشأ عنها سوء الفهم وصراع التأويلات.
ويمكن القول بأن الصراع بين رؤى العالم ينشأ أساساً من هذه الخدائع المتنوِّعة والمتوارية التي هي حصيلة التباسات في الطريقة التي تظهر بها الأشياء للذات الرّائية أو خلل في الرؤية ذاتها التي تعمل على تلوين العالم بلونها.
المجالات المدروسة (الأيديولوجيا، اللغة، الزمن، الأسطورة، الدين، العلم) لها كلها علاقة وطيدة بالطريقة التي تشتغل بها الرؤية إلى العالم، وبطريقة فهمنا لطبيعة الرؤية ذاتها.

إقرأ المزيد
15.30$
18.00$
%15
الكمية:
رؤية العالم ونظام الثقافة - بنية الثقاف

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 406
مجلدات: 1
ردمك: 9786144661383

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين