حدثهم عن المعارك وعن الملوك وعن الفيلة
(0)    
المرتبة: 12,861
تاريخ النشر: 27/01/2022
الناشر: دار التنوير للطباعة والنشر
نبذة الناشر:في العام 1506 دُعي النحّات الشاب مايكل انجلو من قبل سلطان القسطنطينية كي يصمِّم جسراً، وقد وعده السلطان بتخليد ذكراه بالإضافة إلى مكافأة مادية ضخمة.
يقبل مايكل أنجلو بهذا العرض ويسافر إلى القسطنطينية حيث ينبهر بجمال تفاصيل عاصمة الإمبراطورية العثمانية ويقوم بتصوير وتدوين انطباعاته عن هذا المكان.
هذه الرواية المجمَّعة من شظايا ...تاريخية حقيقية، ممتعة ومشوّقة للغاية، وتنبّهنا لماذا علينا أن نسرد الحكايات ولماذا بُنيت الجسور وكيف يمكن أن تبدو الأجزاء غير المتوافقة، عندما نراها بعَيْن الحضارة المقابلة، انعكاساً لبعضها البعض.
سرد ماتياس إينارد فيه متعة تستطيع لمسها / الإمساك بها، متعة مكثّفة وسلسة في آن.. حتى وكأننا نمضي برفقة الفنان في رحلاته الإستكشافية لأوكار الأفيون العثمانية. - The New York Times
حدّثهم عن المعارك والملوك والفيلة هي حكاية عن العبقرية اللقيطة التي كان يمكن لها أن تكون، وهي حكاية تحذيرية عن عواقب ضيق الأفق. - The New Yorker
أي وقت يقدم لنا فيه ماتياس إينارد عملاً جديداً هو وقت للإحتفال، فهو يدعونا للإنخراط معه في مواضيع مثل الجمال والتاريخ والفن، ودائماً ما يعثر على طريقة لجعل تلك المواضيع حيّة، فيتركنا مع إحساس بالامل والعظمة؛ هذه الرواية تشبه قراءة قصيدة في غاية الجمال والرقّة، وهي قادرة على إقناعك أن الفن منيع ويستطيع الإنتصار في النهاية... وهي فكرة من المهم جداً أن نتمسك بها في الوقت الذي نشهد فيه الأداء الصامت للمسرحيات السياسية من حولنا. - New Statesman إقرأ المزيد