لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الوطن الإفتراضي بين حرية التعبير وخطاب الكراهية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,971

الوطن الإفتراضي بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
6.00$
الكمية:
الوطن الإفتراضي بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
تاريخ النشر: 30/12/2021
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عملي كصحفي لأكثر من عشرين عاماً جعلني متابعاً للأحداث، وتحديداً تلك التي تجري في الوطن العربي، وهنا أسجل مراقبتي لتطور الأحداث في السنوات الأخيرة، حينما أقدم الشباب في المجتمعات العربية على الخروج إلى الشارع طلباً للتغيير من أجل أبسط الحقوق المتمثلة بالكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية، لكن أغلب النتائج جاءت بعكس ...ما قاموا من أجله.
إن حرية التعبير جزءٌ أساسيٌ من بناء نظام سياسي شفاف، يدعم النمو الاقتصادي ويوفر البيئة المناسبة للتنمية المستدامة. بعكس سياسة تكميم الأفواه التي تحرم فئات كبيرةً في المجتمع من التعبير عن رأيها، ما قد يدفعها إلى البحث عن وسائل أخرى تساعدها على نشر ما تؤمن به، بما في ذلك المنصات الرقمية على شبكة الإنترنت. وبالتأكيد ستنطلق هذه الأفواه المكممة بكل ما فيها من غضب، إذا وجدت سبيلاً لإخراج مكنونات سنوات من القهر والتهميش من دون الإدراك الكامل لخطورة الرسائل الذي يصدر عنها، ما قد يسبب لبساً بين حرية التعبير وخطاب الكراهية، إذ يختلط الحسن بالسيئ، وفي معظم الأحيان يتعاظم خطاب الكراهية مثيراً النعرات والفرقة. ومع غياب الحكم الرشيد عن معظم الأنظمة الحاكمة في العالم العربي والتي دأبت على سحق الخطاب المعتدل، تكونت بيئة مناسبة لنشأة خطاب الكراهية وانتشار العنف الذي في كثير من الأحيان يُدخل المجتمع في دائرة مغلقة من الأخذ والرد على خطاب مليء بالكراهية.

إقرأ المزيد
الوطن الإفتراضي بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
الوطن الإفتراضي بين حرية التعبير وخطاب الكراهية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 273,971

تاريخ النشر: 30/12/2021
الناشر: دار الشروق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عملي كصحفي لأكثر من عشرين عاماً جعلني متابعاً للأحداث، وتحديداً تلك التي تجري في الوطن العربي، وهنا أسجل مراقبتي لتطور الأحداث في السنوات الأخيرة، حينما أقدم الشباب في المجتمعات العربية على الخروج إلى الشارع طلباً للتغيير من أجل أبسط الحقوق المتمثلة بالكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية، لكن أغلب النتائج جاءت بعكس ...ما قاموا من أجله.
إن حرية التعبير جزءٌ أساسيٌ من بناء نظام سياسي شفاف، يدعم النمو الاقتصادي ويوفر البيئة المناسبة للتنمية المستدامة. بعكس سياسة تكميم الأفواه التي تحرم فئات كبيرةً في المجتمع من التعبير عن رأيها، ما قد يدفعها إلى البحث عن وسائل أخرى تساعدها على نشر ما تؤمن به، بما في ذلك المنصات الرقمية على شبكة الإنترنت. وبالتأكيد ستنطلق هذه الأفواه المكممة بكل ما فيها من غضب، إذا وجدت سبيلاً لإخراج مكنونات سنوات من القهر والتهميش من دون الإدراك الكامل لخطورة الرسائل الذي يصدر عنها، ما قد يسبب لبساً بين حرية التعبير وخطاب الكراهية، إذ يختلط الحسن بالسيئ، وفي معظم الأحيان يتعاظم خطاب الكراهية مثيراً النعرات والفرقة. ومع غياب الحكم الرشيد عن معظم الأنظمة الحاكمة في العالم العربي والتي دأبت على سحق الخطاب المعتدل، تكونت بيئة مناسبة لنشأة خطاب الكراهية وانتشار العنف الذي في كثير من الأحيان يُدخل المجتمع في دائرة مغلقة من الأخذ والرد على خطاب مليء بالكراهية.

إقرأ المزيد
6.00$
الكمية:
الوطن الإفتراضي بين حرية التعبير وخطاب الكراهية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 136
مجلدات: 1
ردمك: 9789957008208

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين