لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

كتاب المعمرون والوصايا

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,072

كتاب المعمرون والوصايا
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
كتاب المعمرون والوصايا
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مكتبة دار البيان
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ضمّ هذا الكتاب كتاب المعمّرون ، والوصايا . فالمعمّرون هم من أطال الله عمرهم فوق المعتاد من أعمار الناس التي تتراوح ما بين الستين والتسعين ؛ إلا الذين يموتون اعتتباطاً من غير علّة لقوله صلى الله عليه وسلم . " أعمار أمّتي ما بين الستين والتسعين ، وأقلّهم من ...يجوز ذلك " . وهذا القليل هم المعمّرون . فمن تجاوز السبعين فهو معمّر والمعمّرون قلّة في هذه الدنيا ، وقد سمعنا وقرأنا عن أشخاص في بلاد القفقاس وغيرها من البلاد أن بعض هؤلاء قد تجاوزوا في أعمارهم المائة والستين سنة ، وفوق ذلك بقليل ، ولم نسمع أو نقرأ عن أعمار بلغت المائتين أو الثلاثمائة أو الأربعمائة سنة إلا من السجستاني في كتابه هذا " المعمّرون والوصايا " . يُستثنى من ذلك أعمار الأنبياء والمرسَلين . وإلى ذلك ، فإن كتاب السجستاني هذا حوى القصص والأخبار وطرائف الأشعار ، ما يدخله في باب الأدب الرفيق والذوق البديع ؛ فضلاً عن أنّه كتاب يحقق لقارئه المتعة والفائدة والإنتفاع بتجارب هؤلاء المعمّرين الذين خبروا الحياة : نعيمها وبؤسها ، وذاقوا حلوها ومرّها ، الأمر الذي يجعل القارىء وينتفع من تجاربهم في حياتهم الطويلة ، مستخلصاً العبر والمواعظ عن الأحداث والمواقف التي مروا بها ، ويتعلم منهم كيف تحمّلوا معاناتها وصبروا وتغلبوا عليها ، وهذا ما يجعله ، أي القارىء يتجنب خوض تجاربهم المريرة ، ومكابدتهم الكبيرة لقسوة العيش وشظف الحياة . هذا من جهة ، ومن جهة ثانية ، فإن كتاب الوصايا هو لصيق بكتاب المعمّرين ، في الموضوع والفكرة ، والسبب والنتيجة ، والفرق بينهما يكاد أن يكون معدوماً ؛ إلا من ناحية العمر . فالكتاب الأول خاص بالذين طالت أعمارهم واقعدت آجالهم . والثاني : أن الموصي لا يشترط فيه أن يكون معمّراً ، فقد يكون رئيس قبيلة ، أو تهمه مصلحة القبيلة وأفرادها ، أو أباً يسعى على تربية أولاده تربية صالحة ، أو أماً رؤوماً تخاف على إبنتها وسعادة زوجها في مستقبل حياتهما الزوجية . من هنا ، فإن كتاب الوصايا يورد العديد من وصايا الآباء والأمهات للأولاد ، ولمن حولهم من الناس ، فيقدمون لهم خبراتهم وتجاربهم وحكمتهم التي اكتسبوها من الحياة ، وذلك ليتجنبوا الأخطاء التي وقعوا فيها ، وما جرّت عليهم من ويلات وآلام منجيون في سعادة وهناء ، وراحة بال . والوصية هي نصيحة يلقيها صاحب الشأن في وقت معيّن ، ويُقصد بها الترغيب فيما ينفع ، والترهيب مما يضرّ . أما أسلوب الوصية ؛ فقد يدخل فيها سجع المتكهنين الذين يدّعون الإطّلاع على الغيب ، وأن طائفة من الجنّ تزوّدهم بها ؛ إذ تسترق لهم السمع من السماء ، فيعرفون ما سيحدث للناس في المستقبل ، ويعتمدون في أسجاعهم على الغموض والإسهام واللغز والإغراب ، والتلاعب بالكلام والألفاظ . وقد تأتي الوصية بكاملها نثراً وقد تأتي شعراً فحسب ، وقد تجمع بين النثر والشعر ، الأمر الذي يضفي على أسلوب الكتاب المتعة والطرافة ، فضلاً عن المنفعة والفائدة التي ينشدها الناس في كل مكان وزمان . هذا وقد تمّ الإعتناء بهذا الكتاب ، وجاء عمل المحقق على النحو التالي : ضبط ألفاظ النصّ ضبطاً صحيحاً ، ووزن أبيات الشعر وتقديم المكسور منها حسب قواعد العروض المعروفة ، ثمّ تخريج الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ، وشرح بعض المفردات اللغوية التي تحتاج إلى شرح ، للمساعدة على فهم النصّ ، ووضع مقدمة ملائمة لموضوع الكتاب ، وإيراد ترجمة موجزة للإمام السجستاني ، المقرىء النحوي اللغوي ، صاحب التصانيف مؤلف هذا الكتاب .

إقرأ المزيد
كتاب المعمرون والوصايا
كتاب المعمرون والوصايا
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 35,072

تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مكتبة دار البيان
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:ضمّ هذا الكتاب كتاب المعمّرون ، والوصايا . فالمعمّرون هم من أطال الله عمرهم فوق المعتاد من أعمار الناس التي تتراوح ما بين الستين والتسعين ؛ إلا الذين يموتون اعتتباطاً من غير علّة لقوله صلى الله عليه وسلم . " أعمار أمّتي ما بين الستين والتسعين ، وأقلّهم من ...يجوز ذلك " . وهذا القليل هم المعمّرون . فمن تجاوز السبعين فهو معمّر والمعمّرون قلّة في هذه الدنيا ، وقد سمعنا وقرأنا عن أشخاص في بلاد القفقاس وغيرها من البلاد أن بعض هؤلاء قد تجاوزوا في أعمارهم المائة والستين سنة ، وفوق ذلك بقليل ، ولم نسمع أو نقرأ عن أعمار بلغت المائتين أو الثلاثمائة أو الأربعمائة سنة إلا من السجستاني في كتابه هذا " المعمّرون والوصايا " . يُستثنى من ذلك أعمار الأنبياء والمرسَلين . وإلى ذلك ، فإن كتاب السجستاني هذا حوى القصص والأخبار وطرائف الأشعار ، ما يدخله في باب الأدب الرفيق والذوق البديع ؛ فضلاً عن أنّه كتاب يحقق لقارئه المتعة والفائدة والإنتفاع بتجارب هؤلاء المعمّرين الذين خبروا الحياة : نعيمها وبؤسها ، وذاقوا حلوها ومرّها ، الأمر الذي يجعل القارىء وينتفع من تجاربهم في حياتهم الطويلة ، مستخلصاً العبر والمواعظ عن الأحداث والمواقف التي مروا بها ، ويتعلم منهم كيف تحمّلوا معاناتها وصبروا وتغلبوا عليها ، وهذا ما يجعله ، أي القارىء يتجنب خوض تجاربهم المريرة ، ومكابدتهم الكبيرة لقسوة العيش وشظف الحياة . هذا من جهة ، ومن جهة ثانية ، فإن كتاب الوصايا هو لصيق بكتاب المعمّرين ، في الموضوع والفكرة ، والسبب والنتيجة ، والفرق بينهما يكاد أن يكون معدوماً ؛ إلا من ناحية العمر . فالكتاب الأول خاص بالذين طالت أعمارهم واقعدت آجالهم . والثاني : أن الموصي لا يشترط فيه أن يكون معمّراً ، فقد يكون رئيس قبيلة ، أو تهمه مصلحة القبيلة وأفرادها ، أو أباً يسعى على تربية أولاده تربية صالحة ، أو أماً رؤوماً تخاف على إبنتها وسعادة زوجها في مستقبل حياتهما الزوجية . من هنا ، فإن كتاب الوصايا يورد العديد من وصايا الآباء والأمهات للأولاد ، ولمن حولهم من الناس ، فيقدمون لهم خبراتهم وتجاربهم وحكمتهم التي اكتسبوها من الحياة ، وذلك ليتجنبوا الأخطاء التي وقعوا فيها ، وما جرّت عليهم من ويلات وآلام منجيون في سعادة وهناء ، وراحة بال . والوصية هي نصيحة يلقيها صاحب الشأن في وقت معيّن ، ويُقصد بها الترغيب فيما ينفع ، والترهيب مما يضرّ . أما أسلوب الوصية ؛ فقد يدخل فيها سجع المتكهنين الذين يدّعون الإطّلاع على الغيب ، وأن طائفة من الجنّ تزوّدهم بها ؛ إذ تسترق لهم السمع من السماء ، فيعرفون ما سيحدث للناس في المستقبل ، ويعتمدون في أسجاعهم على الغموض والإسهام واللغز والإغراب ، والتلاعب بالكلام والألفاظ . وقد تأتي الوصية بكاملها نثراً وقد تأتي شعراً فحسب ، وقد تجمع بين النثر والشعر ، الأمر الذي يضفي على أسلوب الكتاب المتعة والطرافة ، فضلاً عن المنفعة والفائدة التي ينشدها الناس في كل مكان وزمان . هذا وقد تمّ الإعتناء بهذا الكتاب ، وجاء عمل المحقق على النحو التالي : ضبط ألفاظ النصّ ضبطاً صحيحاً ، ووزن أبيات الشعر وتقديم المكسور منها حسب قواعد العروض المعروفة ، ثمّ تخريج الآيات القرآنية والأحاديث النبوية ، وشرح بعض المفردات اللغوية التي تحتاج إلى شرح ، للمساعدة على فهم النصّ ، ووضع مقدمة ملائمة لموضوع الكتاب ، وإيراد ترجمة موجزة للإمام السجستاني ، المقرىء النحوي اللغوي ، صاحب التصانيف مؤلف هذا الكتاب .

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
كتاب المعمرون والوصايا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 175
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين