لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لم يصلح الأدب ؟

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,833

لم يصلح الأدب ؟
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
لم يصلح الأدب ؟
تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يراهن أنطوان كومبانيون في هذا الكتيِّب - الذي كان في الأصل عنوان محاضرة مُهمَّة أُلقيَت بالكوليج دوفرانس - على قيمة للأدب وجوهره، وما يمكن أن يُمِدَّنا به من عناصر القوَّة في كينونتنا اليوميَّة، والتساؤل عن مكمن فائدتِهِ في حياتنا الإجتماعيَّة، وسلطته التربويَّة والتثقيفيَّة التي طالما اقترنت به وبتعريفه، متأمِّلاً وظيفته ...في ظلِّ التغيُرات الكوكبيَّة والقيمة التي في وُسعه توصيلها في راهننا والمكانة التي ينبغي أن يحتلَّها في فضاءَيْنا العامِّ والخاصِّ.
هكذا يقدِّم الباحث توصيفاً فريداً لبلورة تفكير جدِّيّ وفلسفي في حقيقة الأدب ودوره في المجتمعات البشريَّة، ويقف عند بعض الكبارِ الذين أحلُّوا الأدب ووظيفته مكانتهما الإعتباريَّة في المجتمعات الإنسانيَّة، متأمِّلاً نماذجَ لأعمال كُتّاب وأدباءَ عالميِّينَ جعلوا الأدب شغلهم الشاغل، وجسرَ عبور نحو الجميل والأبديِّ، وحاولوا استكناه حقيقته، وتكريسه مجالاً لا لطلب المتعة واللذة فحسبُ، بل أداةً من أدوات المعرفة التي تغيِّر مسار الحياة، وتمنحها مذاقاً خاصاً وفريداً، بل تعجز حقولٌ معرفيّةٌ أخرى عن محاكاتها أو مجاراتها بحكم ما يتمتَّع به الأدب من قدرة بلاغيَّة وشاعريَّة خلّاقة تخرق حُجُبَ اللغة والواقع في آن.
وقد ارتأينا، تتميماً للفائدة، أن نذيِّل الكتيِّب بحوار ممتع أجرَتْهُ مع كومبانيون مجلَّةُ العلوم الإنسانية Sciences Humaines في عددها الأخير تحت عنوان ما يَستَطيعُهُ الأدَب، وقد عَرَضَ فيه لجزء من مساره ناقداً وباحثاً ومؤرِّخاً، مشدِّداً على قدرة الأدب على تغيير حيواتِنا وإيقاظ حِسِّنا النقديِّ والأخلاقيِّ وإسهامه في ما يُسَمِّيه "الأخلاقيَّة العمليَّة"، عادَّا القراءة عودةً بالذات إلى حيوات مختلفة وأزمنة متعدِّدة.

إقرأ المزيد
لم يصلح الأدب ؟
لم يصلح الأدب ؟
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 45,833

تاريخ النشر: 01/01/2023
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:يراهن أنطوان كومبانيون في هذا الكتيِّب - الذي كان في الأصل عنوان محاضرة مُهمَّة أُلقيَت بالكوليج دوفرانس - على قيمة للأدب وجوهره، وما يمكن أن يُمِدَّنا به من عناصر القوَّة في كينونتنا اليوميَّة، والتساؤل عن مكمن فائدتِهِ في حياتنا الإجتماعيَّة، وسلطته التربويَّة والتثقيفيَّة التي طالما اقترنت به وبتعريفه، متأمِّلاً وظيفته ...في ظلِّ التغيُرات الكوكبيَّة والقيمة التي في وُسعه توصيلها في راهننا والمكانة التي ينبغي أن يحتلَّها في فضاءَيْنا العامِّ والخاصِّ.
هكذا يقدِّم الباحث توصيفاً فريداً لبلورة تفكير جدِّيّ وفلسفي في حقيقة الأدب ودوره في المجتمعات البشريَّة، ويقف عند بعض الكبارِ الذين أحلُّوا الأدب ووظيفته مكانتهما الإعتباريَّة في المجتمعات الإنسانيَّة، متأمِّلاً نماذجَ لأعمال كُتّاب وأدباءَ عالميِّينَ جعلوا الأدب شغلهم الشاغل، وجسرَ عبور نحو الجميل والأبديِّ، وحاولوا استكناه حقيقته، وتكريسه مجالاً لا لطلب المتعة واللذة فحسبُ، بل أداةً من أدوات المعرفة التي تغيِّر مسار الحياة، وتمنحها مذاقاً خاصاً وفريداً، بل تعجز حقولٌ معرفيّةٌ أخرى عن محاكاتها أو مجاراتها بحكم ما يتمتَّع به الأدب من قدرة بلاغيَّة وشاعريَّة خلّاقة تخرق حُجُبَ اللغة والواقع في آن.
وقد ارتأينا، تتميماً للفائدة، أن نذيِّل الكتيِّب بحوار ممتع أجرَتْهُ مع كومبانيون مجلَّةُ العلوم الإنسانية Sciences Humaines في عددها الأخير تحت عنوان ما يَستَطيعُهُ الأدَب، وقد عَرَضَ فيه لجزء من مساره ناقداً وباحثاً ومؤرِّخاً، مشدِّداً على قدرة الأدب على تغيير حيواتِنا وإيقاظ حِسِّنا النقديِّ والأخلاقيِّ وإسهامه في ما يُسَمِّيه "الأخلاقيَّة العمليَّة"، عادَّا القراءة عودةً بالذات إلى حيوات مختلفة وأزمنة متعدِّدة.

إقرأ المزيد
5.70$
6.00$
%5
الكمية:
لم يصلح الأدب ؟

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: حسن الطالب
تقديم: حسن الطالب
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: نصوص
حجم: 17×12
عدد الصفحات: 87
مجلدات: 1
ردمك: 9789959297280

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين