تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:أي وجد هذا الذي يعجن الكتابة والأزمنة، فتندغم المصائر والمكابدات، ويتذرر النعنع البري، ثم يموت وينبعث لافعاً الكون برواية؟
علينا أن نسأل أنيسة عبود، لعل حورية تتقمص لغة، واللغة تطوي وتنشر أسراراً، والأسرار تبدع رواية، فتنغسل حياتنا من العنت والفساد، ويكون لأرواحنا وأجسادنا بهاء الكون وألقه.نبذة الناشر:تصوغ أنيسة عبود ...في هذه الرواية عالماً معلوماً جداً ومجهولاً جداً، تتعانق فيه الأساطير والحقائق، كما يتفجر الواقع والخيال، فإذا بامرأة تتخلق جيلاً فجيلاً كما ينصعق الجبل برجل. وإذ يمضي رجل وامرأة على درب الجلجلة يتشكل من قرأ ومن قرأت من طور إلى طور، وتغدو الجلجلة شخصية وعميقة جداً، ونحن نرمح بين جامعة أو معتقل أو حب أو جذاذات من عزم وانتظار، وفي الصميم منا تقوم رواية النعنع البري. إقرأ المزيد