الأوضاع السياسية في العراق قراءة في المسائل الخلافية بين مرجعية السيد السيستاني والولايات المتحدة الأمريكية
(0)    
المرتبة: 201,259
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار الوفاق للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:عُرَف السيد السيستاني مُنذ قضية الإصرار على إقامة انتخابات لإختيار أعضاء المجلس التشريعي، على كافة الأصعدة كمدافع عن حقوق الشعب العراقي في إقامة نظام ديمقراطي منتخب، وكان من أول الداعيين إلى سن دستور جديد للعراق وتأليف حكومة عراقية وطنية مدنية، قوامها مجلس تشريعي منتخب من الشعب كافة، وتضم جميع الشرائح ...والطوائف والقوميات، حتى ينهض عراق واحد مستقل يلم شمل الجميع. - يحيى شامي، السيد السيستاني وهموم المرجعية
عَد تدخل السيستاني ومشروعه الذي طرحه بعد عام 2003، مشروعاً عاماً لم يمتاز بالفئوية ولا الطائفية، فهو مبني على تأريخ الحوزة العلمية الفكري والسياسي والذي يمكن أن تجد فيه ما يعجبك وما لا يعجبك أن شئت الدخول في التفاصيل ولكنك لا بد أن تقر له بسلامة خطه العام وخياراته، ذلك أن مشروعه في الناس وبالناس ومن أجل الناس، أصحاب الحقوق كما هم مكلفون بتكاليف شرعية، فالإصغاء إلى حقوقهم يشجعهم على الإلتزام بتكاليفهم تجاه الدين والدولة. - هاني فحص، مرجعية السيستاني
منذ سقوط نظام صدام حسين واحتلال العراق من القوات الأمريكية، لجأ السياسيون إلى المرجعية الدينية للإفادة من آرائها وكان السيد السيستاني يدير الأمور بواقعية وحكمه، ولولا هذا الأسلوب الهادئ والرصين لدخلت البلاد في الفتن والحروب والمواجهات الطائفية والقومية، وإتباعه أسلوب الفتوى الشرعية المتزنة والعقلانية، أدى بالمرجعية إلى القيام بدورها الحقيقي في حركة الأمة. - حاتم جبار الربيعي، في رحاب السيد السيستاني إقرأ المزيد