لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يتشهاك اللسان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 106,952

يتشهاك اللسان
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
يتشهاك اللسان
تاريخ النشر: 27/04/2022
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حسناً فعل الشاعر حسن نجمي، عندما استبعد كلمة الإيروتيكا من عنونة كتابة الشعري الجديد، إنه يريده كذلك، ويعلنه، ولكنه لا يريد أن يكون "تحديد الغرض الشعري" هو مفتاح الدخول إلى مكامن الشهوة والغواية، إذ إن النص سيتعرض عندئذ لإختبار ملحاح لقدرته على وضع الجسد في تجلياته الأكثر انفلاتاً رهن إشارة ...استيهاماتنا المتوثبة.
"يتشهاك اللسان" هو إذن المفتاح الذي اختاره الشاعر لإشراكنا في هذه التجربة المثيرة، عبر أربع مقاطع (طوق الذئب، حيطان الليل، برجُ الحَمَل، وخطوات الذئب).
وبهذا العنوان يضعنا الشاعر منذ الخطوة الأولى أمام التَّمَاسِّ الحادّ بين المجال الحسي في تشهي اللسان، عندما يكون مسباراً لإكتشاف جسد الآخر، والمجال الشعري، عندما يكون اللسان أو اللغة طريقة "فوق - جسدية" للإمساك بتفاصيل اللذة، إمكاناتها واستحالاتها، النسبي فيها والمطلق، المتحقق والموعود.
إنه تقاطعٌ وتوازٍ، صلة نهمية، افتراسية (ذئبية)، وأخرى بلاغية، تعبيرية، وشعرية في نهاية المطاف، يحتاج المرء أثناء الإندماج الحسي إلى لقاء مع الكلمات، لإستبقاء ما يهرب من اللذة، ويحتاج إلى البقاء مأسوراً في حماها للعثور على "فتوة الكلمات".
"تركت لساني في فمك.
وكانت للسانكِ فتوةُ الكلمات".

إقرأ المزيد
يتشهاك اللسان
يتشهاك اللسان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 106,952

تاريخ النشر: 27/04/2022
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حسناً فعل الشاعر حسن نجمي، عندما استبعد كلمة الإيروتيكا من عنونة كتابة الشعري الجديد، إنه يريده كذلك، ويعلنه، ولكنه لا يريد أن يكون "تحديد الغرض الشعري" هو مفتاح الدخول إلى مكامن الشهوة والغواية، إذ إن النص سيتعرض عندئذ لإختبار ملحاح لقدرته على وضع الجسد في تجلياته الأكثر انفلاتاً رهن إشارة ...استيهاماتنا المتوثبة.
"يتشهاك اللسان" هو إذن المفتاح الذي اختاره الشاعر لإشراكنا في هذه التجربة المثيرة، عبر أربع مقاطع (طوق الذئب، حيطان الليل، برجُ الحَمَل، وخطوات الذئب).
وبهذا العنوان يضعنا الشاعر منذ الخطوة الأولى أمام التَّمَاسِّ الحادّ بين المجال الحسي في تشهي اللسان، عندما يكون مسباراً لإكتشاف جسد الآخر، والمجال الشعري، عندما يكون اللسان أو اللغة طريقة "فوق - جسدية" للإمساك بتفاصيل اللذة، إمكاناتها واستحالاتها، النسبي فيها والمطلق، المتحقق والموعود.
إنه تقاطعٌ وتوازٍ، صلة نهمية، افتراسية (ذئبية)، وأخرى بلاغية، تعبيرية، وشعرية في نهاية المطاف، يحتاج المرء أثناء الإندماج الحسي إلى لقاء مع الكلمات، لإستبقاء ما يهرب من اللذة، ويحتاج إلى البقاء مأسوراً في حماها للعثور على "فتوة الكلمات".
"تركت لساني في فمك.
وكانت للسانكِ فتوةُ الكلمات".

إقرأ المزيد
6.65$
7.00$
%5
الكمية:
يتشهاك اللسان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 220
مجلدات: 1
ردمك: 9789923405536

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين