لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أسقفية مسماهيج ( الشواهد على وجودها )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,869

أسقفية مسماهيج ( الشواهد على وجودها )
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
أسقفية مسماهيج ( الشواهد على وجودها )
تاريخ النشر: 25/02/2021
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن الكتابة والتدوين لفترة ما من الحقب الزمنية المتأخرة، ولأجل أن تكون هذه الفترة تحمل عنواناً محدّداً لموضوع: "حضارة، أرض، جماعة، عقيدة، أو ظاهرة... إلخ، يستلزم الرجوع لأصول والمصادر التاريخية الأولية بما فيها الآثار المادية "الآركيولوجية"، فضلاً عن الإحاطة بهذه الفترة المهنية بجميع الجوانب والأدوار والملابسات والظروف المصاحبة، وهو ...ما قد يعرّض الباحث أو الدارس لإشكاليات منهجية علمية في تأريخ وتدوين الحدث إذا أخلّ بها وعمل على تجاهلها؛ لا أقلّ أن يسعى بالقيام بعملية جمع الأصول الأولية للكتابة من مصادر ومراجع كالمخطوطات والوثائق وأمهات الكتب المعتمدة والمراجع العلمية وغيرها من المصادر، إذا لم تكن هذه الحالة محرزة؛ فإنه يسعى إلى إتخاذ وسلك منهجية أخرى للتمكن من إستيفاء المصادر المتعارف عليها في الكتابة التاريخية...
من هذا المنطلق، وضمن هذه التدابير المرعية، وإقتفاءً بهذا المفهوم القيمي العلمي للكتابة التاريخية يأتي هذا البحث الذي يسعى الباحث من خلاله الكتابة والتدوين عن إحدى الحقب والفترات الغامضة والمسكوت عنها في تاريخ جزر البحرين... وهي بالتحديد تلك الفترة الزمنية المرتبطة بتاريخ المسيحية النسطورية في سماهيج وجزر البحرين التي سادت فيها بدايات القرون الأولى الميلادية؛ وبالتحديد قبل إنتشار الديانة الإسلامية في أصقاعها؛ وهذه الفترة ممتدة وطويلة تعدّ بسبعة عشر قرناً أو تزيد.
وهنا يشير الباحث إلى أن الإهتمام بتاريخ منطقة الشمال الشرقي لجزيرة المحرق أي قرى "سماهيج، الدير، قلالي" وعموم مناطق البحرين الأخرى كان الدافع الأساسي لديه في هذه الدراسة، إلى جانب رغبته في سدّ ثغرة مهمة في إحدى الفترات والحقب لتاريخ وتراث البحرين، وذلك إطّلاعاً بدوره كمهتم وباحث، فضلاً عن إنتمائه لهذه البقعة الطيبة من الأرض وضرورة تقديم الوفاء لها، بتجميع ما قد سعى إليه من جمع وإعداد تخص هذه المادة التاريخية النوعية.
من هنا، تأتي هذه الدراسة، التي هي بمثابة محاولة لدراسة تاريخ "أسقفية مسماهيج" وبيان تفاصيلها وأثرها على المنطقة وجزر البحرين، وما جاء في هذه الرسالة بإمكانه الإجابة على أكبر قدر ممكن من الأمور المحيطة بتاريخ المسيحية النسطورية في المنطقة وإنتشارها، كما تجيب على بعض التساؤلات حول تاريخ تفاعلاتها الزمنية وعلاقتها مع الأطراف الأخرى.
وقد اشتملت هذه الدراسة التاريخية على مقدمة وأربعة أقسام بملاحقها، ونتائج خاصة ومرفقات المستندات من صور وخرائط ووثائق لكل قسم، ثم تمّ تذييل الدراسة بنتائج ورأي وتوصيات.
وهذه لمحة حول ما جاء في أقسام هذه الدراسة من مواضيع عبثية، جاء الأول منها تحت عنوان "مفردة سماهج"، حيث تضمن مجموعة من النصوص الواردة عن لفظة "سماهيج"، من خلال الكنيسة الحوليات أو المجامع الكنسية، والمصادر العربية...
وتم اختتام هذا القسم بالحديث عن تاريخ التحول من جزيرة إلى قرية، وبيان ما تخفيه مفردة سماهج، أما القسم الثاني، فقد أخذ عنوان الكتاب العام "أسقفية مسماهيج" - الشواهد على وجودها - وتم فيه التطرق إلى مواضيع متنوعة وأبرزها الحديث عن العقائد المتنوعة في البحرين قبل دخول الإسلام والنصرانية، وقبيلة عبد القيس، ومواقفها وإنتشار المسيحية في البحرين ووسائل التبشير إلى حين وصولها لجزيرة سماهيج، وتاريخ النسطورية والأسقفية في مسماهيج وبيث قطرابي، وإضمحلال الكنيسة فيهما.
ثم ليناقش القسم الثالث الدلائل على وجود أسقفية مسماهيج، مستعرضاً الرأي في موقع "أسقفية مسماهيج" ومجموعة من الشواهد والدلائل ذات الرابط النسطوري التاريخي للقرى الثلاث من جانب؛ وأرخبيل البحرين من جانب آخر، وتقديم نماذج من المكتشفات الأثرية لأول والبحرين الكبرى.
أما القسم الرابع والأخير فقد حملعنوان مشروع التنقيب بالتلة الأثرية، وتم فيه استعراض نبذة من الموقع وترجمة مسيرة عن الشيخ مالك الأثري، وذكر الدواعي والأسباب لمشروع التنقيب والنتائج، حيث تم إبراز تداعيات الإكتشاف الأثري ثم ذكر التفسيرات التاريخية للأدلة الأركيولوجية للموقع.

إقرأ المزيد
أسقفية مسماهيج ( الشواهد على وجودها )
أسقفية مسماهيج ( الشواهد على وجودها )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 121,869

تاريخ النشر: 25/02/2021
الناشر: فراديس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن الكتابة والتدوين لفترة ما من الحقب الزمنية المتأخرة، ولأجل أن تكون هذه الفترة تحمل عنواناً محدّداً لموضوع: "حضارة، أرض، جماعة، عقيدة، أو ظاهرة... إلخ، يستلزم الرجوع لأصول والمصادر التاريخية الأولية بما فيها الآثار المادية "الآركيولوجية"، فضلاً عن الإحاطة بهذه الفترة المهنية بجميع الجوانب والأدوار والملابسات والظروف المصاحبة، وهو ...ما قد يعرّض الباحث أو الدارس لإشكاليات منهجية علمية في تأريخ وتدوين الحدث إذا أخلّ بها وعمل على تجاهلها؛ لا أقلّ أن يسعى بالقيام بعملية جمع الأصول الأولية للكتابة من مصادر ومراجع كالمخطوطات والوثائق وأمهات الكتب المعتمدة والمراجع العلمية وغيرها من المصادر، إذا لم تكن هذه الحالة محرزة؛ فإنه يسعى إلى إتخاذ وسلك منهجية أخرى للتمكن من إستيفاء المصادر المتعارف عليها في الكتابة التاريخية...
من هذا المنطلق، وضمن هذه التدابير المرعية، وإقتفاءً بهذا المفهوم القيمي العلمي للكتابة التاريخية يأتي هذا البحث الذي يسعى الباحث من خلاله الكتابة والتدوين عن إحدى الحقب والفترات الغامضة والمسكوت عنها في تاريخ جزر البحرين... وهي بالتحديد تلك الفترة الزمنية المرتبطة بتاريخ المسيحية النسطورية في سماهيج وجزر البحرين التي سادت فيها بدايات القرون الأولى الميلادية؛ وبالتحديد قبل إنتشار الديانة الإسلامية في أصقاعها؛ وهذه الفترة ممتدة وطويلة تعدّ بسبعة عشر قرناً أو تزيد.
وهنا يشير الباحث إلى أن الإهتمام بتاريخ منطقة الشمال الشرقي لجزيرة المحرق أي قرى "سماهيج، الدير، قلالي" وعموم مناطق البحرين الأخرى كان الدافع الأساسي لديه في هذه الدراسة، إلى جانب رغبته في سدّ ثغرة مهمة في إحدى الفترات والحقب لتاريخ وتراث البحرين، وذلك إطّلاعاً بدوره كمهتم وباحث، فضلاً عن إنتمائه لهذه البقعة الطيبة من الأرض وضرورة تقديم الوفاء لها، بتجميع ما قد سعى إليه من جمع وإعداد تخص هذه المادة التاريخية النوعية.
من هنا، تأتي هذه الدراسة، التي هي بمثابة محاولة لدراسة تاريخ "أسقفية مسماهيج" وبيان تفاصيلها وأثرها على المنطقة وجزر البحرين، وما جاء في هذه الرسالة بإمكانه الإجابة على أكبر قدر ممكن من الأمور المحيطة بتاريخ المسيحية النسطورية في المنطقة وإنتشارها، كما تجيب على بعض التساؤلات حول تاريخ تفاعلاتها الزمنية وعلاقتها مع الأطراف الأخرى.
وقد اشتملت هذه الدراسة التاريخية على مقدمة وأربعة أقسام بملاحقها، ونتائج خاصة ومرفقات المستندات من صور وخرائط ووثائق لكل قسم، ثم تمّ تذييل الدراسة بنتائج ورأي وتوصيات.
وهذه لمحة حول ما جاء في أقسام هذه الدراسة من مواضيع عبثية، جاء الأول منها تحت عنوان "مفردة سماهج"، حيث تضمن مجموعة من النصوص الواردة عن لفظة "سماهيج"، من خلال الكنيسة الحوليات أو المجامع الكنسية، والمصادر العربية...
وتم اختتام هذا القسم بالحديث عن تاريخ التحول من جزيرة إلى قرية، وبيان ما تخفيه مفردة سماهج، أما القسم الثاني، فقد أخذ عنوان الكتاب العام "أسقفية مسماهيج" - الشواهد على وجودها - وتم فيه التطرق إلى مواضيع متنوعة وأبرزها الحديث عن العقائد المتنوعة في البحرين قبل دخول الإسلام والنصرانية، وقبيلة عبد القيس، ومواقفها وإنتشار المسيحية في البحرين ووسائل التبشير إلى حين وصولها لجزيرة سماهيج، وتاريخ النسطورية والأسقفية في مسماهيج وبيث قطرابي، وإضمحلال الكنيسة فيهما.
ثم ليناقش القسم الثالث الدلائل على وجود أسقفية مسماهيج، مستعرضاً الرأي في موقع "أسقفية مسماهيج" ومجموعة من الشواهد والدلائل ذات الرابط النسطوري التاريخي للقرى الثلاث من جانب؛ وأرخبيل البحرين من جانب آخر، وتقديم نماذج من المكتشفات الأثرية لأول والبحرين الكبرى.
أما القسم الرابع والأخير فقد حملعنوان مشروع التنقيب بالتلة الأثرية، وتم فيه استعراض نبذة من الموقع وترجمة مسيرة عن الشيخ مالك الأثري، وذكر الدواعي والأسباب لمشروع التنقيب والنتائج، حيث تم إبراز تداعيات الإكتشاف الأثري ثم ذكر التفسيرات التاريخية للأدلة الأركيولوجية للموقع.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
أسقفية مسماهيج ( الشواهد على وجودها )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 416
مجلدات: 1
ردمك: 9789995804282

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين