لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاريخ السلاجقة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 111,211

تاريخ السلاجقة
15.00$
الكمية:
تاريخ السلاجقة
تاريخ النشر: 05/05/2021
الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كان للعراق نصيب كبير في بناء الحضارة الانسانية قديما وحديثا وبصورة خاصة في العصور الإسلامية الزاهرة، حيث قامت في العراق الدولة العباسية، واصبحت بغداد قبلة العالم الاسلامي وسميت "حاضرة الدنيا وسيدة البلاد" وازدهرت فيها الآداب والعلوم والفنون وشيدت فيها المساجد والمدارس والمكتبات والمستشفيات والقصور والدور وازدهرت فيها الحدائق والبساتين.
ولكن تاريخ ...العراق مر بادوار وعصور متباينة مرة كان فيها الاستقرار والازدهار هو السائد مثلما كان في العصر العباسي الأول وسمي عصر الخليفة هارون الرشيد "العصر الذهبي" وذكر القلقشندي ذلك بقوله: الايام في عصر الرشيد من حسنها كأنها اعراس". ومرة أصبح العراق تحت رحمة الغرباء والطامعين والمتنفذين حيث سيطر الاتراك بعد وفاة الخليفة المعتصم بالله على المشهد السياسي وتمادوا في اذلال الخلفاء وقتلهم واضعاف الدولة، ثم برزت قوة البويهيين في المشرق الاسلامي ودخلوا بغداد في زمن الخليفة العباسي المستكفي بالله وكان دخوله نقطة تحول كبيرة في سياسة الدولة العباسية وحكموا العراق منذ سنة 334-447هـ / 945-1055م.
بعدها كان دخول السلاجقة إلى العراق بداية عصر جديد ونفوذ جديد حيث تمكن طغرلبك من السلجوقي مد توسيع دولته وانتزاع اعتراف الخليفة العباسي ودعوته له لدخول بغداد وإنهاء الحكم البويهي في العراق.
وجاء هذا الكتاب ليسلط الضوء على حقبة تاريخية مهمة وطويلة من حكم العراق تحت النفوذ السلجوقي والذي حدث فيه متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية وعمرانية.

إقرأ المزيد
تاريخ السلاجقة
تاريخ السلاجقة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 111,211

تاريخ النشر: 05/05/2021
الناشر: دار الفكر للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف كرتوني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:كان للعراق نصيب كبير في بناء الحضارة الانسانية قديما وحديثا وبصورة خاصة في العصور الإسلامية الزاهرة، حيث قامت في العراق الدولة العباسية، واصبحت بغداد قبلة العالم الاسلامي وسميت "حاضرة الدنيا وسيدة البلاد" وازدهرت فيها الآداب والعلوم والفنون وشيدت فيها المساجد والمدارس والمكتبات والمستشفيات والقصور والدور وازدهرت فيها الحدائق والبساتين.
ولكن تاريخ ...العراق مر بادوار وعصور متباينة مرة كان فيها الاستقرار والازدهار هو السائد مثلما كان في العصر العباسي الأول وسمي عصر الخليفة هارون الرشيد "العصر الذهبي" وذكر القلقشندي ذلك بقوله: الايام في عصر الرشيد من حسنها كأنها اعراس". ومرة أصبح العراق تحت رحمة الغرباء والطامعين والمتنفذين حيث سيطر الاتراك بعد وفاة الخليفة المعتصم بالله على المشهد السياسي وتمادوا في اذلال الخلفاء وقتلهم واضعاف الدولة، ثم برزت قوة البويهيين في المشرق الاسلامي ودخلوا بغداد في زمن الخليفة العباسي المستكفي بالله وكان دخوله نقطة تحول كبيرة في سياسة الدولة العباسية وحكموا العراق منذ سنة 334-447هـ / 945-1055م.
بعدها كان دخول السلاجقة إلى العراق بداية عصر جديد ونفوذ جديد حيث تمكن طغرلبك من السلجوقي مد توسيع دولته وانتزاع اعتراف الخليفة العباسي ودعوته له لدخول بغداد وإنهاء الحكم البويهي في العراق.
وجاء هذا الكتاب ليسلط الضوء على حقبة تاريخية مهمة وطويلة من حكم العراق تحت النفوذ السلجوقي والذي حدث فيه متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية وعمرانية.

إقرأ المزيد
15.00$
الكمية:
تاريخ السلاجقة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 232
مجلدات: 1
ردمك: 9789957922450

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين