لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الساعة الصفر بتوقيت إسطنبول

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 326,939

الساعة الصفر بتوقيت إسطنبول
7.70$
11.00$
%30
الساعة الصفر بتوقيت إسطنبول
تاريخ النشر: 16/09/2020
الناشر: يوتوبيا للنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:"هي بنت جزائرية فتحت عيناها على عشرية الدم التي أخذت منها أمها على مرأى من طفولتها التي لم تقوى لمنع كل ذلك الذعر الذي كان يجري في الوطن آنذاك، عاشت طفولة بائسة مع أب قد يبدو للناس طبيعياً ولكن كيف يكون حال رجل تلاحقه ألسنة الفحولة المزيفة أنه سمح لزوجته ...ان تكون وجبة جنسية للإرهاب.
ربما قد لا تكون حالة فذّة أو خارقة أن تُحب بنت جزائرية شاب سوري، ولكن تشاء أقدارنا العربية أن تجعلنا ببساطة مُحتوى قلوبنا أن نصبح أبطال حبٍ على حين غرة حينما تمنعنا الجغرافيا الحمقاء من أن نلامس محبوباً قد يبدو لوهلة أنهُ الحبيب المنتظر.
الرجال كثيرون والسيدات العاشقات اللاهثات وراء الحب كُثُرْ ولكن أن تكوني جزائرية معطوبة الأنوثة والطفولة والوطن والأحلام، وتعشقي رجلاً يفوقُ عطبك بعطب اللجوء بمسمى أنيق وجارف ربما هنا تكون المُفارقة.
وستظل مُعتقداتنا تنخرنا إلى أن تُحول كل شاب عربي يحلم بالحرية أو حتى بالبحر إلى جثة في صفحة تاريخ لنْ يُكتب أبداً. هل ينتهي الحب؟
لا.
الحب لا ينتهي بل كل ما في ذلك أنهُ يِؤجل لحياة أخرى ربما يكون هناك طاولات مُستديرة تسمح للعشاق أن يجتمعوا بدون ان تُفرقهم ضالة حرق المشاعر أو الاغتراب بها.
يُقال كثيراً لنا نحن بنات الجزائر "اقفي القدرة على فمها تشبه أمها" نعم ولاحق هذا المثل الشعبي أقدار البنات غصباً، حتى تجد بطلة روايتي نفسها بين أيدي من اغتصبوا طفولتها بأثواب أخرى وبمسميات أخرى وينتهي بها الأمر بالفقد مُجدداً بمحاذاة الجنون والموت"

إقرأ المزيد
الساعة الصفر بتوقيت إسطنبول
الساعة الصفر بتوقيت إسطنبول
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 326,939

تاريخ النشر: 16/09/2020
الناشر: يوتوبيا للنشر والتوزيع
النوع: كتاب إلكتروني/epub
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:"هي بنت جزائرية فتحت عيناها على عشرية الدم التي أخذت منها أمها على مرأى من طفولتها التي لم تقوى لمنع كل ذلك الذعر الذي كان يجري في الوطن آنذاك، عاشت طفولة بائسة مع أب قد يبدو للناس طبيعياً ولكن كيف يكون حال رجل تلاحقه ألسنة الفحولة المزيفة أنه سمح لزوجته ...ان تكون وجبة جنسية للإرهاب.
ربما قد لا تكون حالة فذّة أو خارقة أن تُحب بنت جزائرية شاب سوري، ولكن تشاء أقدارنا العربية أن تجعلنا ببساطة مُحتوى قلوبنا أن نصبح أبطال حبٍ على حين غرة حينما تمنعنا الجغرافيا الحمقاء من أن نلامس محبوباً قد يبدو لوهلة أنهُ الحبيب المنتظر.
الرجال كثيرون والسيدات العاشقات اللاهثات وراء الحب كُثُرْ ولكن أن تكوني جزائرية معطوبة الأنوثة والطفولة والوطن والأحلام، وتعشقي رجلاً يفوقُ عطبك بعطب اللجوء بمسمى أنيق وجارف ربما هنا تكون المُفارقة.
وستظل مُعتقداتنا تنخرنا إلى أن تُحول كل شاب عربي يحلم بالحرية أو حتى بالبحر إلى جثة في صفحة تاريخ لنْ يُكتب أبداً. هل ينتهي الحب؟
لا.
الحب لا ينتهي بل كل ما في ذلك أنهُ يِؤجل لحياة أخرى ربما يكون هناك طاولات مُستديرة تسمح للعشاق أن يجتمعوا بدون ان تُفرقهم ضالة حرق المشاعر أو الاغتراب بها.
يُقال كثيراً لنا نحن بنات الجزائر "اقفي القدرة على فمها تشبه أمها" نعم ولاحق هذا المثل الشعبي أقدار البنات غصباً، حتى تجد بطلة روايتي نفسها بين أيدي من اغتصبوا طفولتها بأثواب أخرى وبمسميات أخرى وينتهي بها الأمر بالفقد مُجدداً بمحاذاة الجنون والموت"

إقرأ المزيد
7.70$
11.00$
%30
الساعة الصفر بتوقيت إسطنبول

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9789931765905

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين