لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المخدع

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 179,720

المخدع
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
المخدع
تاريخ النشر: 22/07/2020
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:مثل لوحة تقدح ألوانها وتصطرع، تشكّل ريم حبيب في هذه الرواية بلاداً تحتضر، وشخصيات طال بها ‏العسف وأمضّها، فتولّتَّ كلٌّ منها حكايتها، واشتبكت الحكايات كما الأقدار والصَبَوات والآهات، وتلونت لغة ‏الرواية، وهي تتوثب مثل أنفاس حرّى، أو مثل طفلة تزقزق وترتعد في آن معاً.‏ ‎
‎ ربما يكون قلباً العاشقين نايا ومتيم آخر ...ما يتبقى من البلاد التي تزدرد أوجاعها جيلاً بعد جيل، لكن الحب ‏أيضاً يحتضر، بعد ما ضاقت السماء بكواكبها، وضاق البحر بأمواجه، فتدافع الشباب والشابات - بخاصة - ‏إلى الشوارع والساحات، يفكّون ما نشأوا عليه من (أمّيّة) بالمظاهرات والسلمية، فتنبض الأفئدة حريةً ‏وصداقةً وعشقاً وأخوةً ومعرفةً وجراءة.‏ ‎
‎ غير أن الوحش المتأبد، بالمرصاد، وكما في ألعاب الطفولة، سرعان ما صارت الرؤوس تتقاطر مدفونة ‏بظهور من يتقدمون ويتقدمن، وإذا بالكاتب منصور غنّام - مثلاً - يبدل لحية غيفارا بلحية الشيخ، وبالمسلحين ‏‏- مثلاً - يرمون لميا الناشطة من أجل المخطوفين، بخطف ابنها، بينما بالطائفية تنشب أظفارها بين الأم ‏وابنتها... إلى أن يلعلع السؤال المذعور: خلصت الحرب؟...‏ ‎
‎ في غياب أو إلتباس الجواب، ما عاد أحد مكترثاً بالوصول، إذ تماهى الليل بالنهار والنهار، بالليل: قتلاً أو ‏نفاقاً أو إغتصاباً أو خطفاً أو عصبويةً أو تجهيلاً أو إفقاراً...‏ ‎
‎ ولئن كان كل ذلك هو (المخدع) فهو أيضاً ليس اللوحة كلها، ولا الحكايات كلها، لذلك تنادينا ريم حبيب إلى ‏هذه الرواية، ولذلك نلبي النداء.‏

إقرأ المزيد
المخدع
المخدع
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 179,720

تاريخ النشر: 22/07/2020
الناشر: دار خطوط وظلال للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:مثل لوحة تقدح ألوانها وتصطرع، تشكّل ريم حبيب في هذه الرواية بلاداً تحتضر، وشخصيات طال بها ‏العسف وأمضّها، فتولّتَّ كلٌّ منها حكايتها، واشتبكت الحكايات كما الأقدار والصَبَوات والآهات، وتلونت لغة ‏الرواية، وهي تتوثب مثل أنفاس حرّى، أو مثل طفلة تزقزق وترتعد في آن معاً.‏ ‎
‎ ربما يكون قلباً العاشقين نايا ومتيم آخر ...ما يتبقى من البلاد التي تزدرد أوجاعها جيلاً بعد جيل، لكن الحب ‏أيضاً يحتضر، بعد ما ضاقت السماء بكواكبها، وضاق البحر بأمواجه، فتدافع الشباب والشابات - بخاصة - ‏إلى الشوارع والساحات، يفكّون ما نشأوا عليه من (أمّيّة) بالمظاهرات والسلمية، فتنبض الأفئدة حريةً ‏وصداقةً وعشقاً وأخوةً ومعرفةً وجراءة.‏ ‎
‎ غير أن الوحش المتأبد، بالمرصاد، وكما في ألعاب الطفولة، سرعان ما صارت الرؤوس تتقاطر مدفونة ‏بظهور من يتقدمون ويتقدمن، وإذا بالكاتب منصور غنّام - مثلاً - يبدل لحية غيفارا بلحية الشيخ، وبالمسلحين ‏‏- مثلاً - يرمون لميا الناشطة من أجل المخطوفين، بخطف ابنها، بينما بالطائفية تنشب أظفارها بين الأم ‏وابنتها... إلى أن يلعلع السؤال المذعور: خلصت الحرب؟...‏ ‎
‎ في غياب أو إلتباس الجواب، ما عاد أحد مكترثاً بالوصول، إذ تماهى الليل بالنهار والنهار، بالليل: قتلاً أو ‏نفاقاً أو إغتصاباً أو خطفاً أو عصبويةً أو تجهيلاً أو إفقاراً...‏ ‎
‎ ولئن كان كل ذلك هو (المخدع) فهو أيضاً ليس اللوحة كلها، ولا الحكايات كلها، لذلك تنادينا ريم حبيب إلى ‏هذه الرواية، ولذلك نلبي النداء.‏

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
المخدع

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×13
عدد الصفحات: 144
مجلدات: 1
ردمك: 9789923761335

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين