لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حروب وأساطير من معركة مجدو إلى سقوط روما

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,107

حروب وأساطير من معركة مجدو إلى سقوط روما
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حروب وأساطير من معركة مجدو إلى سقوط روما
تاريخ النشر: 21/06/2021
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:«اعتادت آذاننا منذ فجر التاريخ الإصغاء إلى الأكاذيب، وتشبّعت عقولنا على مرّ العصور بخزين من الافتراضات. جعلنا الحقائق تبدو غريبة وحوّلنا القصص المزيفة إلى حقائق». هذه الكلمات كتبها قبل أربعة آلاف سنة المؤرخ الفينيقي سانشونياثون، ولا تزال تحتفظ بحيويتها حتى اليوم.
كانت الحرب عاملاً ثابتاً في الحضارة البشرية. حدثتنا الكتب عن الاضطرابات ...العنيفة التي هزت العالم منذ آلاف السنين، والتي ساهمت في تغيير مجر ى التاريخ، والتي كان معظمها يلمّع صورة المنتصر. لم تشر إلا قلة نادرة من الكتب إلى الارتدادات المرعبة لذلك القتال الذي لا يرحم، وإراقة الدماء والدمار اللذين تخلفهما الحروب. نحن ننظر إلى الكتب التاريخية على أنها مقاربة وثيقة مع الأحداث كما حدثت بالفعل.
وإن بعض الثوابت، التي تظهر في أعمال جميع المؤرخين الذين عاشوا خلال فترة محددة، والذين تم نشر رواياتهم بمختلف الترجمات والكتب على مر العصور، ليست سوى الحقيقة. نحن لا نسأل عمن روى قصتهم.
كانت السلطة الحاكمة دائما هي المؤرخ، لأننا لا نستطيع أن نخترق العالم الذي اختار أن يعرضه أمامنا إلَّا عن طريقه. على مد ى ثلاثة آلاف عام من السرد الملحمي، لم يكن دور المؤرخ إخبارنا كيف كان يتصرف ملكه، ولكن كان عليه إقناعنا أن نؤمن بما كتبه. اندلعت الحروب للدفاع عن «الخير» ضد «الشر»، ولكن عندما يتعلق الأمر بأسلوب خوض المعركة، كان من المثير للغرابة كم كان يتشابه «الخير» مع «الشر». فكلا الجانبين كانا يستخدمان الوسائل نفسها تماماً لقتل بعضهما البعض. وفي النهاية، ينتصر «الخير»، لأن كل إله (وكل كتاب تاريخ) كان يقف دائماً إلى جانب «الخير» وهو الطرف المنتصر.

إقرأ المزيد
حروب وأساطير من معركة مجدو إلى سقوط روما
حروب وأساطير من معركة مجدو إلى سقوط روما
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 18,107

تاريخ النشر: 21/06/2021
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:«اعتادت آذاننا منذ فجر التاريخ الإصغاء إلى الأكاذيب، وتشبّعت عقولنا على مرّ العصور بخزين من الافتراضات. جعلنا الحقائق تبدو غريبة وحوّلنا القصص المزيفة إلى حقائق». هذه الكلمات كتبها قبل أربعة آلاف سنة المؤرخ الفينيقي سانشونياثون، ولا تزال تحتفظ بحيويتها حتى اليوم.
كانت الحرب عاملاً ثابتاً في الحضارة البشرية. حدثتنا الكتب عن الاضطرابات ...العنيفة التي هزت العالم منذ آلاف السنين، والتي ساهمت في تغيير مجر ى التاريخ، والتي كان معظمها يلمّع صورة المنتصر. لم تشر إلا قلة نادرة من الكتب إلى الارتدادات المرعبة لذلك القتال الذي لا يرحم، وإراقة الدماء والدمار اللذين تخلفهما الحروب. نحن ننظر إلى الكتب التاريخية على أنها مقاربة وثيقة مع الأحداث كما حدثت بالفعل.
وإن بعض الثوابت، التي تظهر في أعمال جميع المؤرخين الذين عاشوا خلال فترة محددة، والذين تم نشر رواياتهم بمختلف الترجمات والكتب على مر العصور، ليست سوى الحقيقة. نحن لا نسأل عمن روى قصتهم.
كانت السلطة الحاكمة دائما هي المؤرخ، لأننا لا نستطيع أن نخترق العالم الذي اختار أن يعرضه أمامنا إلَّا عن طريقه. على مد ى ثلاثة آلاف عام من السرد الملحمي، لم يكن دور المؤرخ إخبارنا كيف كان يتصرف ملكه، ولكن كان عليه إقناعنا أن نؤمن بما كتبه. اندلعت الحروب للدفاع عن «الخير» ضد «الشر»، ولكن عندما يتعلق الأمر بأسلوب خوض المعركة، كان من المثير للغرابة كم كان يتشابه «الخير» مع «الشر». فكلا الجانبين كانا يستخدمان الوسائل نفسها تماماً لقتل بعضهما البعض. وفي النهاية، ينتصر «الخير»، لأن كل إله (وكل كتاب تاريخ) كان يقف دائماً إلى جانب «الخير» وهو الطرف المنتصر.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حروب وأساطير من معركة مجدو إلى سقوط روما

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: أحمد الزبيدي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 460
مجلدات: 1
ردمك: 9789933604608

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين