لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأرشيف ، الأثر ، الفن

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,598

الأرشيف ، الأثر ، الفن
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
الأرشيف ، الأثر ، الفن
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لعل المفكر الفرنسي جاك دريدا الذي عاش في ظل متحولات العلم خصوصاً والمعرفة عموماً، وإنفجار ‏المفاهيم في المجالات كافة، كان على بيّنة من هذه الإنزياحات الكبرى، والتي تظهر لنا الطريق غير المستقيم ‏‏- دائماً - لأي جانب ثقافي: تغيير المتغيّر، وتغيِّر المتغير، ضماناً لمعرفة أكثر أهلية بالمعاني.‏ ‎
‎ لم يعد الأرشيف مجرد ...حافظة للمدوّنات، إنما بات أقرب إلى العمود الفقري لكل "أعضاء الجسم المعرفي".‏ ‎
‎ يتطلب الوعي الأرشيفي، أو ما بات يُسمى كذلك، حفراً في دالّة الكلام ونشأة الكتابة، والحفِّر هنا يتطلب دقة ‏إستثنائية، نظراً لحساسية اللغة التي تخضع لمنطق المساءلة، وإنما يجري العكس، بداية فيكون المعنى هو ‏نفسه في موقع المساءلة: ما إذا كان يمتلك ذلك الرصيد اللغوي الذي يؤهله لأن يقيم حواراً مع اللغة، ومن ‏داخلها، وما إذا كان قادراً على الدفع باللغة، على وقْع معرفته بها، لأن تجهر بخفاياها بإضطراد، ما إذا الكلام ‏الذي ننسبه إلى أنفسنا مؤاتياً، لأن يعترف بما هو معتَّم عليه جهة الكتابة، تلك التي تمنحه إعتباراً، وتؤرخ له.‏ ‎
‎ إن ما راهن عليه دريدا في هذا الكتاب: (جهة الكتابة) هو ما يصلها بالأرشيف، وفاعلية الأثر المتداخل معه، ‏وما هو مقروء ومن ثم منشور، مما يثري الكتاب، إستناداً إلى مقالات ودراسات مأخوذة بفضيلة أرشيفية ‏دريدية بجلاء.‏ ‎
‎ ولعل كل ذلك، يحفّزنا على الإصفاء إلى أصوات الكتابة الواحدة، وكتابات الصوت الواحد، حيث التعددية ‏بوابة كل منجّز معرفي!...‏

إقرأ المزيد
الأرشيف ، الأثر ، الفن
الأرشيف ، الأثر ، الفن
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,598

تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار الحوار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لعل المفكر الفرنسي جاك دريدا الذي عاش في ظل متحولات العلم خصوصاً والمعرفة عموماً، وإنفجار ‏المفاهيم في المجالات كافة، كان على بيّنة من هذه الإنزياحات الكبرى، والتي تظهر لنا الطريق غير المستقيم ‏‏- دائماً - لأي جانب ثقافي: تغيير المتغيّر، وتغيِّر المتغير، ضماناً لمعرفة أكثر أهلية بالمعاني.‏ ‎
‎ لم يعد الأرشيف مجرد ...حافظة للمدوّنات، إنما بات أقرب إلى العمود الفقري لكل "أعضاء الجسم المعرفي".‏ ‎
‎ يتطلب الوعي الأرشيفي، أو ما بات يُسمى كذلك، حفراً في دالّة الكلام ونشأة الكتابة، والحفِّر هنا يتطلب دقة ‏إستثنائية، نظراً لحساسية اللغة التي تخضع لمنطق المساءلة، وإنما يجري العكس، بداية فيكون المعنى هو ‏نفسه في موقع المساءلة: ما إذا كان يمتلك ذلك الرصيد اللغوي الذي يؤهله لأن يقيم حواراً مع اللغة، ومن ‏داخلها، وما إذا كان قادراً على الدفع باللغة، على وقْع معرفته بها، لأن تجهر بخفاياها بإضطراد، ما إذا الكلام ‏الذي ننسبه إلى أنفسنا مؤاتياً، لأن يعترف بما هو معتَّم عليه جهة الكتابة، تلك التي تمنحه إعتباراً، وتؤرخ له.‏ ‎
‎ إن ما راهن عليه دريدا في هذا الكتاب: (جهة الكتابة) هو ما يصلها بالأرشيف، وفاعلية الأثر المتداخل معه، ‏وما هو مقروء ومن ثم منشور، مما يثري الكتاب، إستناداً إلى مقالات ودراسات مأخوذة بفضيلة أرشيفية ‏دريدية بجلاء.‏ ‎
‎ ولعل كل ذلك، يحفّزنا على الإصفاء إلى أصوات الكتابة الواحدة، وكتابات الصوت الواحد، حيث التعددية ‏بوابة كل منجّز معرفي!...‏

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
الأرشيف ، الأثر ، الفن

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: إبراهيم محمود
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 382
مجلدات: 1
ردمك: 9789933592660

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين