لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المنتقى من المصادر المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 384,618

المنتقى من المصادر المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
المنتقى من المصادر المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار الكمال المتحدة
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:قال العلامة اللغوي المحدث المرتضى الزبيدي في أوائل معلمته - الناطقة الشاهدة على ‏فضل المتأخرين: "والمعنى أن تقدم الزمان وتأخره ليست له فضيلة في نفسه؛ لأن الأزمان ‏كلها متساوية، وأن المعتبر الرجال الموجودون في تلك الأزمان، فالمصيب في رأيه ونقله ونقده ‏لا يضرُه بآخر زمانه الذي أظهره الله فيه، ...والمخطئ الفاسد الرأي الفاسد الفهم لا ينفعه تقدّم ‏زمانه، وإنما المعاصرة - كما قيل - حجاب، والتقليد المحض وبالٌ على صاحبه وعذاب...‏ ‎
‎ والمراد من ذلك كله، النظر بعين الإنصاف من المعاصرين وغيرهم؛ فإن الإخلاص ‏والإنصاف هو المقصود من العلم". وشيء آخر دفع إلى التوجه إلى تآليف المعاصرين وما ‏نهروا به وتصدّوا له: إن أئمة العلوم والفنون ومن المتقدمين والمتأخرين المبرّزين فيها قد ‏قامت حوله وحول ما تميز من تصانيفهم وكان له موقعه وأثره في تاريخ العلوم التي تناولوها ‏‏- دراسات وبحوث وملتقيات ومؤتمرات كادت أن تأتي على جلّتهم، وهذه التآليف والدراسات ‏التي تناولتهم - وبالمنهجية العالية التي اتصف بها بعضها - مما تميّز فيه المعاصرون ‏واستقلّوا به. وبتلك الأعمال تمّ تقويم التصانيف وأصحابها ومعرفة مجالها وآثارها في تاريخ ‏العلوم والفنون والنهوض بها. أما المعاصرون الذين أعطوا وبذلوا، شيّدوا وبنوا، دفعوا وأعلو، ‏عانوا وتحققوا، وتميّزوا وتفرّدوا - فلم توفّ في الأغلب حقوقهم، ولم ينزّلوا وآثارهم المنازل التي ‏هم لها أهل، ولم ترفع الأمة رأسها - كما ينبغي أن ترفعه - بهم، ولم يُدْرك - كما يجب ‏محلّهم في تاريخ العلوم والفنون ونهضة الأمة ورقيّها وسلامة فكرها وصحّته، وحراسة الدين ‏بمنظومته - عقيدة وشريعة وأخلاقاً - والحفاظ على القيم الإنسانية العليا!!‏ ‎
‎ من هذا المنطلق جاء جهد الباحث في هذا "المنتقى"، الذي كان من مقاصده قضاء بعض ‏حقوق هؤلاء المؤلفين المعاصرين الذين أتحفوا الأمة بقرائح عقولهم، وغزير علومهم، ودقائق ‏فكرهم، وعالي تحقيقاتهم، وجميل رصفهم، وصادق عاطفتهم وغيرتهم، وتجذّر انتمائهم إلى هذا ‏الدين ورسالته، وإلى هذه الأمة والإيمان بغيريّتها. ومن تلك المقاصد أيضاً بث الهمم ‏وشحذها، والدعوة إلى تعشق العلم، والتشوق إلى طلب المزيد، والإخلاص فيه، والصبر عليه، ‏والنبوغ فيه، والسير على منهج أهله وحملته، مع الإكبار والإعظام لهم دون إفراط أو تفريط، ‏أو غُلُوِّ أو جفاء. وقد ضمّ هذا "المنتقى" بعض المصنفات المتميزة لشباب العلماء والباحثين، ‏لموقعهم في العلم، ولما حملته تلك المصنفات من إضافة وحِدَّة، ولما تحقق فيها - غالباً ‏وبتفاوت - مما تحقق في مؤلفات أسلافهم من المعاصرين الكبار - مما ذكر في هذا ‏‏"المنتقى" أو غيره - من غزارة العلم، ونصاعة الفهم، وسعة الاطلاع وبعد النظر، ودقّة ‏الترجيح، وصواب الاختيار.‏ ‎
‎ وتجدر الإشارة إلى أن "المنتقى" يعود أصله إلى مشروع واسع يتناول جمهرة العلوم الإسلامية ‏وقاعدتها، وهي: (القرآن الكريم وعلومه، السنّة النبوية وعلومها، السيرة النبوية، الفقه ‏الإسلامي، أصول الفقه، مقاصد الشريعة، السياسة الشرعية، الفتوى وفقه المستجدات، ‏الاقتصاد الإسلامي، العقيدة الإسلامية، الأديان، الفِرَقْ، المذاهب المعاصرة، الفلسفة ‏الإسلامية، الفكر الإسلامي، الحضارة الإسلامية، التربية الإسلامية، الدعوة الإسلامية، ‏التاريخ الإسلامي، اللغة العربية وآدابها). وكان الابتداء المبارك بـ "المنتقى من المصادر ‏المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه"؛ لأنه وبإيجاز لا يوجد جزء من معارف الأمة ألا وهو ‏وسيلة من أجل القرآن الكريم، ومن وجه مقابل كان القرآن الكريم هو المصدر الأول للعلوم ‏كلها. أما الغاية من هذا العمل فهو التوجه به إلى عموم المهتمين بالدراسات الإسلامية ‏والعربية - والقرآنية - على وجه الخصوص، وبالأخص طلبة الدراسات العليا، كما إلى عموم ‏المثقفين الذين لهم حظّ مرضيٌّ من العلم والاهتمام والإقبال. أما أهل الاختصاص، فينتفعون ‏منه - أو من بعضه - من أوجه غير خافية، وأهل العلم يكمّل بعضهم بعضاً، أما ما يتعلق ‏بترتيب الكتب المختارة في هذا "المنتقى"، فقد روعي وحدة الموضوع، فضمّ النظير إلى ‏النظير والشبيه إلى الشبيه، مع التسلسل المنطقي لمنظومة هذا العلم والإفادة منه. وأما ‏المنهج الذي روعي في عرض هذه الكتب المنتخبة فهو: بيان قيمة الكتاب، وكشف حقيقته، ‏وإبراز مضامينه؛ حتى يكون القارئ على بصيرة منه قبل الشروع في قراءته، فإذا ما قرأه ارتقى ‏بنفسه وارتفع إلى الحقائق والمطالب التي فيه، والتي تعمل عملها في إيمانه وعاطفته وعلمه ‏وفكره وتصوراته وسلوكه وفؤاده وضميره.‏

إقرأ المزيد
المنتقى من المصادر المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه
المنتقى من المصادر المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 384,618

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار الكمال المتحدة
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:قال العلامة اللغوي المحدث المرتضى الزبيدي في أوائل معلمته - الناطقة الشاهدة على ‏فضل المتأخرين: "والمعنى أن تقدم الزمان وتأخره ليست له فضيلة في نفسه؛ لأن الأزمان ‏كلها متساوية، وأن المعتبر الرجال الموجودون في تلك الأزمان، فالمصيب في رأيه ونقله ونقده ‏لا يضرُه بآخر زمانه الذي أظهره الله فيه، ...والمخطئ الفاسد الرأي الفاسد الفهم لا ينفعه تقدّم ‏زمانه، وإنما المعاصرة - كما قيل - حجاب، والتقليد المحض وبالٌ على صاحبه وعذاب...‏ ‎
‎ والمراد من ذلك كله، النظر بعين الإنصاف من المعاصرين وغيرهم؛ فإن الإخلاص ‏والإنصاف هو المقصود من العلم". وشيء آخر دفع إلى التوجه إلى تآليف المعاصرين وما ‏نهروا به وتصدّوا له: إن أئمة العلوم والفنون ومن المتقدمين والمتأخرين المبرّزين فيها قد ‏قامت حوله وحول ما تميز من تصانيفهم وكان له موقعه وأثره في تاريخ العلوم التي تناولوها ‏‏- دراسات وبحوث وملتقيات ومؤتمرات كادت أن تأتي على جلّتهم، وهذه التآليف والدراسات ‏التي تناولتهم - وبالمنهجية العالية التي اتصف بها بعضها - مما تميّز فيه المعاصرون ‏واستقلّوا به. وبتلك الأعمال تمّ تقويم التصانيف وأصحابها ومعرفة مجالها وآثارها في تاريخ ‏العلوم والفنون والنهوض بها. أما المعاصرون الذين أعطوا وبذلوا، شيّدوا وبنوا، دفعوا وأعلو، ‏عانوا وتحققوا، وتميّزوا وتفرّدوا - فلم توفّ في الأغلب حقوقهم، ولم ينزّلوا وآثارهم المنازل التي ‏هم لها أهل، ولم ترفع الأمة رأسها - كما ينبغي أن ترفعه - بهم، ولم يُدْرك - كما يجب ‏محلّهم في تاريخ العلوم والفنون ونهضة الأمة ورقيّها وسلامة فكرها وصحّته، وحراسة الدين ‏بمنظومته - عقيدة وشريعة وأخلاقاً - والحفاظ على القيم الإنسانية العليا!!‏ ‎
‎ من هذا المنطلق جاء جهد الباحث في هذا "المنتقى"، الذي كان من مقاصده قضاء بعض ‏حقوق هؤلاء المؤلفين المعاصرين الذين أتحفوا الأمة بقرائح عقولهم، وغزير علومهم، ودقائق ‏فكرهم، وعالي تحقيقاتهم، وجميل رصفهم، وصادق عاطفتهم وغيرتهم، وتجذّر انتمائهم إلى هذا ‏الدين ورسالته، وإلى هذه الأمة والإيمان بغيريّتها. ومن تلك المقاصد أيضاً بث الهمم ‏وشحذها، والدعوة إلى تعشق العلم، والتشوق إلى طلب المزيد، والإخلاص فيه، والصبر عليه، ‏والنبوغ فيه، والسير على منهج أهله وحملته، مع الإكبار والإعظام لهم دون إفراط أو تفريط، ‏أو غُلُوِّ أو جفاء. وقد ضمّ هذا "المنتقى" بعض المصنفات المتميزة لشباب العلماء والباحثين، ‏لموقعهم في العلم، ولما حملته تلك المصنفات من إضافة وحِدَّة، ولما تحقق فيها - غالباً ‏وبتفاوت - مما تحقق في مؤلفات أسلافهم من المعاصرين الكبار - مما ذكر في هذا ‏‏"المنتقى" أو غيره - من غزارة العلم، ونصاعة الفهم، وسعة الاطلاع وبعد النظر، ودقّة ‏الترجيح، وصواب الاختيار.‏ ‎
‎ وتجدر الإشارة إلى أن "المنتقى" يعود أصله إلى مشروع واسع يتناول جمهرة العلوم الإسلامية ‏وقاعدتها، وهي: (القرآن الكريم وعلومه، السنّة النبوية وعلومها، السيرة النبوية، الفقه ‏الإسلامي، أصول الفقه، مقاصد الشريعة، السياسة الشرعية، الفتوى وفقه المستجدات، ‏الاقتصاد الإسلامي، العقيدة الإسلامية، الأديان، الفِرَقْ، المذاهب المعاصرة، الفلسفة ‏الإسلامية، الفكر الإسلامي، الحضارة الإسلامية، التربية الإسلامية، الدعوة الإسلامية، ‏التاريخ الإسلامي، اللغة العربية وآدابها). وكان الابتداء المبارك بـ "المنتقى من المصادر ‏المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه"؛ لأنه وبإيجاز لا يوجد جزء من معارف الأمة ألا وهو ‏وسيلة من أجل القرآن الكريم، ومن وجه مقابل كان القرآن الكريم هو المصدر الأول للعلوم ‏كلها. أما الغاية من هذا العمل فهو التوجه به إلى عموم المهتمين بالدراسات الإسلامية ‏والعربية - والقرآنية - على وجه الخصوص، وبالأخص طلبة الدراسات العليا، كما إلى عموم ‏المثقفين الذين لهم حظّ مرضيٌّ من العلم والاهتمام والإقبال. أما أهل الاختصاص، فينتفعون ‏منه - أو من بعضه - من أوجه غير خافية، وأهل العلم يكمّل بعضهم بعضاً، أما ما يتعلق ‏بترتيب الكتب المختارة في هذا "المنتقى"، فقد روعي وحدة الموضوع، فضمّ النظير إلى ‏النظير والشبيه إلى الشبيه، مع التسلسل المنطقي لمنظومة هذا العلم والإفادة منه. وأما ‏المنهج الذي روعي في عرض هذه الكتب المنتخبة فهو: بيان قيمة الكتاب، وكشف حقيقته، ‏وإبراز مضامينه؛ حتى يكون القارئ على بصيرة منه قبل الشروع في قراءته، فإذا ما قرأه ارتقى ‏بنفسه وارتفع إلى الحقائق والمطالب التي فيه، والتي تعمل عملها في إيمانه وعاطفته وعلمه ‏وفكره وتصوراته وسلوكه وفؤاده وضميره.‏

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
المنتقى من المصادر المعاصرة في القرآن الكريم وعلومه

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 230
مجلدات: 1
ردمك: 9789933928209

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين