لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مشكلة الكليات المنطقية دراسة لحقيقة الكلي وآثاره من الجذور اليونانية إلى الفلسفة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,010

مشكلة الكليات المنطقية دراسة لحقيقة الكلي وآثاره من الجذور اليونانية إلى الفلسفة
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
مشكلة الكليات المنطقية دراسة لحقيقة الكلي وآثاره من الجذور اليونانية إلى الفلسفة
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:هذا البحث يمثل قضيةً محورية في التفكير اليوناني القديم، تمخضت في ثنايا السجال مع السوفسطائيين، وتردد صداها في محاورات أفلاطون وكتب أرسطو المنطقية، وتعتبر أعقد مشاكل القرون الوسطى.
إن إشكالية الكلي تعبر عن إشكلاية فكرية ومعرفية أكثر من تعبيرها عن المشكل الوجودي "الأنطلوجي"، لذا نجد الكليات قد وظفت في اللاهوت الكنسي ...عند النصارى، كما توظيفها في العقائد الكلامية لدى الإسلاميين.
إن البحث في الكلي يعبر عن إشكالية إستدلالية سابقة لتاريخ الفكر الفلسفي، وممتدة إلى الوقت الحاضر، ففي عصر النهضة الحديثة تم الإنتقال من التجريد إلى التجريب، والتمركز على الجزئي والتخلي عن الكلي، مما أحدث مشكلات معرفية، وثورة على المطلقات والمعاني المجردة، ودعوى نسبية القيم.
قد قال أرسطو قديماً: "إن الكلي ترجع إليه جميع العلوم"، كما جعل المعرفة متوقفة على الكلي، ورفع شعار: "إن لم يكن الكلي موجوداً كان العلم كذباً"، وعلى هذا الأساس بني المنطق الأرسطي، وتنكشف مركزية الكلي بجلاء في الحد الماهوي والقياس البرهاني.
يسعى هذا البحث إلى مُساءلة هذه المقولات ومناقشتها، وبيان دوافعها وعلائقها الإبستملوجية، وإيضاح آثارها الفلسفية والعقائدية لدى المتكلمين والفلاسفة الإسلاميين.

إقرأ المزيد
مشكلة الكليات المنطقية دراسة لحقيقة الكلي وآثاره من الجذور اليونانية إلى الفلسفة
مشكلة الكليات المنطقية دراسة لحقيقة الكلي وآثاره من الجذور اليونانية إلى الفلسفة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 24,010

تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار الروافد الثقافية
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة الناشر:هذا البحث يمثل قضيةً محورية في التفكير اليوناني القديم، تمخضت في ثنايا السجال مع السوفسطائيين، وتردد صداها في محاورات أفلاطون وكتب أرسطو المنطقية، وتعتبر أعقد مشاكل القرون الوسطى.
إن إشكالية الكلي تعبر عن إشكلاية فكرية ومعرفية أكثر من تعبيرها عن المشكل الوجودي "الأنطلوجي"، لذا نجد الكليات قد وظفت في اللاهوت الكنسي ...عند النصارى، كما توظيفها في العقائد الكلامية لدى الإسلاميين.
إن البحث في الكلي يعبر عن إشكالية إستدلالية سابقة لتاريخ الفكر الفلسفي، وممتدة إلى الوقت الحاضر، ففي عصر النهضة الحديثة تم الإنتقال من التجريد إلى التجريب، والتمركز على الجزئي والتخلي عن الكلي، مما أحدث مشكلات معرفية، وثورة على المطلقات والمعاني المجردة، ودعوى نسبية القيم.
قد قال أرسطو قديماً: "إن الكلي ترجع إليه جميع العلوم"، كما جعل المعرفة متوقفة على الكلي، ورفع شعار: "إن لم يكن الكلي موجوداً كان العلم كذباً"، وعلى هذا الأساس بني المنطق الأرسطي، وتنكشف مركزية الكلي بجلاء في الحد الماهوي والقياس البرهاني.
يسعى هذا البحث إلى مُساءلة هذه المقولات ومناقشتها، وبيان دوافعها وعلائقها الإبستملوجية، وإيضاح آثارها الفلسفية والعقائدية لدى المتكلمين والفلاسفة الإسلاميين.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
مشكلة الكليات المنطقية دراسة لحقيقة الكلي وآثاره من الجذور اليونانية إلى الفلسفة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 455
مجلدات: 1
ردمك: 9786144660713

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين