ديوان الأساطير - الآلهة والبشر - الجزء الثاني
(0)    
المرتبة: 5,614
تاريخ النشر: 01/01/1997
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
نبذة نيل وفرات:يقدم الكتاب النصوص القديمة، الأسطورية والأدبية التي عرفها العالم العربي القديم منذ بدء الحضارة في وادي الرافدين: سومر وآكاد وأشور. تتناول النصوص موضوع الآلهى والبشر وتستعرض قصص التكوين والخلق في ما بين النهرين فجاءت قصيدة التكوين والخلق البابلية، مكرسة ارتقاء الآله مردوك ومردوة أسماءه الخمسين تمجيداً له. وقصيدة الفائق ...الحكمة الحكمة وقصة إنقاذ البشر من الطوفان، روت تاريخ البشرية من الخليقة حتى الطوفان، وهذا النص هو في أساس الموضوعات التي تأثرت بها التوراة. والثواب والعقاب دللت على انطباق ذلك على الآلهة وعلى الملوك والمدن. وأتت المشاهد الشعرية في البكاء على خراب سومر ومدينة نفرّ كنص مسرحي هو الأقدم في المسرح الديني السومري الذي سبق المسرح الإغريقي بألف عام. وما نص العادل المعذب والعدالة الإلهية التي هي في أساس نصه أيوب التوراتية ويروي الصعود إلى سماء الآلهة في كل من مغامرتي أدابا الحكيم وايتانا صعود وايتانا على السماء على جناح نسر، ونبل سعيه.نبذة الناشر:"هذا الكتاب الثاني من مجموعة ""ديوان الأساطير"" يطرح المواضيع الرئيسية التالية:
البدء والأصول، واستعراض قصص التكوين والخلق في ما بين النهرين التي سبقت تحفة النظر الشاملة في:
قصيدة التكوين والخلق البابلية، مُكرِّسةً ارتقاء الإله مردوك ومردّدةً أسماءَه الخمسين تمجيداً له.
قصيدة الفائق الحكمة وقصة إنقاذ البشر من الطوفان:
وتروي تاريخ البشرية من الخليقة حتى الطوفان، وهذا النص هو في أساس الموضوعات التي تأثّرت بها التوراة.
الثواب والعقاب
في انطباقه على الآلهة وعلى الملوك والمدن.
مسرحية البكاء على خراب سومر ومدينة نفّر:
وهو أقدم نص عن المسرح الديني السومري الذي سبق المسرح الإغريقي بألف عام.
العادل المعذّب والعدالة الإلهية:
وهو في أساس قصة أيوب التوراتية.
الصعود إلى سماء الآلهة، في كلٍّ من مغامرتَيْ أدابا الحكيم وإيتانا الذي صعد إلى السماء على جناح نسر، ونبلِ سعيه." إقرأ المزيد