لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

قواعد الجنون الأربعون في الفلسفة ؛ وعلم النفس المعرفي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,266

قواعد الجنون الأربعون في الفلسفة ؛ وعلم النفس المعرفي
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
قواعد الجنون الأربعون في الفلسفة ؛ وعلم النفس المعرفي
تاريخ النشر: 01/07/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:الكتاب موجه لمساعدة مرضى فصام الشخصية، والفصام ليس كما هو الشائع في الأفلام ‏مرض تعدد الشخصيات بل هو الفصام عن الواقع أي الأوهام المسيطرة. وحل مشكلة الأوهام ‏لا يكون بتناول الأدوية فهذه مجرد مسكنات بل يكون من الجذور بنقاش هذه الأوهام ‏ومصارحتها وتخفيفها بمعرفة أنك لست الوحيد الذي يملك ذاك ...الوهم أو ذاك.‏ ‎
‎ ماذا يفيد الدواء في من يعتقد بأن الله غاضبُ متكبرُ شرير يحرم الموسيقى ويعذبنا للأبد ‏بماء مغلي يصب في الآذان، ماذا يفيد الدواء فيمن يعتقد بالمهدي المنتظر أو السوبرمان ‏المنقذ الذي سيوحد كل الناس جميعاً تحت رايته، ماذا يفعل الدواء لمن يعتقد أن الغاية تبرر ‏الوسيلة أو من ينظر للعالم بنظارة سوداء، ما يفعل الدواء لشخص تعرض للتحرش طفلاً ‏ويعاني من العديد من الصدمات، وهل يصمد ضعف الدواء أمام إغراء روعة المخدرات، ما ‏يفعل الدواء لشخص يعمل لعشر ساعات يومياً ومشاغل ولا يرتاح ليجلس مع نفسه ويتأمل ‏ولو للحظة وفوق ذلك لا يحظى إلا بديون وبالفتات، وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟ ما ‏يفعل الدواء لفتاه أبوها مختل يعذبها ويحبسها ويلقى بأفكاره المريضة عليها منذ نعومة ‏أظافرها. الدواء ليس إلا مسكن يساعد على النهوض ولكن العلاج الحقيقي في الوعي ‏والمعرفة والإيمان، أي في الفلسفة.‏ ‎
‎ وكانت الفكرة الأولى لهذا الكتاب قد أتت من فيلم: عقل جميل (‏A Beautiful Mind‏)، ‏والمبني على قصة حقيقية بأن البطل والذي كان أستاذاً جامعياً مرموقاً ولكنه صار يعتقد أن ‏المخابرات الروسية تراقبه وأن الشيوعيين يدبرون لمؤامرة ويتخاطبون سرياً بشفرات في ‏الصحف، وكان يرى عدة هلاوس ومهما حاول أصدقاؤه وأهله إخباره أنها هلاوس فلم يصدق ‏أحداً (وهذا طبع من يهلوس)، حتى استطاع يوماً ما أن يتأكد أنها هلاوس بسبب بسيط وهو ‏أن أحد الشخصيات التي كان يراها وهي فتاة صغيرة، لا تكبر مع مرور السنين ولا تتقدم في ‏العمر.‏ ‎
‎ إذا وبعبارة أخرى وأدق يمكن القول أنه كتاب فلسفي، في إطار من علم النفس. فالكتاب ‏يتناول ما يسمى بالعلاج الإدراكي المعرفي لحل مشكلة الفصام عن الواقع والأوهام، والحل هو ‏على الطريقة الكلاسيكية إذ يناقش أشهر الأوهام وبطريقة منطقية فلسفية. والكاتب من هذا ‏المنطلق خاض في كل المواضيع شرقاً وغرباً والتي يعتقد أنها حجر عثرة في طريق التفكير ‏السليم المنطقي أو جزء من الوهم العام الذي نعيشه أو أنها أفكار مهمة للتفكير السليم ولا ‏يجب أن تُتجاهل. (يشمل: فلسفة العلم، فلسفة الحياة، فلسفة البدء، فلسفة الأديان، فلسفة ‏الفيزياء والتطبيقات الفيزيائية، فلسفة الشر، فلسفة اللغة والكلام، فلسفة السياسة والخلافة، ‏فلسفة الحب وعلم الاجتماع، فلسفة الاقتصاد، والأهم فلسفة علم النفس والجنون، وغيره ‏كذلك).‏ ‎
‎ وأخيرا، فإننا نعيش في عالم مجنون، انظر لكل هذه الحروب والقتل والجشع والاستعلاء ‏والفقر وقطع الأرحام والتكبر والاستعباد. أقتبس للسيد إريك فروم "الإنسان المتكيف مع ‏مجتمع مريض هو إنسان مريض". وإني ككاتب عندما ذكرت أن الكتاب موجه لمرضى ‏الفصام فقد عنيت الكل، ومن منا لا يعاني من أوهام ولكن كل منا يخفي جنونه. أربعون ‏فصلاً وإن كانوا قصار فهم في غاية الغرابة والجنون وإنك عندما جَننت المجنون فإذا به ‏يصبح عاقلا‏

إقرأ المزيد
قواعد الجنون الأربعون في الفلسفة ؛ وعلم النفس المعرفي
قواعد الجنون الأربعون في الفلسفة ؛ وعلم النفس المعرفي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 26,266

تاريخ النشر: 01/07/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:الكتاب موجه لمساعدة مرضى فصام الشخصية، والفصام ليس كما هو الشائع في الأفلام ‏مرض تعدد الشخصيات بل هو الفصام عن الواقع أي الأوهام المسيطرة. وحل مشكلة الأوهام ‏لا يكون بتناول الأدوية فهذه مجرد مسكنات بل يكون من الجذور بنقاش هذه الأوهام ‏ومصارحتها وتخفيفها بمعرفة أنك لست الوحيد الذي يملك ذاك ...الوهم أو ذاك.‏ ‎
‎ ماذا يفيد الدواء في من يعتقد بأن الله غاضبُ متكبرُ شرير يحرم الموسيقى ويعذبنا للأبد ‏بماء مغلي يصب في الآذان، ماذا يفيد الدواء فيمن يعتقد بالمهدي المنتظر أو السوبرمان ‏المنقذ الذي سيوحد كل الناس جميعاً تحت رايته، ماذا يفعل الدواء لمن يعتقد أن الغاية تبرر ‏الوسيلة أو من ينظر للعالم بنظارة سوداء، ما يفعل الدواء لشخص تعرض للتحرش طفلاً ‏ويعاني من العديد من الصدمات، وهل يصمد ضعف الدواء أمام إغراء روعة المخدرات، ما ‏يفعل الدواء لشخص يعمل لعشر ساعات يومياً ومشاغل ولا يرتاح ليجلس مع نفسه ويتأمل ‏ولو للحظة وفوق ذلك لا يحظى إلا بديون وبالفتات، وهل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟ ما ‏يفعل الدواء لفتاه أبوها مختل يعذبها ويحبسها ويلقى بأفكاره المريضة عليها منذ نعومة ‏أظافرها. الدواء ليس إلا مسكن يساعد على النهوض ولكن العلاج الحقيقي في الوعي ‏والمعرفة والإيمان، أي في الفلسفة.‏ ‎
‎ وكانت الفكرة الأولى لهذا الكتاب قد أتت من فيلم: عقل جميل (‏A Beautiful Mind‏)، ‏والمبني على قصة حقيقية بأن البطل والذي كان أستاذاً جامعياً مرموقاً ولكنه صار يعتقد أن ‏المخابرات الروسية تراقبه وأن الشيوعيين يدبرون لمؤامرة ويتخاطبون سرياً بشفرات في ‏الصحف، وكان يرى عدة هلاوس ومهما حاول أصدقاؤه وأهله إخباره أنها هلاوس فلم يصدق ‏أحداً (وهذا طبع من يهلوس)، حتى استطاع يوماً ما أن يتأكد أنها هلاوس بسبب بسيط وهو ‏أن أحد الشخصيات التي كان يراها وهي فتاة صغيرة، لا تكبر مع مرور السنين ولا تتقدم في ‏العمر.‏ ‎
‎ إذا وبعبارة أخرى وأدق يمكن القول أنه كتاب فلسفي، في إطار من علم النفس. فالكتاب ‏يتناول ما يسمى بالعلاج الإدراكي المعرفي لحل مشكلة الفصام عن الواقع والأوهام، والحل هو ‏على الطريقة الكلاسيكية إذ يناقش أشهر الأوهام وبطريقة منطقية فلسفية. والكاتب من هذا ‏المنطلق خاض في كل المواضيع شرقاً وغرباً والتي يعتقد أنها حجر عثرة في طريق التفكير ‏السليم المنطقي أو جزء من الوهم العام الذي نعيشه أو أنها أفكار مهمة للتفكير السليم ولا ‏يجب أن تُتجاهل. (يشمل: فلسفة العلم، فلسفة الحياة، فلسفة البدء، فلسفة الأديان، فلسفة ‏الفيزياء والتطبيقات الفيزيائية، فلسفة الشر، فلسفة اللغة والكلام، فلسفة السياسة والخلافة، ‏فلسفة الحب وعلم الاجتماع، فلسفة الاقتصاد، والأهم فلسفة علم النفس والجنون، وغيره ‏كذلك).‏ ‎
‎ وأخيرا، فإننا نعيش في عالم مجنون، انظر لكل هذه الحروب والقتل والجشع والاستعلاء ‏والفقر وقطع الأرحام والتكبر والاستعباد. أقتبس للسيد إريك فروم "الإنسان المتكيف مع ‏مجتمع مريض هو إنسان مريض". وإني ككاتب عندما ذكرت أن الكتاب موجه لمرضى ‏الفصام فقد عنيت الكل، ومن منا لا يعاني من أوهام ولكن كل منا يخفي جنونه. أربعون ‏فصلاً وإن كانوا قصار فهم في غاية الغرابة والجنون وإنك عندما جَننت المجنون فإذا به ‏يصبح عاقلا‏

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
قواعد الجنون الأربعون في الفلسفة ؛ وعلم النفس المعرفي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 193
مجلدات: 1
يحتوي على: رسوم بيانية
ردمك: 9786140127470

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين